
طنجة.. تلميذ يطعن حارس أمن خاص داخل مؤسسة تعليمية
هبة بريس – طنجة
شهدت إعدادية ابن الهيثم بمدينة طنجة، اليوم الأربعاء، حادثاً مروعاً بعد أن أقدم تلميذ بالسنة الثانية إعدادي على الاعتداء بسلاح أبيض على حارس أمن خاص داخل المؤسسة.
وبحسب معطيات متوفرة، اندلع شجار بين التلميذ وزميل له داخل ساحة المؤسسة، ما استدعى تدخل الحارس الذي حاول تهدئة الوضع، مطالباً الطرفين بمغادرة الساحة إن استمر الخلاف، قائلاً: “هنا مكان للدراسة، وإذا بغيتو دابزو خرجو لبرة”.
ردة فعل التلميذ كانت عنيفة، ليتحول التهديد إلى اعتداء فعلي حينما باغته بطعنة بسلاح أبيض أمام أبواب المؤسسة.
وتم نقل الحارس المصاب بشكل عاجل إلى مستشفى محمد الخامس، حيث أكدت مصادر طبية أن حالته مستقرة بعد تلقيه العلاجات اللازمة.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
خاص مراجعة عاجلة لقوانين الانضباط داخل المؤسسات التعليمية.
المؤسسة خاصها تكون فضاء آمن لكلشي، ماشي ساحة حرب.
واش خصنا نوليو نديرو الكاميرات والحراس المسلحين فالمدارس؟ راه الوضع كيخلع.
مشفتيش سيهم الوزير في البرلمان قال خاص الأستاذ يولي طبيب نفسي وأستاذ في نفس الوقت واش هاذي ماشي مهزلة هيءة التذريس
كيفاش ولى العنف هو اللغة اللي كيهدر بيها بعض التلاميذ؟ خاص قوانين صارمة فهاد الباب.
التلميذ خاصو يتربى قبل ما يقرا، هادشي خطر على التلاميذ والطرقات والأساتذة.
راه الأمن ماشي غير خارج المدرسة، حتى داخلها خاص يكون حقيقي وفعّال.
حشومة نوصلو لهاد المستوى، خاص نديرو دروس فالتربية قبل المواد الدراسية.
العنف ماشي وسيلة باش تفرض رأيك، وخاص المدارس تكون ضد أي سلوك عدواني.
المؤسسة التعليمية ماشي حلبة مصارعة، خاص احترام المكان والناس اللي خدامين فيه.
علاش ما تكونش دورات إلزامية فالسلوك والتربية لجميع التلاميذ؟
ماشي غير الحارس تضر، راه صورة التعليم كامل تلطخات فهاد الواقعة.
واش وصلنا لزمن اللي التلميذ كيطعن فيه الحارس فباب المدرسة؟ خاص تدخل تربوي عاجل.
السلاح الأبيض ما خاصوش يدخل حتى فالهضرة، فكيفاش يدخل مع التلميذ للمدرسة؟
خاص حملات توعية فالمدارس على خطورة العنف واشنو كيترتب عليه.
أي تلميذ كيدير بحال هكا خاص يتعرض لعقوبة تربوية وقانونية.
خاص أولياء الأمور يتحملو المسؤولية حتى هما، راه التربية كتبدا من الدار.
“خاص تدخل من وزارة التعليم بشكل عاجل، ماشي غير نديرو بلاغات ونسكتو، حان الوقت نحميو المؤسسات التعليمية.”
“المدرسة ولات ساحة حرب، ما بقاش عند التلاميذ احترام لا للأساتذة لا للحراس، الله يرد بنا!”
“هاد الجيل طالع ماشي غير متهور، ولكن ما بقاش تيخاف لا من مؤسسة لا من قانون، خاص مراجعة شاملة فالتربية.”
“خاص قوانين صارمة ضد العنف المدرسي، وماشي غير مع التلاميذ، حتى أولياء الأمور خاصهم يتحاسبو على ولادهم.”
“الله يشافي الحارس، و تحية ليه لأنه حاول يدير خدمتو ويوقف الشجار، ولكن بصح الأمن داخل المدارس خاصو يعاود يتنظم.”
“فين هو دور الأسرة؟ و التربية؟ وشنو كيدير سلاح أبيض مع تلميذ فشي بلاصة المفروض تكون فيها تربية وتعليم؟”
“واش هادشي باقي تيدار فالإعدادي؟ تلميذ كيطعن الحارس؟ راه هادشي ماشي غير انحراف، راه ناقوس خطر!”