
تارودانت .. توقيف قاتل عامل فلاحي داخل ضيعة بسبت الكردان
هبة بريس – تارودانت
تمكنت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي بسبت الكردان التابعة لسرية تارودانت، مساء يوم الثلاثاء، من توقيف شخص يُشتبه في تورطه في جريمة قتل مروعة راح ضحيتها عامل فلاحي، داخل إحدى الضيعات الفلاحية الواقعة بجماعة أيت إيگاس بإقليم تارودانت.
وحسب المعطيات الأولية المتوفرة لدى مصالح الدرك، فإن الحادثة تعود إلى صباح يوم الثلاثاء، حين اندلع خلاف شخصي حاد بين الجاني، البالغ من العمر 32 سنة، والضحية، ما لبث أن تطور إلى مشادّة كلامية عنيفة، وفي لحظة انفعال، أقدم المشتبه فيه على توجيه طعنة قاتلة بواسطة سلاح أبيض، أردت الضحية قتيلاً على الفور، وسط ذهول وصدمة زملائه العمال الذين عاينوا الواقعة.
عقب وقوع الجريمة، استنفرت مصالح الدرك الملكي عناصرها، حيث باشرت عملية تمشيط واسعة بمحيط الضيعة ومناطق مجاورة، لتتمكن بعد ساعات قليلة من توقيف المتهم، في عملية نوعية عكست فعالية وسرعة التدخل الأمني والتنسيق الميداني.
وقد جرى وضع المشتبه فيه تحت تدابير الحراسة النظرية، تنفيذاً لتعليمات النيابة العامة المختصة، في انتظار مواصلة التحقيق معه للكشف عن كافة ملابسات القضية ودوافع ارتكاب الجريمة.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
الجريمة هادي خرجات عن السيطرة بسباب غياب الحوار والاحترام بين الناس.
خاصنا نشجعوا على التعليم والتربية على الحوار باش نتجنبوا هاد الأنواع من الجرائم.
الدراري اليومين هادوا ولاو كيتقاتلوا لأتفه الأسباب، وهادشي خطير.
القاتل، كان خاصو يقدر الحياة ديال الناس وما يحاولش حل مشاكله بالقتل.
هاد الحوادث كتشعل فينا الغضب، كيفاش نقتلوا الناس بسبب خلافات تافهة.
هاد النوع من الجرائم كيبين لينا أن المجتمع كيمر من مشاكل خطيرة في التواصل.
السلطات ديال الدرك تصرفوا بسرعة وهادي خطوة إيجابية فالأمن.
البلاد خاصها تزيد فالتوعية ضد العنف.
القانون غادي يطبق على الجاني ولكن خاصنا نعملوا على تحسين الأوضاع الاجتماعية.
32 سنة وما قدرش يتحكم فغضبو، راها كارثة.
شحال من ناس ضحايا الخلافات البسيطة، وهادشي كيتسبب فمآسي كبيرة.
الإنفعال فالغضب كيكون قاتل وخاص الناس تتعلم تسيطر على أعصابها.
الأمن كيتحرك بسرعة، ولكن خاصنا كذلك نركزوا على الوقاية من هاد الأنواع ديال الجرائم.
هاد النوع من الجرائم كيخلينا نطرحو سؤال على السلامة النفسية فالخدمة.
المجرم ما فكرش فالعواقب، قتل واحد وما عارفش كيفاش غادي يواجه عائلته.
برافو للدرك اللي طيحو المجرم فمدة قصيرة.
كان خاص التوعية أكتر بين العاملين فالمجال الفلاحي باش يتجنبوا هاد الصراعات.
الضحية كان غير خدام على ولادو، ومات على يد زميلو.
هاد النوع من الحوادث كيوقع فكل مكان، ولكن خاصنا نواجهوه بتعاون الجميع.
نتمنّاو ما تبقاش تتكرر بحال هاد المآسي فالمغرب.
نتمنى أن تكون هاد الحادثة درس للكل ونعرفوا أن العنف ماكيجيب غير المشاكل.
تحية كبيرة لعناصر الدرك الملكي على سرعة التدخل.
التحقيقات مع المتهم ضرورية باش نعرفو أكتر على دوافعه وكيفاش وقع الحادث.
القتل ماشي حل لأي مشكل، خاص الحوار والتفاهم.
التحقيقات ديال الدرك خصها تكشف عن دوافع الجريمة وتشوف إذا كانت فالقلب ديال مشكلة كبيرة.
الخلافات البسيطة ولات كتسال بالدم، هادشي ماشي معقول.
حشومة هاد الشي، كان ممكن يتجنب بواحد الحوار بسيط بدل من العنف.
السلطات الأمنية دارت خدمتها بسرعة وفعالية.
هاد الجريمة كانت مروعة وخلات الناس فحيرة، كيفاش واحد يقتل زميلو فالعمل.
الناس خاصها تكون أكثر وعي فالتعامل مع الغير.
الجريمة وقعات قدام الشهود، وصدمات الجميع.
الله يرحم الضحية وصبر عائلتو على هاد المصيبة.
العمل فالضيعات ولى فيه توتر كبير وخاص مراقبة نفسية.
العدالة خاصها تاخد مجراها وتعطي كل واحد حقو.
خاص تشديد العقوبات على الجرائم اللي كتكون فظروف الخدمة.