
نبيلة منيب… بعد عشرين شهرا على زلزال الحوز.. الضحايا ما زالوا تحت الخيام
هبة بريس – الحوز
أكدت نبيلة منيب، الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد، خلال ندوة صحفية نظمتها تنسيقية ضحايا زلزال الحوز بمقر الحزب بالدار البيضاء، أن الوضعية الحالية لسكان المناطق المتضررة لا تزال مأساوية، رغم مرور أكثر من عشرين شهراً على الزلزال المدمر.
وقالت منيب في تصريح ل “هبة بريس” : “لقد عبر الشعب المغربي عن تضامن كبير في أعقاب الكارثة، والحكومة تعهدت بإعادة الإعمار وبناء المدارس والطرقات والقناطر، غير أن الواقع يكشف تأخراً كبيرا، حيث لا يزال آلاف المواطنين يعيشون تحت الخيام، بعد أن عانوا من برد فصلين من الشتاء والفيضانات “.
وأضافت: “لا يمكن قبول الأرقام الرسمية التي تتحدث عن تقدم بنسبة 60% أو 70% في الإعمار، في حين أن المدارس لم تُبْنَ بعد، والمساكن لم تُجهز، والأهالي لا يزالون يعانون في صمت.”
منيب أشارت كذلك إلى أن الدولة اقترضت ملايير الدراهم لهذا الغرض، لكنها تساءلت عن مصير هذه الأموال، مؤكدة أن “الإعانات المقدمة غير كافية، إذ منحت الحكومة مبلغ 2500 درهم شهرياً لستة أشهر فقط، وهو ما لا يغطي حتى احتياجات الكراء أو البناء الأولي”.
وختمت حديثها بتأكيد ضرورة محاسبة المسؤولين وإطلاق مبادرات برلمانية لتسليط الضوء على هذه المأساة، التي لا يجب أن تمر مرور الكرام.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
المشهد محزن ويحتاج لتدخل عاجل.
معاناة مستمرة تفضح غياب العدالة الاجتماعية.
المرجو النشر!!
لو قدر ان كانت منطقة الحوز في دائرة المناطق التي تضم ملعبا او اثنين بين جبالها تستقبل مباريات كاس أفريقيا و كأس العالم و تخصها وفود الفيفا بزيارات رسمية لكان حالها غير ما هو عليه الآن!! نحن نتاسف لغياب روح المسؤولية كما ندعو لعاهل البلاد بالشفاء العاجل لان زياراته الميدانية خلقت مغربي اخر و للأسف لا تتحرك العجلة الا بعطفه و عنايته الكريمة.
لا يمكن الحديث عن التنمية وناس الحوز يعانون البرد والحر.
معاناة الضحايا دليل على فشل السياسات العمومية.
الضحايا ليسوا أرقاما، بل بشر لهم حقوق.
إنقاذ كرامة الإنسان أولى من أي مشروع آخر.
يجب إعلان حالة طوارئ اجتماعية في الحوز.
الكوارث تكشف هشاشة البنية التحتية والتسيير.
من العار أن يكون مغاربة في هذا الوضع سنة 2025.
كيف يعقل أن تبقى الأسر تحت الخيام بعد عشرين شهرا؟
العيش في هذه الظروف خطر على الصحة النفسية والجسدية.
لا بد من تعبئة وطنية لإعادة الأمل إلى الحوز.
تصريحات نبيلة منيب تسلط الضوء على معاناة منسية.
لا تنمية بدون إنصاف الضحايا وإعادة دمجهم.
المواطنون فقدوا الثقة في المؤسسات.
لا يجب أن تكون الكوارث مناسبة للتسويف والتماطل.
يجب تحويل الأزمة إلى فرصة للبناء العادل.
الأطفال هناك لا يستطيعون الذهاب إلى المدرسة بشكل عادي.
الزلزال وقع منذ شهور طويلة، والمأساة لم تنتهِ.
سكان الحوز يعيشون في معاناة مزدوجة: مادية ونفسية.
هل هذا هو المغرب الذي نريده لأطفالنا؟
الدولة مطالبة بتقديم توضيحات عاجلة للرأي العام.
متى تنتهي هذه المعاناة المفتوحة؟
المسؤولون يزورون المنطقة ثم ينسونها.
لا إصلاح بدون عدالة للمتضررين من الزلزال.
كارثة إنسانية يجب أن تعالج بجدية أكبر.
سكان الحوز يستحقون التقدير وليس الإهمال.
يجب محاسبة كل من تسبب في تأخير المشاريع.
الخطابات الرسمية لا تطفئ برد الخيام.
كلام منيب يعكس الحقيقة المرة للواقع اليومي هناك.
الوضع لا يليق بكرامة المواطنين بعد مرور كل هذا الوقت.
يجب تدخل جلالة الملك لإنصاف الضحايا.
بالنسبة لهذه القضية لماذا يخرج المتظاهرون كل احد مع غزة و لا مرة مع سكان الحوز لتسليط الضوء عليها ام ان المشاكل الوطنية لا مكان عندهم
التضامن الفعلي هو السكن الكريم وليس الوعود.
مأساة الزلزال مستمرة في صمت مخجل.
المجتمع المدني يجب أن يواصل الضغط والمراقبة.
غياب البنية التحتية يفاقم معاناة الضحايا.
نحن بحاجة إلى لجان تقصي الحقائق في الحوز.
أين ذهبت الأموال المخصصة لإعادة الإعمار؟
بعد عشرين شهرا، لا مبرر لهذا التأخر.
يجب التفكير في حلول مبتكرة وسريعة.
الخيام ليست حلا، بل إهانة مستمرة.
لا يمكننا أن نُسكت عن هذا الوضع اللاإنساني.
يجب أن يتحول الغضب الشعبي إلى فعل سياسي.
ألم يكفِ هذا الصمت الرسمي؟
لماذا لا تُعلن خطة وطنية لإسكان المتضررين؟
تصريحات منيب يجب أن تحرك الضمائر.
يجب تسليط الضوء الإعلامي المستمر على الكارثة.
لا نريد وعودا، نريد أفعالا ملموسة على الأرض.
رغم التبرعات الهائلة، الواقع لا يعكس أي تحسن.
يجب التسريع بإعادة الإعمار وتوفير مساكن لائقة للضحايا.
من حق الضحايا محاسبة الجهات المقصرة.
من حق الضحايا أن يعيشوا في بيوت تحميهم.
فقدان المأوى أصعب من الزلزال نفسه.
من المسؤول عن تعطل الأشغال؟
تقصير واضح في تحمل المسؤولية من الجهات المعنية.
صوت منيب يوقظ الوعي في وجه التجاهل الحكومي.