
توقيف مروج مخدرات قرب مؤسسة تعليمية بضواحي تطوان
في سياق الجهود الأمنية المكثفة لمحاربة ظاهرة ترويج المخدرات، لا سيما تلك التي تستهدف الوسط المدرسي، تمكنت عناصر الدرك الملكي بمركز أزلا، مساء اليوم الجمعة 18 أبريل 2025، من توقيف أحد المشتبه فيهم بترويج المخدرات، وذلك خلال عملية نوعية نُفذت بنجاح بضواحي مدينة تطوان.
وقد أسفرت العملية عن حجز كمية مهمة من مخدر الشيرا ومسحوق الكيف معدة للترويج، إلى جانب حجز مبلغ مالي يُشتبه في كونه من عائدات هذا النشاط غير القانوني.
ووفق مصادر مطلعة، فقد تم وضع الموقوف تحت تدبير الحراسة النظرية بأمر من النيابة العامة لدى المحكمة الابتدائية بتطوان، في انتظار تعميق البحث معه للكشف عن هويات شركائه ومزوديه المحتملين.
وتندرج هذه العملية في إطار الاستراتيجية الأمنية التي تعتمدها مصالح الدرك الملكي على صعيد قرى إقليم تطوان، والتي تهدف إلى تطويق خطر المخدرات بالمحيط المدرسي من خلال تكثيف الدوريات والمراقبة المستمرة، ضماناً لأمن وسلامة التلاميذ، خصوصاً القاصرين منهم.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
لا بد من تعاون المواطنين مع الأجهزة الأمنية.
هل من برامج للوقاية والتثقيف داخل المدارس؟
الشباب أمانة ولا بد من حمايتهم بكل الوسائل.
هذه العمليات تساهم في إشاعة الأمن والطمأنينة بين الأسر.
نطالب بحملات مماثلة في باقي المدن المغربية.
الظاهرة تتطلب جهوداً من الأسرة، المدرسة، والإعلام.
لا تهاون مع مروجي السموم خاصة بين القاصرين.
نأمل أن يكون هذا التوقيف بداية تفكيك شبكة أكبر.
التوعية تبقى ضرورية بالتوازي مع العمل الأمني.
لماذا لا يتم نصب كاميرات مراقبة قرب المؤسسات؟
تجار المخدرات لا يرحمون حتى الأطفال للأسف.
انتشار المخدرات قرب المدارس خطر كبير يهدد المجتمع.
على النيابة العامة أن تتعامل بحزم مع هذه القضايا.
يجب محاسبة كل من يساهم في تدمير مستقبل الشباب.
من المؤسف أن يتحول محيط المدارس إلى نقاط سوداء.
نحتاج إلى تفعيل دور خلايا اليقظة بالمؤسسات التعليمية.
متى يتم استهداف كبار المزودين بهذه السموم؟
لا يجب انتظار البلاغات، بل التحرك الاستباقي مهم.
تكرار هذه العمليات يدل على حجم الخطر.
لا بد من تعزيز العقوبات لردع المروجين.
الوسط المدرسي خط أحمر ويجب حمايته بكل الطرق.
المجتمع المدني يجب أن يواكب هذه الجهود التوعوية.
المطلوب مشاركة الآباء في التوعية والمتابعة المستمرة.
نأمل أن تكون هناك استمرارية في هذه الحملات.
شكراً لعناصر الدرك الملكي على اليقظة والسرعة.
العملية تؤكد أن الخطر قريب جداً من أبنائنا.
جهود مشكورة للدرك الملكي في حماية الوسط المدرسي.
هل هناك برنامج شامل لتأمين محيط المدارس؟
ننتظر أن تشمل هذه الحملة باقي مناطق الإقليم.
الاعتقال وحده لا يكفي، لا بد من معالجة الأسباب الاجتماعية.
لا بد من مواصلة مثل هذه العمليات للحد من انتشار المخدرات.
كيف وصلت هذه الكميات إلى محيط المدرسة دون رصد؟
ترويج المخدرات جريمة أخلاقية وإنسانية قبل أن تكون قانونية.
على السلطات تشديد الرقابة في محيط المؤسسات التعليمية.
من الضروري الكشف عن الشبكة الكاملة المتورطة.