
تطورات خطيرة في جريمة ابن أحمد.. حجز 11 هاتفا نقالا وبقايا شعر
هبة بريس_ ابن أحمد
لازالت فرق البحث والتحقيق تواصل عمليات التقصي والنبش لفك كافة الخيوط المرتبطة بجريمة مرحاض المسجد الأعظم بعاصمة امزاب.
أمس وبعد ايداع المشتبه فيه الرئيسي سجن عين علي مومن بتهم ثقيلة، هاهي عاصمة امزاب تشهد اليوم استنفارا أمنيا مكثفا بالمناطق المشكوك فيها بوجود أشلاء بشرية مدفونة.
فرق خاصة من الوقاية المدنية وعناصر الشرطة العلمية، بدعم من فرقة الكلاب المدربة، ناهيك عن استعمالات جرافات تابعة للمجلس الجماعي وشاحنات، الكل في حالة استنفار، الجميع في عمليات الحفر والتنقيب.
مصادرنا، أشارت إلى أن التحقيقات انصبت على محيط وداخل بيت المشتبه فيه، وهو الاحتمال الذي قد يقود المحققين إلى حفر أرضية المنزل بحثا عن أي دليل.
ذات المصادر، أكدت حجز مجموعة من الهواتف قدرتها مصادرنا بحوالي 11 هاتفا، وبقايا شعر من المحتمل أن تعود لضحايا مفترضين.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
الحمد لله على الجهود اللي كيديروها رجال الأمن، خاصهم الدعم ديال الجميع.
هاد النوع ديال الجرائم كتخلي الواحد يحس بالخوف فهاد المدينة.
المهم هو أن العدالة توصل للحقيقة و كل واحد ياخد جزاءه.
مراكش دارت ضجة كبيرة، هاد القضية كتخلع بزاااف.
منين وصلنا فهاد القضايا؟ سبحان الله، هادشي غير مقبول.
صراحة كنتمنى يوصلو للضحايا و يعرفو الحقيقة كاملة.
صعيب تصدق أن هاد الشي ممكن يحصل فمناطق مشكوك فيها، الله يستر.
خاص الناس يبقاو فاليقظة و يتعاونوا مع الأمن لحماية المجتمع.
هاد القصة غريبة و معقدة، خاص التحقيق يوضح كلشي.
هاد الشي كيخلينا نفكروا فاش كتوقع الجرائم فهاد الأماكن لي الناس كيعتبروا آمنة.
التحقيقات كيبانو أنهم غادي يوصلو لحقيقة مرعبة.
الله يعاون المحققين باش يوصلو للحقائق و يحاكموا المجرم.
فلربما كان الجاني آكل لحوم الضحايا