
بعد إعلان سابق أثار آمال الساكنة.. شركة “فاس للتهيئة” تلغي مشروع إنجاز نفقين بطريق إيموزار وصفرو
هبة بريس- ع محياوي
في خطوة مفاجئة، أقدمت شركة فاس للتهيئة على إلغاء طلب عروض إنجاز نفقين تحت أرضيين بكل من مدار تقاطع طريق إيموزار وطريق صفرو، وذلك بعد الإعلان عنه مؤخرًا ضمن مشاريع تطوير البنية التحتية بالمدينة.
وجاء الإلغاء عبر إشعار رسمي نُشر على موقع الصفقات العمومية بتاريخ 3 أبريل 2025، دون تقديم توضيحات رسمية للرأي العام، رغم أن المشروع كان يُنتظر أن يخفف من حدة الاكتظاظ المروري على هذين المحورين الحيويين.
وقدرت كلفة الأشغال في الإعلان السابق بـأزيد من 16 مليار سنتيم، مع تحديد الضمان المؤقت بـ160 مليون سنتيم، في حين كان من المقرر فتح الأظرفة المتعلقة بالمنافسة يوم 24 أبريل الجاري.
وتشير مصادر إلى وجود تردد واضح في حسم القرار بشأن المشروع، حيث سبق أن أُلغيت دراسة أولية له، ثم أعيد النظر فيه قبل أسابيع، قبل أن يُرفض من جديد، ما يطرح تساؤلات حول مدى جاهزية المؤسسات المحلية لحسم الملفات ذات الطابع الاستراتيجي، والتي تهم بشكل مباشر تحسين ظروف عيش الساكنة وتسهيل التنقل داخل المدينة.
فهل سيتم إحياء المشروع لاحقًا؟ أم أن ساكنة فاس عليها انتظار سنوات أخرى قبل رؤية مثل هذه الأوراش قيد التنفيذ؟
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
المدينة تفتقد لكفاءات ترافع وتدافع في مراكز القرار وتضغط لمافيه صالح المدينة. من غير الوالي الجامعي، مكاين حد على من تعول. كلشي ملهي ومدهي فمصالحه الخاصة. الطريق السيار فاس طنجة، وفاس مراكش عبر بني ملال، وزيد عليها المناطق الصناعية فعين البيضا وعين الشݣاݣ وراس الما، والبنية التحتية ديال المدينة تزيد تتعزز خصوصا القطار السريع للرباط و إيصال الكهرباء اتجاه الجهة الشرقي خصوصا..كونو على يقين أن المدينة غاتمشي بعيد. المدن الساحلية فيها مشكل الجو، كلشي مريض بالضيقة الله يشافي الجميع، والمعدن فالمصانع يتآكل بعوامل الرطوبة..كلشي كيستثمر فالداخل. فاس ومكناس، بموقعهما الجغرافي والمناطق المجاورة، ممكن تولي من أفضل الوجهات الصناعية والسياحية (إفران، سكورة، موزار، مولاي يعقوب، سيدي حرازم، تاونات، صفرو، بولمان، ميسور، سهل السايس…)..المستقبل هنا طال الزمن أو قصر.
من المفترض أن تتم دراسة الجدوى بشكل جيد قبل الإعلان عن إلغاء المشاريع.
إلغاء هذا المشروع يعكس ضرورة تحسين طريقة التعامل مع المشاريع الكبرى.
قرار الإلغاء يمثل خطوة إلى الوراء في عملية تحسين وسائل النقل في فاس.
من الضروري أن تكون الحكومة أكثر شفافية في ما يتعلق بتفاصيل المشاريع الكبرى.
إلغاء النفقين سيجعل الكثير من الناس يعودون إلى معاناتهم السابقة في التنقل.
الساكنة بحاجة إلى مشاريع ذات فائدة مباشرة للمنطقة ولا ينبغي إلغاء مثل هذه المشاريع بسهولة.
القرار يسلط الضوء على ضرورة تعزيز التخطيط والتنفيذ المنظم للمشاريع الكبيرة.
إلغاء النفقين يعد تراجعًا عن وعد سابق بتحسين مستوى الحياة في المنطقة.
المشروع كان سيعزز من سمعة المدينة كوجهة سياحية وتجارية، لكن الإلغاء أفقدها هذه الفرصة.
إلغاء النفقين يطرح علامة استفهام حول قدرة الشركة على تنفيذ مشاريع أخرى في المستقبل.
قرار الإلغاء لا يشجع المواطنين على الثقة في السلطات المحلية بعد الآن.
يجب على المسؤولين إيجاد آليات لضمان تنفيذ المشاريع التي تم الإعلان عنها سابقًا.
من المستغرب أن يتم إلغاء مثل هذا المشروع الهام بعد الإعلان عن تفاصيله بشكل رسمي.
المشروع كان سيخفف من مشاكل الازدحام المروري في طريق إيموزار وصفرو.
السكان كانوا في انتظار نتائج ملموسة، لكن القرار الأخير أحبط آمالهم.
السكان يجب أن يعرفوا تفاصيل أكثر حول الأسباب التي أدت إلى إلغاء المشروع.
السكان بحاجة إلى مشاريع حقيقية تساهم في تحسين حياتهم اليومية، وليس فقط وعود.
السكان كانوا يأملون أن يتحقق التحسين الموعود، لكن القرار الأخير أفقدهم الثقة.
يجب أن يتم إشراك الساكنة في عملية اتخاذ القرارات المتعلقة بمشاريعهم.
إلغاء المشروع يعد ضربة قوية للساكنة التي كانت تأمل في تغيير إيجابي.
إلغاء النفقين سيجعل الكثير من الناس يعودون إلى معاناتهم السابقة في التنقل.
المشروع كان سيعالج مشاكل كثيرة في طريق إيموزار وصفرو، فإلغاؤه يزيد من تعقيد الأمور.
الحكومة يجب أن تقدم تفسيرًا مقنعًا حول الأسباب الحقيقية لإلغاء المشروع.
قرار الإلغاء يجب أن يدفع الجميع للتفكير في حلول مبتكرة لمشاكل التنقل في المدينة.
الساكنة كانت تنتظر إحداث فرق حقيقي في تنقلاتها، لكن الإلغاء أفشل هذه الآمال.
يجب على الحكومة إعادة النظر في استراتيجياتها لتطوير بنية الطرق والمواصلات في فاس.
إلغاء النفقين يفتح المجال للبحث عن مشاريع بديلة تساهم في رفع جودة الحياة.
من المفترض أن تتم دراسة الجدوى بشكل جيد قبل الإعلان عن إلغاء المشاريع.
كان المشروع سيشكل خطوة كبيرة نحو تحسين حركة التنقل في المدينة، لكن تم إلغاؤه دون توضيحات واضحة.
المواطنون في فاس ينتظرون تحسينات حقيقية في شبكة الطرق بدل وعود غير واقعية.
الأمل كان معقودًا على المشروع لتقليص الزحام وتسهيل الحركة المرورية.
إذا لم يتم توفير حلول بديلة، ستبقى المشاكل المرورية على حالها.
لابد من البدائل السريعة لتحسين شبكة الطرق والمواصلات في المنطقة.
على السلطات المحلية أن تضع خطة بديلة لمواجهة مشكلة الزحام والازدحام في الشوارع.
من غير المعقول أن يتم إلغاء مشروع مهم بعد أن حظي بتوافق كبير من الساكنة.
اقول لمن يقرر في الشأن الفاسي ان النفقين اولى الاوليات حتى من الملعب نفسه السير والجولان بمدينة فاس كارثي تخفيف الاكتضاظ اولى من كرة القدم ومن ميسي سكان فاس محتاجين للمعامل والمصانع والطرقات والمستشفيات ووووو لا لكرة القدم حتى يشبع الناس تاتي كرة القدم
من الضروري أن تكون الحكومة أكثر شفافية في ما يتعلق بتفاصيل المشاريع الكبرى.
قرار الإلغاء يمثل خطوة إلى الوراء في عملية تحسين وسائل النقل في فاس.
إلغاء المشروع يطرح العديد من التساؤلات حول فعالية التخطيط والتنفيذ للمشاريع في فاس.
إلغاء هذا المشروع يعكس ضرورة تحسين طريقة التعامل مع المشاريع الكبرى.
قرار الإلغاء يبرز ضرورة إعادة التفكير في آليات اتخاذ القرارات المتعلقة بمشاريع البنية التحتية.
من غير المقبول إلغاء مشاريع ذات أهمية دون أن تكون هناك مبررات مقنعة.
إلغاء المشروع يعكس ضعف التنسيق بين الجهات المعنية في مجال تطوير البنية التحتية.
إلغاء النفقين يعد بمثابة إلغاء لفرصة ذهبية لتحسين التنقل في المدينة.
إلغاء المشروع يعكس غياب التخطيط الاستراتيجي طويل المدى في بعض القطاعات.
قرار إلغاء المشروع صدم العديد من المواطنين الذين كانوا ينتظرون تحسّن ظروفهم.
إلغاء النفقين يتطلب البحث عن حلول أخرى لمعالجة مشكل الحركة المرور في تلك المنطقة.
إلغاء المشروع يفتح الباب أمام المزيد من التساؤلات حول مستقبل المشاريع التنموية في المدينة.
لابد من اتخاذ إجراءات جديدة تساهم في تحسين حركة المرور في المناطق الحضرية.
لابد من اتخاذ قرارات مدروسة لضمان تنفيذ المشاريع بنجاح وعدم إلغائها في مراحل متأخرة.
الشركة كان من المفترض أن تعزز البنية التحتية بالمنطقة، لكن هذا القرار يبقى غير مفهوم.
المشروع كان يمكن أن يكون نقطة تحول حقيقية في تطوير البنية التحتية للمدينة.
لابد من إيجاد حلول بديلة سريعة لضمان سير حركة المرور بشكل جيد.