
انتقادات لاذعة تلاحق برنامج “لالة لعروسة”.. وزوجة “تبهدل” زوجها أمام المغاربة
هبة بريس – الرباط
أثار مشهد من إحدى حلقات يوميات برنامج “لالة العروسة”، الذي يُعرض على القناة الأولى، موجة من الانتقادات الحادة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن ظهرت إحدى المشاركات وهي تُوبّخ زوجها بشكل قاسٍ أمام المشاركين وكاميرات البرنامج.
ورأى العديد من المتابعين أن ما جرى في هذه الحلقة من يوميات البرنامج يتجاوز حدود الترفيه، معتبرين أن المشهد يُهين صورة الرجل ويُكرّس صراعات زوجية أمام كاميرات يُفترض أن تنقل أجواء من التفاهم والمودة بين الأزواج المشاركين.
وتداول عدد.من النشطاء المقطع المذكور من الحلقة عبر مواقع التواصل الاجتماعي معبرين عن استيائهم منه.
وفي هذا الصدد, كتب أحد المتابعين: “البرنامج فقد روحه الحقيقية وأصبح يعتمد على الإثارة الرخيصة لرفع نسب المشاهدة”، فيما دعت تعليقات أخرى إلى “إعادة النظر في مضمون الحلقات وطريقة الإخراج التي تُظهر المتنافسين في مواقف محرجة لا تليق بالمشاهد والأسرة المغربية”.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
عرض المشهد رغم ما يحمله من إهانة للرجل ..له أهداف خفية خبيثة
هاد برنامج لا علاقة له مع الأسرة المغربية المتدينة الأصيلة هاد برنامج ورائه جمعيات نسائية و هدفه تفكيك العلاقات الزوجية
الإثارة أصبحت أسلوبًا معتمدًا لجلب نسب المشاهدة.
البرنامج أصبح يشبه برامج الواقع الأجنبية بشكل سلبي.
تمثيل الأسرة المغربية يجب أن يتم بحكمة ومسؤولية.
كان من الأفضل حذف المقطع قبل عرضه.
البرامج الترفيهية يجب أن تزرع القيم وليس العنف اللفظي.
هذا السلوك يكرّس أنماطًا سلبية في العلاقات الزوجية.
تصرف الزوجة غير مقبول مهما كانت الظروف.
المشهد كان محرجًا جدًا وغير لائق في برنامج عائلي.
ما شاهدناه ليس له أي قيمة تربوية أو فنية.
المشاهد المغربي ذكي ويعرف الفرق بين العفوية والتصنع.
البرنامج انحرف عن هدفه الأصلي في تقديم صورة إيجابية عن الزواج.
هناك تجاوز واضح للحدود الأخلاقية في هذا المشهد.
اللقطة تسببت في استياء كبير على مواقع التواصل الاجتماعي.
المرأة والرجل كلاهما خسر في هذه الصورة المعروضة.
هذا السلوك يعكس انحدارًا في مستوى الإنتاج التلفزي.
إهانة الرجل لا يجب أن تُستغل لرفع نسب المشاهدة.
الواقعية لا تعني استعراض المشاكل بشكل مبتذل.
نحتاج لأصوات تطالب بتغيير محتوى البرنامج.
نسبة كبيرة من المغاربة فقدوا احترامهم للبرنامج.
ما حصل يُسهم في تشويه صورة الأسرة المغربية.
المحتوى المعروض لا يعكس واقع الأسر المغربية.
القناة مسؤولة عن كل ما يُعرض على شاشتها.
تدهور مستوى البرامج العائلية أصبح مقلقًا.
هذا النوع من الحلقات يدمر صورة الإعلام الوطني.
على لجنة الأخلاقيات التدخل لحماية الذوق العام.
اللقطة لم تكن عفوية بل مدروسة لخلق الجدل.
لا بد من تقديم اعتذار رسمي للمشاهدين.
وهل ذاك زوج اي غيرته ……
النقد البناء أفضل من الإهانة والسخرية العلنية.
الحوار بين الأزواج يجب أن يقوم على الاحترام.
الكاميرا لا يجب أن تتحول إلى وسيلة للإذلال.
لا بد من مساءلة فريق الإعداد عن هذه الحلقة.
المشهد كان جارحًا للرجل ومهينًا أمام الناس.
ما حدث يُظهر غياب الرقابة على المحتوى المعروض.
الإعلام شريك في بناء الأسرة لا في إهانتها.
العلاقة الزوجية يجب أن تُبنى لا أن تُهدَم على الهواء.
مشهد غير مناسب للأطفال والمراهقين المتابعين للبرنامج.
اللقطة ساهمت في فقدان الثقة بمصداقية البرنامج.
لابد من تدخل الهيئات المعنية بمراقبة الجودة الإعلامية.
الأسر المغربية تتابع البرنامج ويجب احترام ذوقها.
تفاهة بلقنة مهزلة ما تقدمه القنوات الأولى مشاهد مملة ضياع وقت المشاهد
البرنامج كان فرصة لنشر قيم التفاهم فصار يروج للعنف اللفظي.
البرنامج فقد احترامه أمام شريحة واسعة من المشاهدين.
من غير المقبول بث مثل هذه المشاهد في الإعلام العمومي.
البرامج يجب أن تكون مصدرًا للإلهام وليس للتهكم.
يجب تسجيل كل من لا زالوا يتايعون التلفاز في لوائح من عايشوا الديناصور او من غطوا سوأتهم باوراق الشجر واصطادو الضفادع بالحجر
المرأة القوية لا تهين شريكها بل تبنيه وتدعمه.
لا يجب التطبيع مع الإهانة حتى لو كانت من باب المزاح.
لا مكان لمثل هذه التصرفات في الإعلام العمومي.
إبراز الصراعات لا يبني وعيًا بل يهدم الاحترام.
الأزواج المشاركون بحاجة لتوجيه قبل التصوير.
الزوجة خسرت احترام الجمهور بهذا التصرف.
الزوج بدا في موقف ضعف أمام الجمهور وهو أمر غير مقبول.
نتمنى أن يعود البرنامج لهويته الأصلية.
المواقف المفتعلة لا تليق ببرنامج له هذه المكانة.
على القناة مراجعة مضمون البرنامج بشكل عاجل.
الاحترام المتبادل غائب تمامًا في هذا النوع من المشاهد.
لا بد من إيقاف هذا النوع من المشاهد مستقبلاً.
نحتاج لمحتوى يروج للحب والتفاهم وليس الصراع.
من يتفرج في برامج المغربية بكل قنواتها يجب إعادة النضر في عقله ويكرس في عقله البلادة والتفاهة