
حملة أمنية واسعة تسفر عن توقيف عدد من الفتيات بكورنيش طنجة
هبة بريس – طنجة
شهد كورنيش مدينة طنجة، ليلة الأربعاء-الخميس، عملية أمنية موسعة نفذتها مصالح ولاية أمن طنجة، أسفرت عن توقيف أكثر من 22 فتاة يُشتبه في تورطهن في قضايا تتعلق بالتحريض على الفساد.
وبحسب المعلومات المتوفرة، فقد تم إخضاع 17 منهن لتدبير الحراسة النظرية، وذلك بتعليمات من النيابة العامة المختصة، في انتظار تقديمهن أمام العدالة للنظر في الأفعال المنسوبة إليهن.
وتندرج هذه العملية في سياق الحملات الأمنية المتواصلة التي تنفذها مختلف الأجهزة الأمنية بمدينة طنجة، في إطار جهودها لمحاربة الظواهر الإجرامية والسلوكيات التي تمس بالنظام العام وبسلامة وأمن السكان والزوار، خصوصاً في المناطق السياحية والنقط التي تعرف كثافة بشرية كبيرة.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
يجب على الامن مراقبة الاقامات الله ماإنا هادا منكر ليس الفقر
لماذا نبادر الى مثل هذه الاعتقالات و التشهير بها و تقديم فاعليها الى المحاكم و نغض الابصار على ما هو اهم و اولى ، اين الثروة؟ اين الملايير التي تنهب و الكل ساكت كشيطان اخرس ؟ لماذا لا نحارب الفساد بكل انواعه؟ ولا ساهلة نشد درية ولا دري بتهمة الاخلال و المس بالسياحة؟ واتقوا يوما ترجعون فيه الى الله!
الظروف الاقتصادية قد تكون عاملاً في بعض الانحرافات.
التنمية الاجتماعية يجب أن ترافق الأمن لحل المشاكل.
لا بد من احترام القانون من قبل كل المواطنين والزوار.
نحتاج إلى حلول مستدامة وليس فقط حلول ظرفية.
الزائر لطنجة يجب أن يحترم قوانين المدينة.
تكرار هذه المظاهر يحتاج إلى تحليل أعمق للواقع.
السلوكيات المنحرفة تهدد نسيج المجتمع.
على المجتمع أن يساهم في الوقاية عبر التوعية.
التشهير بالموقوفين مرفوض مهما كانت التهمة.
المسؤولية مشتركة بين الأسرة والمجتمع والدولة.
لا بد من محاربة شبكات الاستغلال وليس الضحايا فقط.
المحاسبة يجب أن تطال من يحرض ويدفع للفساد.
من حق المواطن أن يشعر بالأمان في مدينته.
من المهم محاسبة كل من يشارك في ترويج الفساد.
الحملات يجب أن تشمل أيضاً أماكن أخرى مشبوهة.
المظاهر غير اللائقة أصبحت تزعج الساكنة.
الأمن يقوم بدوره ويبقى دور المجتمع المدني مكملاً.
الحملة يجب أن تشمل جميع المخالفين وليس الفتيات فقط.
طنجة مدينة سياحية ويجب أن تبقى آمنة ونظيفة.
العدالة تقتضي المحاسبة وفق القانون وليس الانطباع.
الاهتمام بالتربية والوعي يقلل من الحاجة للتدخل الأمني.
الظاهرة أصبحت متكررة ويجب معالجتها بعمق.
يجب معالجة الظاهرة من الجذور وليس فقط بالقوة.
السلوكيات غير اللائقة تسيء للنساء قبل غيرهن.
كورنيش طنجة يجب أن يبقى مكانًا لراحة العائلات.
الوعي مسؤولية مجتمعية وليس أمنية فقط.
كورنيش طنجة وجهة وطنية ويجب الحفاظ على سمعته.
طنجة مدينة حضارية ويجب أن تبقى كذلك.
التحقيقات يجب أن تتم دون ضغوط أو انتقائية.
لا بد من مراقبة بعض السلوكيات التي تسيء للفضاء العام.
السلوكيات المستفزة تستدعي الحزم والانضباط.
كورنيش طنجة يجب أن يكون فضاءً للجميع باحترام.
هناك فرق بين الحرية والفوضى في الأماكن العمومية.
الحل في الجمع بين الأمن والتربية.
طنجة ليست فقط وجهة سياحية بل مدينة بأخلاق وتقاليد.
يجب التأكد من خلفيات هذه التوقيفات.
كورنيش طنجة ليس للبيع ولا للتسيب.
التوقيف يجب أن يكون مبنيًا على مخالفات حقيقية.
لا يمكن ترك الفضاءات العامة مرتعاً لتصرفات غير مسؤولة.
من حق المواطنين التمتع بكورنيش آمن ونظيف.
كل تدخل أمني يجب أن يُبنى على احترام كرامة الأفراد.
تطبيق القانون يجب أن يشمل الجميع بدون تمييز.
لن نرتقي كمجتمع إلا باحترام القانون والقيم.
الزوار والسياح يبحثون عن أجواء آمنة ومحترمة.
طنجة تستحق الأفضل من ساكنتها وزوارها.
الهدف هو الحفاظ على النظام وليس التشهير.
هذه العملية قد تكون رادعة لبعض السلوكيات المتكررة.
المجتمع المدني مطالب بدوره في التوعية.
الحملات الأمنية تعكس حرص السلطات على حفظ النظام.
التصرفات المسيئة يجب أن تُقابل بالردع اللازم.
التحريض على الفساد جريمة تستوجب المحاسبة.
لا بد من دعم الأمن في جهوده ولكن بمراقبة.
يجب أن تكون الحملة عادلة وتشمل الجميع بدون تمييز.
السلطات تقوم بواجبها لحماية الفضاءات العمومية.
التدخل السريع للأمن مهم للحفاظ على صورة المدينة.
التصرفات المخلة تضر بسمعة المدينة.
توفير فرص العمل قد يحد من بعض هذه الممارسات.
الأهم هو احترام القانون دون تجاوزات.
يجب أن ترافق الحملة الأمنية حملة توعية إعلامية.
التشهير بالموقوفات ليس حلاً بل انتهاك آخر.
السلطات عليها أن تستمع لشكاوى السكان أيضاً.
القانون فوق الجميع ولا مجال للفوضى.
السلطات مطالبة بحماية الطفولة من هذه المظاهر.
ننتظر من الأمن الاستمرار في مثل هذه التدخلات.
لا بد من التوازن بين الأمن وحقوق الأفراد.
مطلوب تفعيل القانون بدل التساهل المعتاد.
نطالب باستمرار مثل هذه الحملات وبانتظام.
نتمنى ألا تكون الحملة عشوائية أو انتقائية.
محاربة الفساد مسؤولية جماعية لا تقتصر على الأمن فقط.
يجب التمييز بين المخالفة والحرية الشخصية.
الظواهر السلبية تتطلب حلولاً جذرية ومستمرة.
هناك حدود للحرية في الأماكن العامة.
وجود الأمن في كورنيش طنجة أصبح ضرورياً.
المطلوب ليس فقط الردع بل الوقاية أيضًا.
من المهم أن يتم التحقيق في كل حالة قبل إصدار الأحكام.
الحملة يجب أن تتكرر ولكن ضمن القانون.
لا نريد أن تتحول الحملة إلى مجرد استعراض إعلامي.
يجب دراسة الأسباب قبل إصدار الأحكام.
يجب فرض رقابة دائمة على الفضاءات الحساسة.
وماذا عن المدن الاخرى نريد من شرطة الاخلاق ان تعمل بجدية في كل الجهات فءن الفساد قد عم في البلاد وبل وفي جميع البلدان العربية والخليحية والافريقية
نأمل أن يتم التعامل مع الجميع بإنصاف.
يجب تقديم المتهمات لمحاكمة عادلة وشفافة.
ننتظر تقارير رسمية توضح ملابسات هذه التوقيفات.
يُفضل أن تكون هناك برامج وقائية تربوية للشباب.
الحملات الأمنية ضرورية لحفظ النظام العام.
نحتاج إلى دعم نفسي واجتماعي للفتيات المتورطات.
كورنيش طنجة يعكس صورة المدينة ويجب صيانته.
لا بد من تسليط الضوء على أسباب انجراف بعض الفتيات.
الأمن عنصر مهم في استقرار السياحة المحلية.
وجود الأمن في الفضاءات العامة يبعث على الطمأنينة.
من الواجب تعزيز التوعية إلى جانب الردع.
المظاهر الخارجة عن القانون تحتاج إلى تدخل رادع.
يجب مراعاة كرامة الموقوفين أثناء التدخلات.
طنجة تستحق بيئة حضارية خالية من السلوكيات المرفوضة.
السلطات مطالبة بالتدخل بشكل دوري.
يجب إغلاق الأماكن التي تسهل هذه الأنشطة.
الصور المنتشرة قد تعطي انطباعًا سلبيًا.
الاحترام المتبادل ضروري في الفضاءات العامة.
كورنيش طنجة أصبح يشهد سلوكات غير مقبولة.
الأمن يلعب دوره ويبقى على المجتمع أن يلعب دوره كذلك.