
رسميا.. إنطلاق عملية الإحصاء الخاص بالخدمة العسكرية يوم 25 أبريل
هبة بريس
عقدت اللجنة المركزية للإحصاء الخاص بالخدمة العسكرية، اليوم الخميس بالرباط، اجتماعا خصص لوضع المعايير الواجب اعتمادها لاستخراج أسماء الشباب المدعوين لملء استمارة الإحصاء لأداء الخدمة العسكرية برسم فوج المجندين لسنة 2025.
وذكر بلاغ لوزير الداخلية أنه تنفيذا للتعليمات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، المتعلقة باتخاذ التدابير اللازمة لإدماج الفوج المقبل للمجندين في الخدمة العسكرية في شتنبر 2025، ينهي وزير الداخلية إلى علم الشباب أن عملية الإحصاء الخاص بالخدمة العسكرية برسم سنة 2025 ستجري خلال الفترة الممتدة من يوم 25 أبريل الجاري إلى غاية يوم 23 يونيو 2025.
وأوضح البلاغ أنه تبعا لذلك، وطبقا للمقتضيات القانونية المتعلقة بالخدمة العسكرية، فقد عقدت اللجنة المركزية للإحصاء الخاص بالخدمة العسكرية، برئاسة رئيس غرفة بمحكمة النقض، اليوم الخميس، اجتماعا بمقر وزارة الداخلية، خصص لوضع المعايير الواجب اعتمادها لاستخراج أسماء الشباب المدعوين لملء استمارة الإحصاء لأداء الخدمة العسكرية برسم فوج المجندين لسنة 2025.
وخلال هذا الاجتماع، يضيف المصدر ذاته، قامت اللجنة المركزية المذكورة بتحديد المعايير الخاصة باستخراج العدد المطلوب من أسماء الشباب الذين يمكن استدعاؤهم لملء استمارة الإحصاء لأداء الخدمة العسكرية، انطلاقا من قاعدة البيانات الخاصة بالإحصاء المتعلق بالخدمة العسكرية التي أعدتها وزارة الداخلية.
وفي ضوء المعايير التي أقرتها اللجنة المذكورة ستباشر عملية حصر قوائم الشباب الذين تم استخراج أسمائهم وتبويبها بحسب العمالات والأقاليم وعمالات المقاطعات التي يقيمون في دائرة نفوذها الترابي. وستقوم مصالح العمالات والأقاليم وعمالات المقاطعات على صعيد مجموع التراب الوطني بطبع إشعارات الإحصاء وتسليمها إلى أصحابها.
وخلص البلاغ إلى أنه في هذا الإطار دعا وزير الداخلية الشباب الذين سيتوصلون بإشعار الإحصاء أن يبادروا، فور توصلهم بالإشعار المذكور، إلى ملء استمارة الإحصاء الخاصة بهم عبر الموقع الإلكتروني المخصص لعملية الإحصاء الخاص بالخدمة العسكرية www.tajnid.ma
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
هل هناك ضمانات بعد نهاية فترة الخدمة؟
الانضباط العسكري مفيد في جميع جوانب الحياة
ماذا عن المغاربة المقيمين بالخارج؟
خطوة في الاتجاه الصحيح
المهم أن تكون خدمة عادلة وليست انتقائية
نتمنى أن تكون تجربة ناجحة بكل المقاييس
هل سيتم احترام الحقوق الدستورية للمجندين؟
هل سيتم تضمين الإناث في العملية أيضاً؟
التكوين العسكري يعزز الانضباط والجدية
نرجو ألا تتحول العملية إلى عبء على الشباب
يجب توفير تأمين صحي لكل المجندين
الخدمة العسكرية تساهم في صقل شخصية الشباب
بعض الأسر تعاني من فقدان أبنائها للعمل
على المجندين أن يشعروا بالفخر لا بالإجبار
يجب إدماج التجنيد في منظومة التنمية
خطوة مهمة لتعزيز روح المواطنة والانضباط
نأمل أن تكون الشفافية حاضرة في الانتقاء
ماذا عن الشباب الذين يعانون من مشاكل صحية
التكوين المهني داخل التجنيد فكرة ذكية
نحتاج إلى حملات توعية أكبر في الأحياء الشعبية
هل ستكون هناك متابعة بعد التخرج؟
بعض الشباب يحتاجون للتأهيل قبل الانضمام
يجب مراعاة الظروف العائلية والاجتماعية لبعض الشباب
الخدمة العسكرية جزء من بناء الوطن
نتمنى أن تكون الفرص متساوية بين الجميع
الخدمة العسكرية ليست عقاباً بل تكويناً
على الإعلام أن يلعب دوره في التوعية
التجربة مفيدة لمن يحسن استغلالها
هل هناك تحفيزات حقيقية للمجندين؟
هل سيتم الأخذ بعين الاعتبار مستوى التعليم؟
يجب أن تتوفر ظروف كريمة داخل مراكز التجنيد
الخدمة العسكرية فرصة للتكوين المهني
تجربة قد تغير نظرة الشباب للحياة
هل تم إعداد مراكز التدريب بشكل كاف؟
يجب إشراك الشباب في اتخاذ القرار
على الدولة مواكبة المجندين بعد إنهاء الخدمة
هل من دعم نفسي واجتماعي للمجندين؟
العملية تحتاج لمتابعة دقيقة وتواصل شفاف
نتمنى أن لا يتم استغلال المجندين في أعمال شاقة بلا مقابل
نحتاج إلى تقييم دوري لهذه التجربة
من المهم إعفاء الحالات الخاصة بوضوح
كثير من الشباب يرون في الأمر فرصة للهروب من الواقع
يجب احترام الأعمار القانونية للتجنيد
الخدمة العسكرية قد تكون بديلاً عن البطالة
بعض العائلات سترحب بالفكرة والبعض سيرفض
الخدمة العسكرية قد تفتح أبواب التشغيل لاحقاً
نتمنى ألا تكون العملية مجرد حبر على ورق
عدد المجندين يجب أن يعكس حاجيات الدولة الحقيقية
ما مصير الطلبة الجامعيين؟
نأمل أن تكون تجربة إيجابية تفتح آفاق المستقبل
خطوة جيدة لكن تحتاج إلى توعية أوسع
ماذا لو رفض البعض الالتحاق؟
هل تشمل العملية الشباب العاملين في القطاع الخاص؟
بعض الشباب غير مستعدين نفسياً