
عمالة جرسيف.. اجتماع رسمي لتسريع مشروع تأهيل المدخلان الشمالي والشرقي للمدينة(صور)
هبة بريس-يوسف أقضاض
في إطار سعي السلطات الإقليمية لتأهيل الواجهة الحضرية لمدينة جرسيف، ترأس عبد السلام الحتاش، عامل إقليم جرسيف، صباح يوم الخميس 17 أبريل 2025، اجتماعاً تنسيقياً هاماً بمقر عمالة جرسيف، خُصص لدراسة مشروع تهيئة المدخلين الشمالي والشرقي للمدينة.
وقد حضر هذا اللقاء عدد من المسؤولين والفاعلين المؤسساتيين، من بينهم رئيس المجلس الإقليمي، رئيس جماعة جرسيف، باشا المدينة، إلى جانب ممثلين عن مؤسسات عمومية وشركات وطنية كالمكتب الوطني للسكك الحديدية، الوكالة الحضرية، مديرية التجهيز والنقل، شركات الاتصالات، ومكتب الدراسات والمصالح التقنية المعنية.

يهدف المشروع إلى تحديث البنية التحتية بالمدخلين المذكورين، عبر توسعة المحاور الطرقية، إنشاء أرصفة ومساحات خضراء، تثبيت أعمدة إنارة حديثة، وإضفاء جمالية متكاملة على الواجهات، بما يعزز من جاذبية المدينة ويرتقي بجودة الفضاء العام.
وشدّد عامل الإقليم في كلمته خلال الاجتماع على ضرورة تجاوز مقاربات التدبير التقليدي، والانخراط في رؤية عمرانية جديدة تواكب تطلعات الساكنة، داعياً إلى تعبئة الموارد المالية وتكثيف الجهود بين جميع الشركاء لضمان تنزيل المشروع في أقرب الآجال.
عرف اللقاء تقديم عروض تقنية مفصلة، تضمنت معطيات حول طبيعة الأشغال المزمع إنجازها، ونوعية التجهيزات التي سيتم اعتمادها، مع تأكيد على ضرورة بلورة تصور شامل يربط بين البنية التحتية، الجمالية الحضرية، وسلامة المرتفقين.

كما تم الاتفاق على تسريع وتيرة الدراسات التفصيلية، وتنظيم زيارات ميدانية للمدخلين المعنيين، تمهيداً لإعطاء الانطلاقة الرسمية للأشغال في أقرب وقت.
يأتي هذا المشروع في سياق الدينامية التنموية المتسارعة التي يشهدها إقليم جرسيف، والتي تؤكد الإلتزام التام بجعل المدينة فضاءً حضرياً متكاملاً يستجيب لمتطلبات الحاضر ويواكب تحديات المستقبل.
عقب هذا اللقاء، قام رئيس جماعة جرسيف، مرفوقًا بباشا المدينة، وبحضور باقي الشركاء المتدخلين في هذه الأوراش الحيوية، إضافة إلى المصالح التقنية للعمالة والجماعة ومكتب الدراسات، بزيارة ميدانية للمداخل المعنية، وذلك للوقوف عن كثب على وضعيتها وتحديد الأولويات الكفيلة بتأهيلها في إطار مقاربة تشاركية فعالة.

المشروع يجب أن يكون منطلقًا لتحسين باقي البنيات التحتية.
كل مشاريع جرسيف يجب أن تنفذ بشفافية ومحاسبة.
يجب مراعاة معايير الجودة في إنجاز مداخل جرسيف.
يجب إشراك شباب جرسيف في مراقبة وتتبع المشروع.
الطريق إلى جرسيف يجب أن تعكس طموحات ساكنتها.
تأهيل المداخل سيغير الانطباع السلبي عن جرسيف.
نريد مدخل جهة الغرب طريق تازة الى طريق السيار .هناك مدخل واحد وبعيد جدا تقريبا 15كلم المدخل الوحيد في المغرب بعيد عن المدينة
نطالب بممرات خاصة بالراجلين والدراجات في المداخل الجديدة.
مشروع التأهيل قد يشجع على الاستثمارات في جرسيف.
جرسيف تستحق أن تكون مدينة منظمة وجذابة.
نأمل أن نرى المشروع مكتملاً قبل فصل الصيف.
نطالب بتسريع الأشغال لتفادي معاناة التنقل اليومي.
ننتظر أن يتحول الكلام إلى أفعال على أرض الواقع.
على المنتخبين أن يتحملوا مسؤوليتهم في متابعة الأشغال.
من غير المعقول أن تظل جرسيف خارج دائرة التنمية.
مدينة جرسيف تستحق اهتمامًا أكبر من حيث البنية التحتية.
مداخل جرسيف في حالة مزرية ويجب إصلاحها فوراً.
هل هناك رؤية طويلة المدى لتأهيل كامل المدينة؟
يجب أن تكون هناك لافتات وإشارات ترحيبية تليق بالمدينة.
الساكنة تنتظر تحسنًا ملموسًا وليس مجرد تصريحات رسمية.
لماذا تأخرت جرسيف عن مدن أخرى في مثل هذه المشاريع؟
المدخل يجب أن يعكس كرم وضيافة سكان جرسيف.
مشروع التأهيل يعكس جزئياً اهتمام الدولة بالجهات المنسية.
نتمنى أن يكون هذا المشروع بداية فعلية لتنمية جرسيف.
المداخل الجديدة قد تغير نظرة الكثيرين تجاه جرسيف.
جرسيف عانت طويلاً من التهميش وهذه فرصة للتدارك.
تحسين الولوجية إلى جرسيف مطلب شعبي قديم.
ننتظر أن يشمل المشروع البنية التحتية للماء والصرف الصحي.
نريد أن نرى جرسيف نظيفة، منظمة، ومرحبة بزوارها.
تأهيل المداخل لا يكفي، نحتاج إلى مخطط شامل للمدينة.
يجب ألا تقتصر الأشغال على تزفيت السطوح فقط.
ننتظر إخراج هذا المشروع إلى الوجود في أقرب وقت.
هل ستكون هناك مراقبة خارجية مستقلة لتتبع الأشغال؟
هل هناك شراكة مع الجماعة المحلية لتأهيل هذه المداخل؟
الطابع المعماري للمدينة يجب أن يكون حاضراً في المداخل.
تحسين صورة جرسيف يبدأ من مدخلها الرئيسي.
الأمل كبير في أن يشمل المشروع باقي النقاط السوداء بالمدينة.
هل تشمل الأشغال تحسين طرق الربط بين جرسيف والمراكز القروية؟
المدخل الشمالي للمدينة أصبح نقطة سوداء حقيقية.
مشروع التأهيل يجب أن يشمل أيضاً محطة النقل بالمدينة.
أين هي المساحات الخضراء التي تزين مداخل جرسيف؟
المداخل الحالية لا تليق بمدينة بحجم جرسيف.
نتمنى أن لا تتعرض الميزانية المخصصة للمشروع لأي تلاعب.
الأشغال يجب أن تراعي ظروف التجار والساكنة القريبة من المداخل.
المدخل الشرقي لجرسيف يعرف اكتظاظا كبيرا ويحتاج لتوسعة.
جرسيف بحاجة إلى مشاريع مماثلة في جميع أحيائها.
نتمنى أن ترى جرسيف مستقبلاً حضارياً يليق بأبنائها.
نطالب بإدراج فن الشارع وتزيين المداخل برسوم محلية.
يجب أن تراعى الهوية المحلية لمدينة جرسيف في المشروع.
المداخل المهترئة لا تشجع الزائر على البقاء في جرسيف.
نأمل أن لا تظل الأشغال متوقفة أو تسير ببطء.
مدينة جرسيف تفتقر إلى أبسط معايير البنية الحضرية.
جرسيف مدينة بإمكانات كبيرة لكنها بحاجة إلى العناية.
أخيراً تم الالتفات لمداخل جرسيف التي تعاني من الإهمال.
مشروع تأهيل المداخل خطوة منتظرة منذ سنوات في جرسيف.
هل يشمل التأهيل الإنارة والتشجير لتحسين جمالية جرسيف؟
السيد حتاش عبد السلام رجل المسؤولية بامتياز عملت معه في بداية مشواره المهني كقائد بقيادة أملال الكل لازال يشهد له بطيبوبته و نبل أخلاقه و تقربه من الساكنة والاستماع إلى مشاكلها ورغم ترقيه في مساره المهني لم يغير منه تألقه تواضعه وأخلاقه النبيلة فمزيدا إنشاءالله من الإشعاع والترقي