
تأييد الحكم الابتدائي في حق رئيس شباب ابن جرير لكرة القدم بسبب تعنيف رجل أمن
هبة بريس – مراكش
قررت الغرفة الجنحية التلبسية لدى محكمة الإستئناف بمراكش يوم امس الاربعاء، تأييد الحكم الإبتدائي الصادر بحق عبد الكريم مبروك، رئيس نادي شباب ابن جرير لكرة القدم، من أجل جنحة “ارتكاب العنف ضد موظف عمومي أثناء قيامة بوظيفته”.
وسبق للغرفة الجنحية التلبسية التأديبية لدى المحكمة الإبتدائية بابن جرير، ان قضت بإدانة عبد الكريم مبروك، رئيس نادي شباب ابن جرير لكرة القدم، بشهرين حبسا نافذا، كما قضت هيئة المحكمة، بشهر واحد حبسا نافذا في حق فؤاد قادري، الكاتب الإداري لـ”الفوتسال” للنادي ذاته، بعد متابعته هو الآخر بجنحة “العنف ضد موظف عمومي أثناء قيامة بوظيفته”.
وكانت محكمة الاستئناف بمراكش، أصدرت الأسبوع الأخير من الشهر المنصرم، حكمًا يقضي بإلغاء قرار السراح المؤقت لكل من رئيس نادي شباب ابن جرير، عبد الكريم مبروك، والكاتب الإداري لفريق كرة القدم داخل القاعة، فؤاد قادري، مع استمرار اعتقالهما على خلفية اتهامهما بتعنيف شرطي.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
من يعتدي اليوم، قد يكرر الأمر غداً.
ما الرسالة التي نرسلها للناشئين؟
هل تستحق الرياضة المغربية مثل هذه الفضائح؟
الحكم تأكيد لهيبة القانون أمام الجميع.
الرياضة أخلاق قبل كل شيء.
الاستئناف لم يغير شيئا لأن الأدلة قوية.
من يعتدي اليوم، قد يكرر الأمر غداً.
على رؤساء الأندية التحلي بالمسؤولية.
تصرف غير مقبول من مسؤول رياضي.
يجب مراقبة تصرفات المسؤولين الرياضيين بدقة.
لم يكن من المتوقع أن يُحكم بالسراح.
تصرف مرفوض أخلاقياً ورياضياً.
لن يتطور المجال الرياضي إلا بردع الفوضى.
تأييد الحكم كان متوقعاً.
هل سيتم طرده من النادي؟
من يسير نادياً عليه أن يلتزم بالقانون.
لم يُحترم الزي الرسمي ولا القانون.
هل سيؤثر الحكم على مساره الرياضي؟
ما الرسالة التي نرسلها للناشئين؟
المحكمة أنصفت الأمن والعدالة.
ما وقع مؤشر على تدهور الأخلاق في الرياضة.
يجب معاقبته رياضياً وإدارياً.
يجب تحسيس الرياضيين بقيم المواطنة.
لماذا يتم تبرير العنف دوماً؟
لا أحد فوق القانون مهما كان منصبه.
لماذا يلجأ البعض للعنف في حل الخلافات؟
من المفروض أن يكون قدوة وليس عكس ذلك.
كل من يعتدي على رجال الأمن يجب أن يعاقب.
الحكم رسالة قوية لكل المسيئين.
هذا الملف يجب أن يكون درساً للآخرين.
موقف جريء من محكمة ابن جرير.
يجب احترام رجل الأمن كرمز للقانون.
خطوة في اتجاه إصلاح المجال الرياضي.
تصرف لا يمثل كل الرياضيين.
تحية للعدالة على إنصاف الموظف العمومي.
صدمة كبيرة لأنصار النادي.
هل سيتم تجميد مهامه في النادي؟
ننتظر تحركاً من العصبة الوطنية لكرة القدم.
لا أحد محصن من العقاب.
كل التضامن مع رجل الأمن.
على الجامعة الملكية لكرة القدم أن تتدخل.
تصرف فردي لا يجب أن يعمم.
لا مبرر لهذا السلوك حتى لو كان هناك خلاف.
المسؤولية تستوجب الحكمة وليس التهور.
لا بد من مراجعة طريقة اختيار مسؤولي الأندية.
على النادي اختيار مسؤولين محترفين.
ممارسات كهذه تسيء للرياضة.
هل سيتم منعه من الترشح مستقبلاً؟
هل يتحمل النادي المسؤولية المعنوية؟
يجب إحالة الملف على لجنة الأخلاقيات الرياضية.
الموظف العمومي يجب أن يحظى بالحماية.
على النادي إصدار بيان توضيحي.
تصرف متهور من شخص في موقع مسؤولية.
نحتاج لتطهير المجال الرياضي من مثل هذه السلوكيات.
لا يكفي الاعتذار بعد فعل العنف.
يجب فتح نقاش وطني حول سلوك بعض المسؤولين.
لو لم تُسجل الحادثة لمرّت في صمت.
يجب توقيفه رياضياً أيضاً.
العنف لا يُبرر أبداً.
لا بد من إصلاحات جذرية داخل الأندية.
العقوبة خفيفة مقارنة بالفعل.
تحية للشرطي الذي التزم بواجبه.
نطالب بإجراءات تأديبية موازية.
يجب مراجعة منظومة القيم داخل الأندية.
لا يجب أن تمر مثل هذه القضايا مرور الكرام.
القضية تحمل رسالة ردعية لكل المسيئين.
تحية للقضاء النزيه.
تصرفات مشينة تُسيء لصورة النادي.
مثال سلبي للشباب الرياضي.
موقف جريء من المحكمة.
على المجتمع الرياضي أن يدين مثل هذه التصرفات.
العنف مرفوض مهما كانت الأسباب.
قرارات القضاء أراحت الرأي العام.
لا يمكن التساهل مع الاعتداء على السلطة.
الحكم يحمل أكثر من دلالة قانونية.
تراجع أخلاقي خطير.
على المسؤولين الرياضيين التكوين في أخلاقيات المهنة.
كيف سيتعامل النادي مع هذه السمعة الآن؟
قرار منطقي في ظل المعطيات.
ننتظر إنصاف الموظف المعنّف.
القضاء لا يتساهل مع العنف ضد الموظفين.
هل سيؤثر هذا الحكم على تسيير الفريق؟
ننتظر تفاعل وزارة الشباب والرياضة.
الحكم قد يُعيد ترتيب الأمور داخل النادي.
القرار سيُعيد بعض الانضباط للأندية.
كيف يسمح لنفسه كرئيس نادٍ أن يعنف شرطياً؟
يجب تشديد العقوبات ضد الاعتداءات على السلطة.
على الجامعة التحقيق في تدبير النادي.
القضاء بعث رسالة قوية لكل المسيئين للمرفق العام.
لا لتكرار مثل هذه الممارسات.
الاعتداءات تتكرر ويجب الحزم.
من يدير نادياً يجب أن يكون قدوة في الانضباط.
الحكم يكرّس ثقافة المحاسبة.
تأكيد الحكم خطوة في الاتجاه الصحيح.
القضاء يُعيد الأمور إلى نصابها.
لا تساهل مع الاعتداء على رجال الأمن.
تصرف فردي شوه صورة النادي.