
مدونة الأسرة.. المجلس العلمي يرفض “الخبرة الجينية للحوق النسب”
هبة بريس
أكد وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، أن رأي المجلس العلمي الأعلى جاء مطابقا موافقا لأغلب المسائل السبع عشرة المحالة على النظر الشرعي بخصوص مراجعة مدونة الأسرة.
وقال التوفيق، خلال جلسة العمل التي ترأسها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، بالقصر الملكي بالدار البيضاء، والتي خصصت لموضوع مراجعة مدونة الأسرة، في عرض قدمه بين يدي جلالة الملك، إنه بعد تفضل أمير المؤمنين، وفق قراره السديد، بإحالة سبع عشرة مسألة على النظر الشرعي، فقد جاء رأي المجلس العلمي الأعلى مطابقا موافقا لأغلبها، وموضحا سبل إمكان موافقة البعض الآخر منها لمقتضى الشريعة.
وأضاف التوفيق أن ثلاثا منها تتعلق بنصوص قطعية لا تجيز الاجتهاد فيها ومن ضمنها استعمال الخبرة الجينية للحوق النسب.
هذا ويشار الى أن المادة 158 من مدونة الأسرة تفيد أنه “يثبت النسب بالفراش أو بإقرار الأب، أو بشهادة عدلين، أو ببينة السماع، وبكل الوسائل الأخرى المقررة شرعا بما في ذلك الخبرة القضائية.”
هذا يعني شرعنة اختلاط النسب
لماذا الخوف من التحليل الجني لاثبات النسب.
علمهم ان هناك خيانة زوجية منتشر في باد المسلمين
من ناحية ليس كل المغاربة مسلمون
ومن حقهم ان لايتبعو مدونة الاسرة كما بضعها الكهنوتيين المسلمين.
لكم دينكم ولي دين.
هدا غير معقول يجب الموافقة عليه إدا دعت الضرورة لدالك
مانزل في المقال عن شروط تقديم خبرة جينية بي عدم الموافقة فهدا سيشكل ظلم لهدا الطفل عند عدم الاعتراف به من طرف الأب
لا أضن هناك تأييد جماعي لهدا القرار يستحسن الموافقة علا تبوت الابوة لهدا الطفل والدي يكون لاشك فيه هي الخبرة الجينية
يجب الموافقة لتحليل الجيني حضور عدلين هادا زمن الجاهلية و هنالك شهود الزور يجب الموافقة علا التحليل الجيني نقطة الا السطر.
يقول المثل( تمخض الجبل فولد فارا)فإذا كانت النصوص القطعية لا تبيح الاجتهاد، فأين تلك التي تأمر بالقصاص من المجرمين؟ القتل العمد والسرقة والزناء ووو أم تبيحون ما تريدون وتفرضون ما ترغبون فيه.
لكنها الإملاءات الغربية وجب تقيسها
الاسلام دين عقل و لا دين نقل و الرافضون لتضمين الخبرة الجينية لتأكيد النسب او رفضه انما يخالفون شرع الله الذي يخاطب فينا العقل و ليس العاطفة؟ فلا يعقل ان يتحمل رجل تربية و تعليم ابن ليس من صلبه و يشارك أبناءه في الإرث من غير حق. اجتهاد الفقهاء تكريس لضلاميتهم و سلطويتهم في الإبقاء على نصوص وصلتنا عن طريق العنعنة. العقل ثم العقل و لا شيء فوق العقل.
هل هناك نص قطعي من الكتاب او السنة يحرم اجراء خبرة جينية لثبوث النسب. غريب
المجلس العلمي ليس فيه علماء العلوم الكونية (رياضيات،علوم الحياة والأرض،فزياء،كمياء،…) بل يتكون فقط من فقهاء الشريعة والتراث العباسي الذي أكل عليه الدهر وشرب.
المشكل حتى انه حتى التحليل الجيني يتم التلاعب بنتائجه سواء من الطرف الرجل او المرأة تماما مثل احضار شهود الزور و التلاعب باوراق في المحاكم و غير من الخروقات القانونية و الرشوة … الحل هو باجتناب ما حرم الله و اتباع اوامره كي لا يقع الانسان اصلا مثل هذه المواقف ايلا في حالات الاعتداء يجب محاسبة المعتدي باشد العقوبات حتى يكون عبرة لغيره لا ان يتم تزويجه بمن اعتدى عليها لو يطبع شرع الله و كل العقوبات التي جاءت فيه سيكون هناك ردع في عدة قضايا