
مندوبية الصحة بتنغير تؤكد: “وضعية داء السل بالإقليم تحت السيطرة”
هبة بريس
أكدت المندوبية الإقليمية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية بإقليم تنغير أن الوضعية الوبائية لداء السل بالإقليم تبقى بصفة عامة، تحت السيطرة، بفضل تتبع دقيق ومراقبة مستمرة للحالات المسجلة.
وأوضحت المندوبية، في بلاغ لها يتوفر موقع “هبة بريس” بنسخة منه، أن مرض السل يخضع لرصد وتتبع دائمين، عبر تفعيل سلسلة من الإجراءات الوقائية، وتنظيم حملات تحسيسية ولقاءات تواصلية موجهة لتوعية الساكنة بطبيعة هذا الداء وسبل الوقاية منه.
وأضاف البلاغ، أن داء السل ينقسم إلى نوعين، الأول معدٍ يُنقل عبر الرذاذ الناتج عن السعال أو العطس أثناء الاتصال المباشر مع المصابين، في حين أن النوع الثاني غير معدٍ ولا يُنتقل من شخص إلى آخر.
وتندرج هذه الجهود، بحسب المندوبية، في إطار الإستراتيجية الوطنية لمحاربة داء السل، التي تهدف إلى تقليص عدد الإصابات والحد من انتشار المرض عبر التراب الوطني.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
هاد النوع ديال البلاغات مهم باش الناس تبقى فالصورة.
التلقيح ضروري وكيعاون فالتقليل من الانتشار.
الحملات التحسيسية كتلعب دور كبير فالتقليص من الانتشار.
راه السل ماشي مرض قديم ونسيناه، باقي كاين وكيتنقل.
الحملات فالمناطق الجبلية ضرورية حيت ما كيوصلهمش المعلومة بسهولة.
الحمد لله أن الحالة مستقرة ولكن خاص نبقاو حذرين.
الوقاية خير من العلاج، خاص النظافة والاحتياط.
بزاف ديال الناس كيخلطو بين السل المعدي والغير معدي.
خاص نكونو واعين ونعاونوا بعضنا باش نحاربو هاد المرض.
خاص دعم أكبر للناس اللي كيشتغلو فالصحة فالمناطق النائية.
خصنا نديرو فحص دوري باش نكتاشفو الحالات بكري.
المندوبية خاصها تخدم يد ف يد مع المجتمع المدني.
الله يشافي جميع المرضى ويبعد علينا هاد الوباء.
مزيان أن الدولة دايرا المجهود ولكن خاص حتى المواطن يتحمل المسؤولية.
كاينين ناس ماعارفينش بلي السل كيتنقل بالرذاذ.
خاص مراقبة مستمرة ماشي غير في المناسبات.
الإعلام خاصو يزيد يوضح طبيعة السل وطرق الوقاية.
التوعية فالمؤسسات التعليمية ضرورية بزاف.