
مارك كارني يفوز بانتخابات كندا.. ويعد بتبني نهج صارم مع ترامب
هبة بريس – وكالات
احتفظ الحزب الليبرالي الكندي بزعامة رئيس الوزراء مارك كارني بالسلطة في الانتخابات العامة التي جرت الإثنين، لكنه فشل في تحقيق الأغلبية البرلمانية التي كان يطمح إليها، بحسب ما أفادت به النتائج الأولية المعلنة.
وأظهرت النتائج تقدم الحزب الليبرالي في 167 دائرة انتخابية، فيما حل حزب المحافظين ثانيا بعد فوزه بـ145 دائرة، مع استمرار عمليات فرز الأصوات.
وفي خطاب ألقاه أمام أنصاره في العاصمة أوتاوا، قال كارني: “انتهت علاقتنا القديمة مع الولايات المتحدة، تلك العلاقة التي كانت قائمة على تكامل يزداد باستمرار”.
وأضاف أن “نظام التجارة العالمية المفتوحة الذي رسخته الولايات المتحدة قد انتهى، وهو النظام الذي اعتمدت عليه كندا لتحقيق الرخاء لعقود”.
ووصف كارني المرحلة المقبلة بأنها “مليئة بالتحديات وتتطلب تضحيات”، مشددا على تبني “نهج صارم” مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب فيما يتعلق بالرسوم الجمركية.
وأعلن كارني أن كندا ستضطر إلى إنفاق مليارات الدولارات لتقليل اعتمادها الاقتصادي على جارتها الجنوبية.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
الحزب الليبرالي خاصو يتفاوض بزاف باش يدوز القوانين فغياب الأغلبية.
من الصعب فك الارتباط الاقتصادي مع أمريكا ولكن كندا باغية تمشي فهذ الطريق.
العلاقة بين كندا وأمريكا باينة أنها داخلة فمرحلة توتر كبيرة.
النهج الصارم مع ترامب ممكن يزيد يعقد الوضع التجاري.
التصريحات ديال كارني كتشير لقلب الطاولة على السياسات التجارية القديمة.
كاين احتمال كبير يشوفو انتخابات جديدة إذا ما قدراتش الحكومة تصمد.
إنفاق المليارات باش تقطع التبعية لأمريكا قرار جريء ولكن محفوف بالمخاطر.
الشعب الكندي واضح أنه ما عطاش تفويض كامل لأي حزب.
كارني كيتكلم على التضحيات، يعني كاين تغييرات صعيبة جاية.
التحالفات السياسية فهاد الظرف غادي تكون ضرورية لتشكيل الحكومة.
الوضع الاقتصادي غادي يكون التحدي الأكبر للحكومة المقبلة.
هاد النتائج كتعكس انقسام الرأي العام الكندي بخصوص توجه البلاد.
كارني بقى فالحكم ولكن ما قدرش يجيب الأغلبية اللي كان باغيها.