
شنقريحة يغرق الجزائر في “البراجات” ومسرحيات الإرهاب المفبركة لتخويف الشعب
هبة بريس
كشف المعارض الجزائري والناشط السياسي محمد العربي زيتوت أن رئيس أركان الجيش، الفريق السعيد شنقريحة، الذي يُعد الحاكم الفعلي للجزائر، قد حول البلاد إلى بؤرة للإرهاب، ورفع من عدد السدود الأمنية “البراجات” في الطرقات بهدف بث الرعب في نفوس الجزائريين وقمعهم.
وأضاف أن ظهوره المتكرر في الأنشطة الرسمية إلى جانب الرئيس عبد المجيد تبون هو بمثابة رسالة موجهة إلى المعارضين مفادها أنه يمسك بزمام الحكم بقبضة من حديد رغمًا عن إرادة الشعب الجزائري.
ووجّه محمد العربي زيتوت حديثه لشنقريحة قائلا: “انت لما ظل تتكلم على الإرهاب تخوف فالشعب.. ما كانش الإرهاب مفبرك”.
كما أضاف قائلا: “بصح موش فاهم باللي راه يرتكب خطأ آخر وهو أنو يعطي صورة للعالم الخارجي باللي هاد البلاد لا يمكن الاستثمار فيها لا يمكن الذهاب لها كسياح لا يمكن زيارتها لأنها عبارة عن ‘براجات’ و’إرهاب'”.
وتابع زيتوت: “روح انت وجيب الشركات الكبرى تشتغل ما يشتغلو لكش يجيوك غير الشركات اللي يحبو ينهبو”.
وزاد موضحًا: “وينظر لك العالم الصحافة العالمية مراكز دراسات سفارات يقولك هاد البلاد غارقة فالبراجات والإرهاب”.
وأشار إلى أن مظاهر الحكم العسكري أضحت فاضحة، لدرجة أن الرئيس عبد المجيد تبون، خلال زياراته للولايات، لا يفارق شنقريحة وجنرالاته، الذين يلازمونه كظله.
وختم محمد العربي زيتوت كلامه قائلا: “راكوم دمرو فالبلاد، تخربو فالبلاد هذا ما كان”.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
الباراجات في الاطوروت كثر من السيارات.
دوز شوف بن بنكرير
هاد النظام غادي يطيح بيديه حيث القمع عمره ما كان حل.
الجزائر مع شنقريحة ولات دولة رعب وخوف ماشي دولة.
العسكر فالدزاير واكلين البلاد وشادينها بالقوة ماشي بالإرادة الشعب
العالم كلو كيشوف باللي الجزائر مكانش آمنة لا للاستثمار لا للسياحة.
رئيس الأركان كيبين باللي راه الحاكم الفعلي وتبون غير كومبارس.
بلادهم تحولات لسجن كبير والشعب ديالهم عايش تحت القمع.
الشعب الجزائري صبور ولكن ملي يغضب غادي يدير الزلزال.
كيحكم بالحديد والنار وحاسب راسو غادي يدوم فالحكم.
الديكتاتورية كتبقى تخلق الإرهاب الحقيقي باش تبرر وجودها.
شنقريحة كيخوف فالشعب باش يسكتهم ولكن الصوت الحر ما يسكتش.
البراجات فكل بلاصة دليل على الخوف ديال النظام من الشعب.