
الرصاص يلعلع بجرادة لإيقاف شخص حرض كلابا شرسة ضد الأمن
هبة بريس
اضطر ضابط شرطة يعمل بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة جرادة، في الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة 25 أبريل الجاري، لاستعمال سلاحه الوظيفي بشكل تحذيري في تدخل أمني لتوقيف شخص يبلغ من العمر 34 سنة، من ذوي السوابق القضائية، والذي عرّض عناصر الشرطة لاعتداء خطير عن طريق تحريض كلاب من فصيلة شرسة.
وكانت دورية للشرطة القضائية قد تدخلت لتوقيف المشتبه فيه لكونه يشكل موضوع عدة مذكرات بحث على الصعيد الوطني، للاشتباه في تورطه في قضايا تتعلق بترويج المخدرات وبيع المشروبات الكحولية بدون رخصة، حيث لم يمتثل المعني بالأمر وواجه عناصر الأمن بمقاومة عنيفة عن طريق تحريض كلاب من فصيلة شرسة، وهو ما اضطر ضابط الشرطة لاستعمال سلاحه الوظيفي وإطلاق رصاصتين تحذيريتين.
وقد مكن هذا الاستعمال الاضطراري للسلاح الوظيفي من درء الخطر الناتج عن المشتبه فيه، حيث تم توقيفه والعثور بحوزته على كيلوغرام من مخدر الحشيش ومجموعة من قنينات المشروبات الكحولية.
وقد تم إخضاع المشتبه فيه للبحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعني بالأمر.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
هاد الحوادث كتشوه صورة البلاد وتبين أنها كاينة فوضى.
خاص الأمن ديما يكون ف الجاهزية ف مثل هاد الحوادث.
مشكل الجرائم ف المدن خاصو ينحل بشكل سريع باش نبقاوش ف هاد الوضع.
الأمن خاصو يكون حاضر ف مثل هاد الحالات باش يحمي المواطنين.
الكلاب مش هي لي غادي تقلب الأمن، خاصنا نكونوا أكثر حذر.
الرصاص في جرادة؟ يعني وصلنا لمرحلة خطيرة ف بلادنا.
فاش كيوقع هاد الشي كيبان أن الأمن لازم يكون أقوى.
لازم نشوفوا حلول قانونية وفعالة باش نتجنبوا مثل هاد التصرفات.
هاد الشخص لي حرض الكلاب على الأمن خصو ياخد العقاب المناسب.
كيفاش واحد يحرض الكلاب ضد الأمن؟ هاد شي غير معقول.
ما يمكنش نسكتوا على هاد التصرفات لي كتعرض الأمن للخطر.
كيفاش الإنسان يوصل بهاد الشكل؟ الله يهدي الجميع.