
انزكان.. إيقاف عشريني اعتدى بالضرب على سائق حافلة
هبة بريس
تمكنت عناصر الشرطة بمنطقة أمن إنزكان، في ساعة متأخرة من مساء أمس الخميس 24 أبريل الجاري، من توقيف شخص يبلغ من العمر 20 سنة، وذلك للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق بالضرب والجرح باستعمال أداة راضة.
وكان المشتبه فيه قد دخل في خلاف مع سائق حافلة للنقل العمومي بمدينة إنزكان بدعوى رفض إركابه، حيث أقدم لاحقا على رشق السائق بحجر أصابه بجروح على مستوى الوجه، وذلك قبل أن يقوم راكبان بالاستيلاء على المبالغ المالية المتحصلة من التذاكر من صندوق الحافلة، وهي الأفعال الإجرامية التي شكل جزء منها موضوع شريط منشور على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي.
وقد أسفرت الأبحاث والتحريات المنجزة عن تشخيص هوية المشتبه فيه الرئيسي، وذلك قبل أن يتم توقيفه بعد مرور وقت وجيز من ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
وقد تم إخضاع المشتبه فيه الموقوف لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن ظروف وملابسات هذه القضية، فيما لازالت الأبحاث والتحريات جارية بغرض توقيف باقي المتورطين المفترضين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
ما يمكنش نسمحو لهاد الناس لي كيستعملو العنف، ويخلقو حالة من الفوضى ف المجتمع.
كان من اللازم على المشتبه فيه يتخذ سلوك محترم وميصلش للعدوان والسرقة.
الحمد لله أن الشرطة تدخلت بسرعة وتمكنت من توقيف المشتبه فيه، باش تاخد العدالة مجراها.
هاد النوع من التصرفات ماشي مقبول ف المجتمع، خصهم يتحاسبو على هاد الأفعال.
الضرب والجرح على سائق حافلة شيء غير مقبول ف مجتمعنا، خاص القانون يكون صارم.
هاد النوع من الأفعال كيخلي الناس يحسوا بعدم الأمان ف الأماكن العامة، خاصنا نحاربوه.
الأمن خاصو يكون ف المستوى العالي ف هاد النوع من القضايا باش يقضي على الجريمة.
هاد الأحداث كتشوه سمعة المدينة، وخصنا نكونو واعيين بالخطورة ديال مثل هاد التصرفات.
الأمن ديال المدينة تحرك بشكل سريع وعقلاني ف هاد الحادث، وهذا هو المطلوب.
رغم أن الحادث كان مؤسف، لكن الحمد لله أن الشرطة اكتشفت الجريمة بسرعة واحتجزت الجاني.
ما يمكنش واحد يتهجم على سائق حافلة فقط لأنو رفض يركب، هاد تصرف غير مسؤول.
واضح أن المتورطين ف هاد الحادث باغين يسرقوا ويديروا المشاكل بلا حساب.
ما نقدرش نقبلوا أن الناس يسرقوا الأموال ويحاولوا يعرضوا الآخرين للخطر.
لازم تكون عقوبات صارمة باش تحمي الناس من هاد النوع ديال العنف والسرقة.
هاد القضايا تبين أن المجتمع خاصو يولي أكثر حذر ويتعاون مع السلطات لمكافحة الجريمة.