
أكادير.. “عضة” كلب ضال ترسل شيخ سبعيني للمستشفى
هبة بريس – أكادير
تستمر ظاهرة الكلاب الضالة في تهديد أمن وسلامة المواطنين في مدينة أكادير، حيث تعرض شيخ في عقده السابع، مساء أمس الثلاثاء 22 أبريل، لهجوم شرس من قبل كلب ضال أثناء تجواله في كورنيش المدينة.
وبحسب مصادر محلية، فقد فاجأ الكلب الضال الضحية وهو في حالة من الاسترخاء، محاولاً مهاجمته وعضه.
و لحسن الحظ، تمكّن عدد من المارة من التدخل لإنقاذه وإبعاده عن قبضة الكلب، ليتم بعدها نقله إلى مستشفى الحسن الثاني في حالة حرجة.
وقد خلف هذا الهجوم حالة من الرعب والذعر بين المتواجدين في مكان الحادث، حيث كان المارة يشهدون اللحظات المقلقة التي تعرض فيها الشيخ للهجوم، كما أثار الحادث موجة من الاستنكار والغضب على منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبّر العديد من المواطنين والنشطاء الجمعويين عن مخاوفهم من ازدياد انتشار الكلاب الضالة في المدينة، محذرين من تداعيات هذه الظاهرة على السلامة العامة.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
خاصين يتعاقبوا أصحاب الكلاب لي كيخليوهم فالشوارع.
الله يرحم الوالدين، هاد الكلاب الضالة ولاو كيشكلو خطر حقيقي على الناس.
يجب على الجهات المسؤولة تكون صارمة فهاد الموضوع.
الله يجيب السلامة للجميع، لكن خاص شي حل جذري لهاد الظاهرة.
شحال من واحد كيخاف يخرج من داره بسبب الكلاب الضالة.
كيفاش ما كاينش مراقبة على الكلاب الضالة اللي كينتشروا فالشوارع؟
ما فهمتش علاش ما كايناش مراقبة على الكلاب الضالة، ما بقاوش كيحترمو شي حد.
المارة خصهم يكونو أكثر وعي في التعامل مع الكلاب فالشوارع.
هاد الظاهرة خصها تتوقف، كثر من مرة سمعنا على هجمات مشابهة.
الله يشافيه، كيفاش واحد في سن متقدم يتعرض لهاد الهجوم؟
خاصنا نتعاونوا كاملين باش نوقفوا هاد الظاهرة قبل ما تزيد.
الناس اللي فالأحياء السكنية كيعيشو فالرعب، كثر من هاد الهجوم.
لا حول ولا قوة إلا بالله، كيفاش مابقاوش كيحترمو الناس فالمجال العام؟
واش ما كاينش حلول لحماية المواطنين من هاد الكلاب الضالة؟
خاص السلطات تتحرك وتلقا حل سريع لهاد المشكلة.
هادشي ما كيحترمش حتى كبار السن، خاص تدخل عاجل.
رآه اللي وقع كان ممكن يكون كارثي، الحمد لله على السلامة.
والله أنا شخصيا خفت، إذا كانت هاد الهجمات فمكان عام كيفاش غادي نعيشو؟
هاد النوع ديال الحوادث خاصو يفتح نقاش كبير فالمجتمع.
غادي نعيشو فالفزع إلا بقات هاد الكلاب فالأماكن العامة.
المواطنين كيستحقو الأمان، خاص معالجة سريعة لهاد المشكلة.
اين هم اصحاب حملت متقتلوش الكلاب..هل اصبحت حياة المواطن المغربي لا تساوي شئ.