
الجزائر تنسحب من مناورات الأسد الإفريقي بسبب المغرب
هبة بريس – الرباط
كشفت القيادة العسكرية الأمريكية لأفريقيا “أفريكوم”، عن رفض الجزائر المشاركة في مناورات الأسد الإفريقي 2025.
وخلال ندوة صحافية عبر تقنية الاتصال المرئي، نُظمت بمقر السفارة الأمريكية في الجزائر، قال مسؤولان رفيعان في أفريكوم إن الجزائر تمت دعوتها في هذا التمرين بصفتها عضوا مراقبا، لكنها اختارت عدم الانضمام، وهو “حق سيادي لها في القبول أو الرفض”، على حدّ تعبيرهما.
ومن المقرر تنظيم مناورات الأسد الافريقي من 12 إلى 23 ماي المقبل، في مدن مغربية من بينها أكادير، طانطان، تزنيت، القنيطرة، بنجرير وتيفنيت.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
الجزائر أصبحت معزولة ومهمشة من كل جانب ولم يبق للكابرانات إلا معتوه تونس الذي يصرفون عليه من قوت الشعب الجزائري ليضمنوا ولاءه لهم ويبيع لهم تونس و التوانسة. مسكينة تونس التاريخ والنخوة والأصالة أصبحت ولاية لدولة لقيطة
الجيش المغربي كيستافد من هاد المناورات وكيطور قدراتو.
الجزائر خاصها تعيد النظر فسياساتها الخارجية تجاه الجيران.
رفض المشاركة خسارة للجزائر أكثر منو للمغرب.
القرار كيأكد أن الجزائر ما باغياش تكون جزء من الحلول الأمنية فالمنطقة.
المغرب كيبين كل مرة أنه شريك موثوق عند الحلفاء.
كيبان أن المغرب غادي فطريق صحيح، خصوصا فمجال التعاون الدولي والدفاعي.
علاش ما كيجلسوش يحلو الخلافات ويخدمو المصالح ديال الشعوب؟ راه التفرقة ما كتفيد حتى حد
الجزائر كتقول حق سيادي، ولكن واش كتحسب العواقب؟ راه العزلة ما عمرها كانت حل.
الرفض ممكن يكون رسالة سياسية أكثر منو قرار عسكري بحت.
مناورات الأسد الإفريقي كتعني بزاف للمنطقة، المشاركة فيها فرصة للتعاون العسكري والتنسيق الأمني.
واعرين المناورات فالمغرب، كيشرفو البلاد قدام الدول اللي مشاركة، وخاصنا نفتاخرو بهاد الإنجازات.
الأسد الإفريقي كيبقى تمرين عسكري مهم بزاف للمغرب وشركائه الدوليين.
بصراحة، هادشي ماشي مفاجئ، العلاقة بين الجزائر والمغرب ديما مشدودة، والقرارات بحال هادي كتعكس التوتر.
هاد القرار ديال الجزائر كيعبر على التوتر المستمر فالعلاقات ديالها مع المغرب.
ممكن هاد الموقف يزيد يعزل الجزائر دبلوماسيا.
التمرين غادي يتم فمدن استراتيجية وهادشي عندو دلالات كبيرة.
الرفض ديال الجزائر ما غاديش يوقف عجلة الشراكات المغربية.
الجزائر ماشي أول مرة كتخلف على مناسبات فيها تعاون إقليمي.
كل دولة حرة فقراراتها، ولكن المصلحة ديال المنطقة هي التعاون ماشي العزلة.
مشاركة الدول الكبرى فيها دليل على أهميتها الاستراتيجية.
التمارين بحال الأسد الإفريقي كيعكسو الثقة الدولية فالمغرب.
واش الجزائر غادية تبقى ديما كتخدم أجندة بعيدة على المصالح المشتركة؟
المناورات غادي تبقى مستمرة وخا الجزائر ما تشاركش فيها.
التعاون العسكري كيساهم فاستقرار شمال إفريقيا، خصنا نخدمو عليه.