
درك اشتوكة يواصل حربه ضد تجار “الماحيا”
هبة بريس – عبد اللطيف بركة
تواصل مصالح الدرك الملكي بإقليم اشتوكة آيت باها حملتها الشرسة ضد تجارة الممنوعات، وفي مقدمتها المشروبات المحلية الصنع المعروفة بـ”ماء الحياة” أو “الماحيا”، وذلك في ظل الأضرار الكبيرة التي يسببها هذا المشروب على الأمن والسلامة العامة للمواطنين.
وكانت الحملة قد أسفرت عن تفكيك عدد من المصانع السرية لإنتاج هذا المشروب، إلى جانب اعتقال العديد من الأشخاص المتورطين في تصنيع وبيع “الماحيا”، وفي إطار هذه الجهود المستمرة، واصل الدرك الملكي بالمركز الترابي لايت أعميرة تنفيذ عملياته ضد مروجي المواد الممنوعة.
وفي نهاية الأسبوع الماضي، تمكنت عناصر الدرك الملكي بآيت عميرة من توقيف أربعة مروجين لمسكر “ماء الحياة”، الذين كانوا يتخذون من الأماكن المهجورة مواقع لترويج بضاعته، حيث تم حجز حوالي 50 لترًا من “الماحيا” بحوزتهم.
وأفاد مصدر مطلع لجريدة “هبة بريس” أن توقيف المتهمين جاء نتيجة تدخلات متتالية استهدفت أماكن تواجدهم، بعد فترة من المراقبة الدقيقة لتحركاتهم.
وتم وضع الموقوفين تحت تدابير الحراسة النظرية بالمركز الترابي لآيت عميرة، بأمر من النيابة العامة، في انتظار عرضهم على المحكمة لتقديمهم للعدالة بناءً على التهم المنسوبة إليهم.
تأتي هذه العمليات في إطار استراتيجية مصالح الدرك الملكي لمكافحة تجارة الممنوعات وحماية المواطنين من المخاطر التي تسببها هذه المواد.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
الله يعطي الصحة للدرك الملكي اللي داير خدمتو فصمت.
مافيا “الماحيا” خاصها تتفكك من الجذور ماشي غير بالرأس.
خاص تكون عقوبات صارمة لكل واحد كيتاجر فالممنوعات.
“الماحيا” كتخرب عقول الشباب وخاصها تتمنع نهائيا.
شبابنا خاصو التوعية والخدمة ماشي الإدمان والضياع.
تجارة “الماحيا” كتمس الأمن والسلامة فكل الأحياء.
المناطق الهامشية خاصها تنمية ماشي تكون بؤر للجريمة.
تحية خاصة للناس اللي كيراقبو وكيجمعو المعلومات باش يضربو فالمكان الصح.
50 لتر من “الماحيا” رقم خطير وكيبين حجم الكارثة.
“الماحيا” ماشي غير مشروب، راه كارثة صحية واجتماعية.
برافو للدرك الملكي وكنتمناو يستمرو فهاد المجهود.
بزاف ديال الناس تضررو بسبب هاد السم اللي كيتباع فالخفا.
الأماكن المهجورة ولاو ملجأ للمجرمين، خاص مراقبة مستمرة.
كيبيعو الموت بدرهم، والضحايا بزاف.
خاص حتى القضاء يكون حازم فهاد القضايا وما يتساهلش.
هاد النوع ديال الحملات كيرجع الثقة فالدولة والأمن.
خاص توعية فالقرايا وحتى فالأسواق ضد هاد المواد الخطيرة.
كل واحد كيتسبب فإيذاء الناس بالممنوعات خاصو العقاب الصارم.
خاص العائلات تعاون حتى هي وتحذر ولادها من هاد المخاطر.
تدخلات بحال هادي كتحمي المجتمع من كوارث حقيقية.