درك واد لو يفكك عصابة لسرقة المواشي ضواحي تطوان
هبة بريس
تمكنت مصالح الدرك الملكي التابعة للمركز الترابي واد لو، بتنسيق مع سرية و جهوية تطوان، صباح يوم الإثنين 21 أبريل 2025، من الإطاحة بعصابة إجرامية متخصصة في سرقة المواشي وإعادة بيعها في الأسواق الأسبوعية بعدة مناطق من المملكة.
وقد أسفرت هذه العملية عن توقيف شخصين كانا على متن سيارة للكراء، ضبط بداخلها عدد من رؤوس الأغنام يُرجّح أنها مسروقة.
وتم اقتياد المشتبه فيهما إلى مركز الدرك الملكي بواد لو، حيث وُضعا تحت تدابير الحراسة النظرية بأمر من النيابة العامة لدى محكمة الاستئناف بتطوان.
وكشفت المصادر ذاتها أن التحقيقات الأولية مكنت من التأكد من تورط المعنيين بالأمر ضمن عصابة متخصصة في سرقة المواشي بضواحي مدينة تطوان، كما جرى تحديد هويات باقي أفراد العصابة الذين ما يزالون في حالة فرار.
وفي هذا السياق، أمرت النيابة العامة المختصة بتنسيق الجهود بين مصالح الدرك بوَاد لو ونظيرتها التابعة للقيادة الجهوية لتطوان، من أجل تعميق البحث مع الموقوفين، وتحديد أماكن تواجد بقية المتورطين، مع اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لإرجاع رؤوس الماشية إلى أصحابها.
وقد لقي هذا التدخل استحسانًا كبيرًا من طرف سكان واد لو والمناطق المجاورة، الذين عبّروا عن ارتياحهم للعمل الاحترافي الذي قامت به عناصر الدرك، والذي يعكس الجهود المستمرة لمحاربة الجريمة وتعزيز الأمن المحلي.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
خاص العقوبة تكون قاسية باش يكونو عبرة للي بحالهم.
بزاف ديال الناس تضررو من هاد السرقات فالصمت.
التنسيق بين المصالح الأمنية كيخلي الخدمة تكون فعالة.
الفلاحة هي العيش ديال الناس وخاص تحماي.
ماشي معقول يسرقو رزق الناس ويبيعوه فالأسواق بلا حسيب.
خاص القوانين تكون صارمة فحق السراق ديال الماشية.
المجرمين بداو كيتشدو واحد وراء الآخر وهادي حاجة مزيانة.
واد لو رجعات آمنة بفضل هاد التدخل المحترف.
شكرا للدرك ونتمنى المزيد من العمليات بحال هادي.
تحية كبيرة لعناصر الدرك اللي دارو خدمتهوم بواحد الاحترافية.
خاص مراقبة الأسواق الأسبوعية باش مايباعوش الحلال المسروق.
هاد النوع ديال الإجرام خاصو ردع قوي وفوري.
الناس فرحانين حيث الأمن بدا كيتحرك بجدية.
خاص المتورطين الآخرين يتشدّو فاقرب وقت.
سرقة المواشي كتضرب الفلاح الصغير فالقلب.
خاص الدولة تهتم أكثر بحماية القرى والمداشر.
الناس اللي كيسرقو بحال هاد الشكل ماعندهوم لا قلب لا ضمير.
شحال من فلاح خسر رزقو بسبب هاد العصابات.
الدرك الملكي دار خدمتو بحزم وتنسيق محكم.
الأمن فالمناطق القروية كيخلي الناس تحس بالثقة.