امهيدية يثور في وجه شركة “كازا طرونسبور” ويلزمها بتشغيل خطوط الترامواي نهاية هذا الشهر

السيد الوالي نمودج لمفهوم الجديد للسلطة و لرجل السلطة. هذا المفهوم الذي طرحه صاحب الجلالة مند زمان.هناك امران :هناك فئة من ساكنة الدارالبيضاء بعقلية متحجرة لا تريد ان تفهم ان ركوب الطرام شىء يريح الاعصاب يريح البئة و يريح السيارة.عقلية “ما نرضاش نركب الطرام و انا عندي سيارتي….”الشىء الثاني هو :من يقول ان الدار البيضاء تسبح فوق الماء نسىي ان فرنسا و بريطانيا شيدتتا نفق تحت البحر.الصينيون مند مدة في عهد المرحوم الحسن الثاني اتجزوا دراسة تجعل من مترو الانفاق حقيقة.لكن اقرب المشروع في حياتنا.هنا جهة ما لا تريد راحة المواطن ليس فقط في الدار البيضاء و لكن في عموم المملكة.

الرجل المناسب في المكان المناسب

هذه المجهودات كان لازما ان ياخدها رجل مثل السيد امهديية بارك الله في مواطنته وخدمة بلده .هناك نقطة خطيرةتحصد مؤخرا ارواح المواطنين في هذا الشهر الكريم وامام مسجد البطحاء بطريق الجديدة بوسيجور قرب مدار غاندي.ومباشرة بعد الخروج مننفق غاندى اتجاه شارع عبدالرحيم بوعبيد حيث اصبح مدمار تسابق السيارات اودى بحياة مواطنين الاسبوع الماضي ولا من يحمي اطفال المدرستان والعجزة .واصبح ضروري ايقاف هؤلاء المتهورين ولو برادرات لتحديد السرعة هناك.واقتناص المخالفين وفقكم الله وشكرا