وزارة أمزازي تكرم أستاذا بالحسيمة اعتمد أساليب بيداغوجية جديدة
في التفاتة رمزية ، كرمت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني الأستاذ هشام الفقيه الذي عرف بابتكاره لانشطة لفائدة تلامذته باحدى القرى النائية ضواحي مدينة الحسيمة .
وقال الاستاذ “الفقيه” في تدوينة على حسابه بموقع “فايسبوك” ، أن أمزازي استقبله يوم أول أمس الاثنين بمقر الوزارة ليكرمه نظير جهوده وأنشطته الموازية التي يقوم بها لصالح تلامذته.
ونشر الفقيه صور تكريمه من طرف وزير التربية الوطنية والتكوين المهني ، سعيد امزازي ، حيث حظي باستقبال وتكريم من طرف امزازي هذا الاخير الذي أثنى على مجهوداته الرامية الى النهوض بالوضعية التعلمية وابتكاره لاساليب تربوية جديدة .
وتسلم الاستاذ الفقيه هدية من طرف وزير التربية الوطنية عبارة عن حاسوب محمول اضافة الى شهادة تقديرية نظير المجهودات التي يبذلها الاستاذ من خلال صباغة قسمه واعتماد الاعمال اليدوية لصالح المتعلمين بغاية تحبيب التلاميذ في الدراسة وتجاوز النمط التقليدي المتجاوز .
اذن من حق كل أستاذ ان يعتمد بيداغوجيا غير رسمية.
صبغنا وسقفنا القسم …..في خفاء من اجل مصلحة الاطفال.
أساتذة يلهتون عن سويعات في القطاع الخاص،تاركين أبناء الشعب في انتظار عودتهم باستعمال للزمن يتماشى وحصصهم بالقطاع الخاص،وكأن القطاع العام حصة للإستراحة من عناء حصصالتعليم الخاص وسويعات للدعم بالمقابل المادي،ونشير إلى محاكمة لبعض هؤلاء المستهترين والذين أخذوا تعاقدهم النسبي لاحتراف الدرس السفسطائي المدفوع الأجر،فمن يحمي الضعفاء والفقراء من هؤلاء؟،لكن لا ننس النزها والشرفاء من الأساتذة على قلتهم.
لي خدمو التعليم بالصح و بلا مايشهروا العمل المتقن ديالهم راهوم منسيين…