يهم مغاربة العالم…تذاكر “FRS”هي الأغلى مقارنة مع باقي شركات الملاحة
لا زال الجدل قائما بخصوص أثمنة التذاكر البواخر بين الجنوب الإسباني والمغرب بعد تدوينة” بوليف” التي توعد خلالها باتخاذ إجراءات صارمة تجاه شركات النقل البحري.
وحسب ما كشف عنه “بوليف” في لائحة الأسعار تعتبر تذاكر شركة “FRS” من أغلى التذاكر على الإطلاق سواء تعلق الأمر بالرحلات نحو طنجة أو طنجة المتوسط، حيث وصل سعرها 5430 درهم عبر ميناء طريفة بالنسبة لعائلة تتكون من أربعة أفراد + سيارة،وهو الثمن الذي يعتبر خياليا مقارنة مع المسافة التي تفصل “طريفة ” بميناء طنجة المدينة.
واستغرب مغاربة العالم من هذه الزيادات التي وصفوها ب” الإبتزازية” متسائلين في نفس الوقت عن سبب إنخفاض الأثمنة لنفس الشركات نحو ميناء سبتة.
هذا وقد فضل المغاربة خلال الأيام الماضية العبور عبر ميناء سبتة عوض طنجة _ طنجة المتوسط، حيث إرتفعت نسبة العبور بشكل ملفت للنظر إضطرت معه سلطات سبتة إلى زيادة عدد كبير من رجال الأمن والحرس المدني لتنظيم هذه العملية التي تذر أموالا باهضة على خزينة الدولة بعدما كانت موانئ “طنجة” ” طنجة المتوسط” “طريفة” قد حققت نسبا عالية في وقت سابق
سمعت بان الاثمنة خيالية ومبالغ فيهامنا
شكرا لصاحب المقال على الموضوع ففي كل سنة تعرف أسعار تعرف تذاكر الباخرات إرتفاعا مهولا بسبب الطمع وحب الربح السريع لدى أصحاب الوكلات والحل الوحيد هو المقاطعة أما بخصوص المسمى بوليف فأنا أصلا لا أعرف من هو ومن يمثل وشكرا
نطلب منك سعادة الوزير ان تعطي وعلى وجه السرعة رخص لثلاث او اربع شركات اجنبية لمنافسة هذا الاخطبوط الإسباني الذي سار يتحكم في سفر مغاربة المهجر وبطرق دنيئة …
الكثير من المغاربة اصبحو يفكرون بعدم السفر لهذا السبب وانا واحد منهم حتى السنة المقبلة ,,,لما كانت الاثمنة مناسبة كنّا ندخل ثلاثة مرات في السنة
انظر أيها الوزير كم يخسر بلدنا من العملة الصعبة وهذا سببه أنتم كذالك لأنكم لم تستطيعو توفير بواخر لمواطنيكم
أكبر شركة مستغلة وتمتص دماء المواطنين هي هاد FRS.فعلا الأتمنة ديالها زايدة على الحدود. وكنطلب من المغاربة لي غاذي يدخلو للمغرب هاذ السنة ميركبوش فيها أصلا. يركبو في جميع الشركات إلا هاذ الشركة الألمانية لي جات من قاع الدنيا باش تسرق جيوبنا
الكل يعتبركم بقرة حلوب ويريد مص الثدي في وإفراغه بسرعة قياسية. ملاحظة ثانية هو انك لست مهاجرا وإنما مهجر. وأنتم لستم مغاربة العالم، وإنما مغاربة الشتات.
راه خاص الوزير يجمد الرخصة لمنحها للشركات اللي ما تتحترمش الاسعار المتفق عليها…و لا يمشي بحالو
على الوزير بوليف ان يطرد هذه الشركة من موانئ طنجة لأنها تسرق المغاربة بهذه الأثمان،فعلا انا انتقلت فيها السنة الماضية ووجدت فرقا كبيرا في الأثمان مقارنة مع الشركات الأخرى.أقول للمغاربة القاطنين في الخارج أن يقاطعو هذه الشركة تماما لكي تخفض اسعارها .متبقااوش تركبو في FRS راه شفاااارة