بسبب حجابها.. فرنسي يبصق على مغربية ويشتمها في باريس
هبة بريس
تعرضت مؤثرة مغربية، لاعتداء عنصري، في باريس، بسبب حجابها.
ونقلت صحيفة “التلغراف” البريطانية، أن المؤثرة فاطمة سعيدي، البالغة 22 عاماً والمقيمة في إسبانيا، تعرضت لاعتداء عنصري في باريس، بعدما أقدم رجل كبير بالسن على البصق على وجهها.
وأضافت الصحيفة، أن المؤثرة المغربية كانت تتجول رفقة صديقتها قرب برج إيفل، قبل أن تتفاجأ بهجوم شخص كان يمارس رياضة الجري عليها، حيث بصق عليها ووجه لها عبارات من السب.
وأكدت المؤثرة المغربية، أنها وثقت اعتداء الرجل الفرنسي بالصوت والصورة ونشرته في حسابها بموقع تيك توك، مؤكدة عدم تنازلها عن حقها، ومتابعة المعتدي عليها قضائياً.
لا حول ولا قوة الا بالله
يجب معاقبته و التشديد في العقوبة
الفرنسيين و العنصرية بينهما علاقة لا تنتهي
ونحن في المغرب نهيء لهم الطعام والشاي في البوادي والجبال والمدن لكي يضحكوا لنا بالنفاق
تلك هي الحالة النفسية لبعض الفزنسيين العنصريين. بلاد الحرية والحريات.
الفرنسيون الحتالة هم اللذين يموتون حقدا وكراهية من جانب المقيمين العرب الاجانب سيما من جانب اطر كبار واكفاء. لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
الحل، الهجرة، لك تعد اوروبا صالحة للمسلمين وخاصة الاولاد
فرنسا ليست السعودية أو قطر أو الجزائر، بل هي دولة علمانية، يمنع نظامها اللائكي الرموز الدينية مثل ارتداء الحجاب في الأماكن العمومية.
انسان جاهل لكن لا تنازل
لا حولة ولا قوة الا بالله ، ماذا تفعل المؤثرة في بلد الكفار ؟ كلن من الافضل ان تذهب الاخت الى بلد مسلم لتحترم ويرحب بها ويقدمون لها الورود.
سبحان الله
( وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ )
حنا المغاربة ماكنعرفوش الحقد والحسد ملي كنشوفوا السياح الفرنسيين نتزلف لهم و نرحب بهم أشد الترحيب
والمغرب دولة إسلامية ولا احد يحارب اللبسات المتبرج الذي لا يليق بالدولة الإسلامية.
يجب إعدام هذا الله يأخذ الحق في فرنسا و الفرنسيين العنصريين
هل هذا هو الحجاب؟
أوروبا بشتى أنواعها عموما و فرنسا العنصرية المتعجرفة بالتحديد ليست صالحة لإقامة أي مسلم فيها على الإطلاق. و لكن لا حياة لمن تنادي. الكثير صار الدين عندهم هينا و رضوا بحياة الذل و المهانة في فرنسا القمامة و البق و الجرذان.