بوليف يكشف تسعيرة النقل البحري بين جنوب اسبانيا والمغرب

تشهد نقط العبور بالموانئ الإسبانية منذ ايام  سخطا عارما لأبناء الجالية المغربية المقيمة بالخارج بسبب الإرتفاع المهول في تذاكر البواخر نحو المغرب. 
واستغربت العائلات المغربية المتوجهة نحو أرض الوطن من هذه الزيادات التي فاقت 50% مع بداية عملية العبور 2018، حيث  أن الشركات المعنية أجمعت على تحديد ثمن موحد فاق 500 يورو بالنسبة للعائلات التي لا تتجاوز خمسة أفراد. 
نجيب بوليف، كاتب الدولة المكلف بالنقل ،تفاعل مع الموضوع حيث كشف من خلال صفحته على الفايسبوك، قوائم أسعارالشركات المشتغلة في النقل البحري بين نقط العبور من اسبانيا إلى المغرب، بعد أن توصل بالعديد من الشكايات تهم التسعيرة، مشيرا إلى أنه” بعد الاطلاع على الوضع عن كتب، والتواصل المباشر مع الشركات التي تخضع للقانون المغربي، اخبر الجميع بالاسعار التي وقفنا عليها رسميا”.

وأوضح الوزير المكلف بالنقل أنه سيتابع تطبيق الأسعارالمعلن عنها بدقة خلال الأسابيع القادمة، لكي يتخذ ما يلزم وفق القوانين الجاري بها العمل.

 

 

مقالات ذات صلة

‫6 تعليقات

  1. كن ما وجه شي حباب كن والله لعطيناكم الريال .سمحنا ليكم في بلاد على قدها و مزال مطفرتوه 500 eu جايين من البرازيل الله ينعل لما يحشم .و سيرو عريو على دراعكم و خدمو و بارك من النعاس و من ثقافة دردك و الله يسامح.سيرو صيدو السردين و لا جبدو الفسفاط و صنعوه .هداك الشي فيه تمارة و انتوما خدمتكم هي التفكير . و الشخير .و الخدمة للحمير.

  2. عندما كان الاحتكار إسباني إيطالي كان الثمن معقول ، اما الان. وقد تمكن عثمان بنجلون من هذا الاحتكار بدأ يشغل العقل المغربي الإقصائي الاستغلالي النافيوزي
    علينا مقاطعا كل ما هو مغربي او حتى الرجوع الى ارض موازين

  3. J’ai déjà fait la traversée l’hiver dernier et j’ai constaté que le problème n’est pas dans les entreprises du transport maritime mais plutôt dans les intermédiaires. Encore plus, ces intermédiaires sont des marocains résidents en Espagne qui voient dans leur concitoyens des proies. J’ai dû revenir 40 km pour chercher d’autres offres dans les agences des autoroutes et j’ai trouvé des billets à la moitié du prix annoncé à côté du port. Pour être juste, le vendeur à l’agence où j’ai acheté les billets est aussi marocain mais honnête. Bref, le problème est en Espagne et les voyageurs doivent dénoncer les intermédiaires pour que cela cesse, on en a vraiment marre…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى