
تنظيم يوم وطني لخدمات الأرصاد الجوية والمناخية بالرباط
تنظم وزارة التجهيز والماء، الاثنين المقبل بالرباط، يوما وطنيا حول الخدمات الجوية والمناخية، تحت شعار “الخدمات المناخية والإنذار المبكر: نحو تعزيز الصمود”، وذلك بمشاركة عدد من المؤسسات الوطنية والدولية البارزة.
وذكرت الوزارة، في بلاغ لها، أن هذا الحدث رفيع المستوى يشكل مناسبة لاجتماع مختلف المتدخلين، من صانعي القرار، والمؤسسات التقنية والعلمية، والشركاء السوسيو-اقتصاديين، لمناقشة الدور الحيوي الذي تضطلع به خدمات الأرصاد الجوية والمناخية في إدارة المخاطر والتكيف مع التغيرات المناخية.
وأضاف المصدر ذاته أن هذا اللقاء الوطني يهدف إلى تسليط الضوء على أهمية هذه الخدمات المناخية في دعم القطاعات الحيوية، مثل الفلاحة، والموارد المائية، والطاقة، والنقل، والصحة العامة، من خلال عرض مبادرة “الإنذار المبكر للجميع” إلى جانب إبراز القيمة المضافة للذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي في تطوير دقة وتوقيت الخدمات المناخية.
كما يمثل فرصة لتعزيز التعاون بين الفاعلين الوطنيين والدوليين، وتحفيز مختلف القطاعات الاقتصادية والاجتماعية على الاستفادة المثلى من الخدمات المناخية كرافعة للتنمية المستدامة وتعزيز الصمود المناخي.
وخلص البلاغ إلى أن هذا اليوم الوطني حول خدمات الأرصاد الجوية والمناخية يشكل فرصة متميزة لتسليط الضوء على الدور الاستراتيجي لهذه الخدمات في إدارة المخاطر والتكيف، وتعزيز التعاون الوطني والدولي لمواجهة التحديات المناخية بفعالية.
(ومع)
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
التعاون بين المؤسسات ضروري فهاد المجال.
الصحة والنقل والطاقة محتاجين بزاف لهاد الخدمات.
هاد اللقاء مهم بزاف فهاد الظرفية المناخية.
خدمات الأرصاد الجوية خصها دعم وتطوير.
الإنذار المبكر كينقذ بزاف ديال الأرواح.
كاين وعي متزايد بقيمة التنبؤات الجوية.
خاص الفلاحين يستافدو من هاد الخدمات المناخية.
تكنولوجيا الإنذار المبكر ضرورية للوقاية.
التغيرات المناخية كتشكل تهديد حقيقي.
هاد اليوم الوطني فرصة لتبادل التجارب والأفكار.
الوزارة دارت خطوة مهمة بتنظيم هاد اللقاء.
كاين اهتمام كبير بالمناخ والخدمات الجوية.
المناخ ولا قضية تنموية قبل ما يكون بيئية.
الذكاء الاصطناعي غادي يعاون بزاف فالأرصاد.
الخدمات المناخية ضرورية لتجنب الكوارث.
التحول الرقمي كيعزز الدقة فالتحاليل المناخية.
المشاركة ديال مؤسسات وطنية ودولية كتعطي الحدث قيمة.
هاد الشي كيعني أن المغرب كيتحرك فالاتجاه الصحيح.