close button

بعد مقال “هبة بريس”.. سلطات مراكش تتدخل لإزالة مطرح عشوائي قرب القصر الملكي

هبة بريس – محمد ضاهر

شمرت السلطة المحلية بمراكش عن سواعدها، وجندت طواقم بشرية وآليات لوجيستية لإزالة مطرح عشوائي للنفايات والأتربة، نبت في محيط القصر الملكي (جنان لكبير) النخيل، وتحول إلى نقطة سوداء تجتذب اصحاب الإسطبلات العشوائية وتجار النفايات والمتلاشيات على مرمى حجر من بوابة القصر الملكي العامر.

تحرك السلطة وان كان قد جاء متأخرا، إلا ان من شأنه ان يعيد إلى محيط القصر الملكي جماليته وحرمته، على ان من واجب السلطة البقاء متجمدة بحزم لمواجهة مثل هذه الظواهر المشينه والضارة بالبيئة.

تبقى الاشارة، إلى ان هناك لوبي مختص في تجارة (الأتربة) الناجمة عن عملية البناء بمنطقة النخيل، وهو اللوبي الذي نجح في مراكمة ثروات مالية هامة على حساب الجماعة وصحة المواطنين، مما يحتم مواجهته بكل حزم وقوة.

بعد مقال "هبة بريس".. سلطات مراكش تتدخل لإزالة مطرح عشوائي قرب القصر الملكي

بعد مقال "هبة بريس".. سلطات مراكش تتدخل لإزالة مطرح عشوائي قرب القصر الملكي

بعد مقال "هبة بريس".. سلطات مراكش تتدخل لإزالة مطرح عشوائي قرب القصر الملكي

بعد مقال "هبة بريس".. سلطات مراكش تتدخل لإزالة مطرح عشوائي قرب القصر الملكي

مقالات ذات صلة

‫28 تعليقات

  1. راه بزاف ديال المسؤولين كيسكتو على لوبيات الأتربة والترياب، ولكن هاد المرة خاص تكون وقفة حقيقية.

  2. مقال هبة بريس بين لينا كيفاش بعض الناس كيغتنيو على ظهر الدولة والمواطن.

  3. “البيئة راه ماشي لعبة، خاص الصرامة مع لوبيات النفايات والمتلاشيات بلا تردد!”

  4. “هاد النوع ديال العشوائيات كيخلي المدينة تبان بحالشي غابة، خاص مراقبة مستمرة.”

  5. خطوة تشكرون عليها..هكذا نريد ان تكون صحافتنا،جادة،متابعة،استقصاءية،مساهمة في ترقية الذوق العام ومحاربة مظاهر الفساد،حيثما وجدت.!

  6. “آش هاد العبث؟ مطرح نفايات حدا القصر الملكي؟ خص المسؤولين يكونو فايقين من الأول!”

  7. الساكنة تستحق بيئة نظيفة ومحترمة، ماشي تجمع ديال الأزبال حدا رمز ملكي.

  8. تحية كبيرة لهبة بريس على هذا المقال الجريء لي فضح واحد الظاهرة كانت مخبية وسط الصمت.

  9. لوبي الأتربة خاص يتفضح ويتحاسب، راه كيضرب فصحة المواطن وفجمالية المدينة.

  10. شكرا لهبة بريس، كاع المغاربة محتاجين صحافة بحالكم كتخدم المصلحة العامة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى