
عامل إقليم جرادة يشرف على افتتاح المعرض الجهوي للصناعة التقليدية
هبة بريس – أحمد المساعد
أشرف عامل إقليم جرادة، شكيب بلقايد، بمعية رئيس غرفة الصناعة التقليدية لجهة الشرق، محمد قدوري، زوال اليوم الإثنين 28 أبريل الجاري على افتتاح فعاليات المعرض الجهوي للصناعة التقليدية، المقام بساحة الأمل قرب قرية الصناع التقليديين بجرادة.
وينظم هذا المعرض من طرف غرفة الصناعة التقليدية لجهة الشرق، بشراكة مع المديرية الجهوية للصناعة التقليدية، وبتعاون مع عمالة إقليم جرادة وجماعة جرادة، تحت شعار “حرفنا عنوان حضارتنا”.

وقد أثث هذا الفضاء المتميز عدد كبير من التعاونيات والمقاولات والجمعيات الحرفية، القادمة من مختلف أقاليم جهة الشرق، ومن المنحدرين من إقليم جرادة، إضافة إلى مشاركين من مختلف جهات المملكة، حيث عرضوا منتوجات متنوعة شملت، المصنوعات النباتية، النجارة، الحدادة، الخياطة بأنواعها، الزرابي، الصياغة، الخزف، والمنتوجات القروية والمجالية.

ويعرف المعرض الجهوي للصناعة التقليدية بجرادة، إقبالاً كبيراً من طرف ساكنة المدينة والإقليم، مما يوفر دخلاً مهماً للصانعات والصناع التقليديين المشاركين، ويساهم في التعريف بالتراث الحضاري العريق الذي تزخر به بلادنا.
وتعد هذه المعارض متنفسًا هامًا للصانعات والصناع التقليديين، للتعريف بمنتوجاتهم وتسويقها على نطاق واسع، مما يساهم في تحقيق دخل قار لفئات واسعة منهم، وبالتالي خلق دينامية اقتصادية واجتماعية بالمنطقة.


نشاط بحال هاد كيحيي المدن ويخلق دينامية جديدة. الفعاليات الاقتصادية تساهم في تحريك العجلة التنموية.
الناس اللي خدمو على التنظيم ديال المعرض دارو مجهود كبير. حسن التنظيم يعكس جدية والتزام الجهات المسؤولة.
تحية لكل الصناع التقليديين لي كيخدمو بالنية والصبر. الصناعات التقليدية تعكس عبقرية اليد المغربية.
فرحت بزاف بهاد المبادرة فمدينة جرادة. دعم الحرفيين يساهم في تعزيز الاقتصاد المحلي.
الصناعة التقليدية كنز كبير خاصنا نحافظو عليه. التراث اللامادي ركيزة من ركائز الهوية الوطنية.
المعرض غادي يعطي فرصة كبيرة للعارضين باش يبان شغلهم. المعارض الجهوية منصة مهمة للترويج للمنتوجات التقليدية.
المعرض غادي يعرف بالمنتوجات ديال الجهة فالخارج. الترويج الدولي للصناعة التقليدية ضروري لتوسيع الأسواق.
مزيان كيشجعو الصناعة التقليدية فهاد المعرض. الحفاظ على التراث المغربي واجب وطني.
برافو لجرادة على هاد الخطوة الزوينة فدعم الثقافة التقليدية. المحافظة على الموروث الثقافي يعزز إشعاع المغرب دولياً.
الصناع التقليديين خاصهم الدعم باش يكملو يخدمو. المساندة الرسمية تحفز الحرفيين على الابتكار والاستمرار.