
فرنسا.. قتيل وجرحى بعملية طعن داخل مدرسة ثانوية
هبة بريس – وكالات
قتل شخص وأصيب 3 آخرين، الخميس، في عملية طعن داخل مدرسة ثانوية، مدينة نانت غربي فرنسا.
وقالت الشرطة الفرنسية إن طالبا في المرحلة الثانوية قتل وأصيب 3 في واقعة طعن بمدرسة في مدينة نانت.
وأكدت أنه لا توجد مؤشرات على أن الحادث كان عملا إرهابيا، وأن التحقيقات جارية لتحديد دوافع الجريمة.
وأوضحت أن المعلمين في المدرسة تمكنوا من السيطرة على الطالب المنفذ للهجوم الذي يبلغ من العمر 15 عاما قبل وصول الشرطة.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
كيفاش شاب صغير فعمرو 15 عام يدير هاد الفعل؟ كيبان أن الأمور كتصعب فالعالم.
المدارس خاصها توفر جو آمن و بيئة صحية للتلاميذ بعيدًا عن العنف.
صراحة كاينين بعض الأسر ما كيعطيوش الاهتمام الكافي لأولادهم، و هادشي كيأثر على سلوكهم.
التحقيقات خاصها تركز على دوافع الجريمة و كيفاش ولات هاد الظاهرة بين التلاميذ.
ماشي معقول هادشي، التلاميذ خاصهم يتعلمو يسويّو خلافاتهم بطرق سلمية.
التربية و الوعي داخل الأسرة والمدرسة هما الأساس باش نوقفو هاد الظواهر.
خاص المدارس تهتم أكثر بالجانب النفسي للتلاميذ باش ما يوصلوش لهاد الوضع.
الحوادث بحال هادي كتوتر المجتمع و كتخلي الناس يخافو.
من غير مقبول أن الطالب في مرحلة دراسية يكون عندو هاد السلوك، خاص تحقيق شامل.
لي وقع فنانت خاص ينبه الناس و السلطات و كل واحد يعاون باش يحميو أولادهم.
واش كيحتاج المجتمع خطوات حاسمة و جدية باش يوقف هاد الهجمات بين التلاميذ؟
الله يرحم القتيل و يعطي الصبر لعائلتو، و شفا الله المصابين.
الله يرحمو ويصبر عائلتو، وشفى الله الجرحى. ولّينا كنسمعو بزاف على هاد الجرائم فوسط المدارس، خص يكون حل جذري.
منين كتشوف شي طفل فسن مبكر كيدير هاد التصرفات، كيطرح أسئلة حول التربية ديالو.