
سطات.. إلحاق خسائر مادية بممتلكات الغير يطيح بسيدة ثلاثينية
هبة بريس – سطات
تمكنت عناصر الشرطة بولاية أمن سطات، يوم أمس الإثنين 21 أبريل الجاري، من توقيف سيدة تبلغ من العمر 31 سنة، وذلك للاشتباه في تورطها في قضية بإلحاق خسائر مادية بممتلكات الغير.
وكانت مصالح الشرطة بمدينة سطات قد توصلت بشكاية سائق سيارة أجرة بشأن نشوب خلاف بينه وبين إحدى الزبونات، وذلك قبل أن يتطور الأمر إلى قيام المعنية بالأمر باعتراض طريقه واعتلاء الواجهة الأمامية للسيارة وإلحاق خسائر مادية بها، وهي الأفعال الإجرامية التي شكلت موضوع شريط فيديو منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أسفرت الأبحاث والتحريات المنجزة في هذه القضية عن تحديد هوية المشتبه فيها وتوقيفها.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيها تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد الخلفيات الحقيقية لارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
في طنجة وقعت حادثة مماثلة لكن سائق التاكسي كان هو المعتدي و قد تنازلت الضحية عن المتابعة بعدما قام زملاؤه بالتشفع له و طلب العفو فهل يقومون بالمثل في سطات و يشفعون للسيدة ؟؟؟
العواقب ديال هاد التصرف ممكن تكون كبيرة، ونتمنى تعود السيدة لصوابها.
الاعتداء على ممتلكات شخص آخر ماشي تصرف مسؤول، القانون خاصو يتدخل.
هاد التصرف ماشي مبرر، خاص القانون يتدخل ويكون صارم.
دابا خاص النيابة العامة تدير تحقيق شامل على الموضوع وتقول الكلمة الأخيرة.
كنتمنى التحقيق يوضح الحقيقة ديال هاد القضية، خاص العدالة تكون نزيهة.
يجب على المواطنين أن يتحلوا بالصبر والتفاهم بدلاً من اللجوء إلى العنف.
مهم جدا أن الجميع يعرف أن القانون كيتطبق على الجميع، بلا استثناء.
نتمنى القانون يكون صارم باش تكون عبرة للآخرين اللي فكرو يديرو نفس الشي.
الفيديو ديال الواقعة نشر فمواقع التواصل الاجتماعي، وهادي نقطة ضعف ليهم.
الشرطة دارت خدمتها بسرعة، ولكن خاص تكون العقوبة قاسية.
هاد الحادث ضروري منو نتاخذوا عبرة باش نكونوا أكثر احترامًا للآخرين.
مفاجأة! ما كانش متوقع أن الأمور توصل لهذا الحد.
الشوارع ديال سطات خصها تكون آمنة من هاد الأنواع من التصرفات.
الأفعال الإجرامية بحال هادي كتخلي الناس فالمجتمع يتسائلوا على غياب الوعي.
ما نقدرش نسمحو بأن أفعال بحال هادي تتكرر في أي مدينة مغربية.
من غير الاعتداء على ممتلكات الغير، هذا تصرف غير لائق بالمرة.
المجتمع لازم يكون مسؤول ويمنع التصرفات الفوضوية بحال هادي.
هذا الحادث كيبيّن أنه خاص حملات توعية أكتر حول احترام ممتلكات الغير.
هاد التصرف كان غير لائق في حق السائق وكان ممكن يتسبب فمشاكل أكبر.