
مجهولون يسرقون مبالغ مالية من ضريح “سيدي احساين” ضواحي طنجة
هبة بريس – طنجة
أقدم مجهولون، في الساعات الماضية، على سرقة مبالغ مالية كانت مودعة داخل صندوق التبرعات بضريح “سيدي احساين”، الواقع بضواحي مدينة طنجة.
ووفق مصادر محلية، فقد تفاجأ القائمون على الضريح باختفاء الأموال التي يتم تجميعها من الزوار كتبرعات، حيث يُرجح أن عملية السرقة تمت ليلاً، مستغلين غياب الحراسة وهدوء المكان.
وقد باشرت السلطات المختصة تحرياتها فور تلقيها بلاغاً بالواقعة، حيث انتقلت إلى عين المكان من أجل رفع البصمات وجمع المعطيات التي قد تقود إلى هوية الفاعلين.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
حتى الغربة لم تسلبها عزتها ولا أصالتها
أثبتت أن المرأة قادرة على مواجهة كل الظروف بكرامة
فنانة أثبتت أن الإنسانية لا تحتاج أضواء
لو كل شخص عمل بشرف مثّل بلده بشكل جميل
قصة فاطمة تختصر معاناة كثير من المغاربة في الغربة
كل الاحترام لمن يختار التعب على مدّ اليد
العمل في الفلاحة شرف لا يعيب أي إنسان
الشهرة لا تضمن الحياة الكريمة لكن الكرامة تضمن الاحترام
هذه ليست نهاية مسيرتها بل بداية احترام جديد لها
عطاءها الحقيقي ظهر خارج الشاشة
فنانة بمواقفها قبل أن تكون بأدوارها
سلوكها يعبر عن وعي وإنسانية في زمن المظاهر
عملها في الفراولة أبلغ من ألف حوار فني
احترام الناس لا يُشترى بالشُهرة بل يُكسب بالكرامة
فنانة مغربية ضربت أروع الأمثلة في الكرامة
كل يوم تُثبت فاطمة أنها ليست مجرد فنانة بل إنسانة حقيقية
فاطمة قدمت نموذجًا للمرأة القوية والمستقلة
حتى في الحقول احتفظت بكبريائها وأناقتها
قد تغيب عن التلفاز لكنها دخلت التاريخ من بابه الإنساني
فاطمة جسدت معنى العزة في زمن التفاخر الزائف
موقفها تجاوز الفن ووصل إلى قلوب الناس
العمل الشريف فخر وليس عارًا
كسبت احترام الشعب أكثر من إعجابه بأدوارها
فاطمة صنعت بطولتها خارج النصوص المكتوبة
أظهرت أن قيمة الإنسان في أخلاقه لا في مظهره
هذا الموقف يكسر الصورة النمطية للفنانين
العمل في الحقول دليل على الصبر والقدرة على التحمل
الابتعاد عن الكاميرا لم يُنقص من احترام الجمهور لها
العمل ليس عيبًا العيب هو التظاهر والكسل
الحقيقة ظهرت في الحقل وليس في الكواليس
لا أحد معصوم من ضيق الحال، لكن القليل من يواجهه بشرف
قصة ملهمة للآلاف من الشباب المغربي
الإشادة بموقفها واجب لأنها أعادت تعريف معنى النجاح
العمل في الفلاحة أصدق من التباهي في السوشيال ميديا
بعملها في الفراولة قالت لنا الكثير دون أن تتكلم
درس في أن الحياة لا تُقاس بالشهرة بل بالفعل
خطوة شجاعة تعكس قوة شخصية فاطمة عاكف
على الفنانين أن يستمدوا من قصتها درسًا في التواضع
فاطمة واجهت الواقع بقوة وليس بالهروب
موقفها خلّد اسمها في الذاكرة الشعبية
التخلي عن الأضواء من أجل لقمة عيش حلال موقف نبيل
شجاعة فاطمة تضع كثيرًا من “النجوم” في موضع سؤال
موقفها فيه رسالة عميقة عن قوة المرأة المغربية
العمل في الحقول أصدق من التمثيل في مشاهد لا تعكس الواقع
العيش بعرق الجبين أفضل من عيش زائف في عالم الشهرة
جمهورها كبر معها بعد هذا الموقف النبيل
فاطمة لم تسقط بل ارتفعت في نظر الجميع
امرأة تشتغل خير من مئات يتفاخرون دون إنتاج
العمل في الخارج لا ينتقص من قيمة أي شخص
لم تشتكِ ولم تنتظر الشفقة، بل اختارت أن تشتغل
عزة النفس الحقيقية تظهر في مثل هذه المواقف
فاطمة كتبت اسمها من جديد ولكن بعرق جبينها
حتى وإن غابت عن الشاشة، ظلت حاضرة في قلوب الناس
مثال حي على القوة في الصمت والكرامة في الفعل
الميدان الحقيقي للبطولة هو الواقع لا الشاشة
الصمت الذي رافق عملها أقوى من أي تبرير
خطوة فاطمة وضعت قيمًا كثيرة في الميزان
موقف يستحق التقدير أكثر من أدوار فنية كثيرة
قصة فاطمة تمثل آلاف النساء المغربيات المكافحات
على كل هذه أموال غير مأسوف عليها باعتبارها اصلا اموال شعوذة ونصب