
مراكش.. حادثة سير خطيرة بحي الشرف تُسفر عن إصابات بليغة
هبة بريس
مراكش – شهد حي الشرف بمدينة مراكش، زوال اليوم، حادثة سير مروعة إثر اصطدام قوي بين سيارتين، ما أدى إلى انقلاب إحداهما وسط الطريق العام.
وحسب شهود عيان، فإن سائق سيارة كان بصدد الرجوع للخلف من أجل التوقف أمام أحد المقاهي بالحي، قبل أن تُفاجئه سيارة كانت تسير بسرعة مفرطة وتصطدم به بقوة من الخلف، مما تسبب في انقلاب السيارة القادمة من الخلف ، بشكل عنيف وسط الطريق.
وقد أسفر الحادث عن إصابة راكب كان على متن السيارة التي كانت بصدد التوقف، فيما لحقت أضرار بليغة بالسائق الآخر، استدعت نقلهما على وجه السرعة إلى المستشفى بواسطة سيارة إسعاف.
وعقب الحادث، حلت عناصر الشرطة بعين المكان من أجل فتح تحقيق في ملابساته وتحديد المسؤوليات القانونية، فيما خلّف الحادث استياءً لدى سكان الحي نتيجة تكرار الحوادث بنفس النقطة بسبب التهور في السياقة.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
تحية لرجال الشرطة على تدخلهم السريع.
لا نريد أن ننتظر كارثة أكبر لكي يتم التحرك.
المقهى سبب في كثافة المرور بهذه النقطة، يجب معالجتها.
الدولة مطالبة بإعادة النظر في تنظيم السير داخل الأحياء السكنية.
لابد من تكثيف حملات التوعية داخل الأحياء.
كثير من السائقين لا يملكون أدنى حس بالمسؤولية.
السرعة المفرطة لا تزال السبب الرئيسي في الحوادث المأساوية.
حي الشرف في مراكش يحتاج لتدخل عاجل.
كل شخص يملك سيارة يجب أن يدرك أنه مسؤول عن أرواح الناس.
تكرار نفس السيناريو في نفس المكان يطرح أكثر من علامة استفهام.
ينبغي التعامل بحزم مع كل من يهدد السلامة العامة.
سيارات الإسعاف تصل بعد وقت طويل، يجب تسريع التدخل.
الحي يعاني من ضعف البنية التحتية وعدم تنظيم المرور.
كثرة المقاهي بجانب الطرق تزيد من خطورة السير.
عوض إلقاء اللوم، يجب بدء حلول فعلية على الأرض.
من يتحمل مسؤولية الأضرار المادية والنفسية؟
لا يكفي فتح تحقيق، بل يجب تنفيذ نتائج واضحة.
متى يتم فرض التكوين المستمر على السائقين؟
المصابون ضحايا الإهمال والاستهتار بالقوانين.
بعض الطرق لا تصلح حتى لممشى الراجلين، فكيف تمر بها السيارات؟
أين هو دور المجتمع المدني في التوعية بالسلامة الطرقية؟
هل حياة الناس أصبحت لعبة بأيدي السائقين المتهورين؟
ما الفائدة من القوانين إذا لم تُطبق على أرض الواقع؟
الله يشافي المصابين ويحفظ الجميع من شر الحوادث.
السياقة داخل الأحياء يجب أن تكون أكثر حرصاً وتأنياً.
يجب وضع مطبات أو إشارات لتنبيه السائقين في هذه النقطة السوداء.
كفانا استهتاراً، الأرواح ليست أرقاماً في الإحصائيات.
لابد من تشديد العقوبات على السائقين المتهورين.
يجب تحديد السرعة القصوى داخل الأحياء بوضوح.
هذه الحوادث تخلّف آثاراً نفسية على السكان أيضاً.
نطالب بممرات أكثر أماناً داخل الحي لتجنب مثل هذه الكوارث.
هذا الحادث مجرد جرس إنذار لما هو أخطر إن لم يُتدارك الوضع.
الحوادث في تزايد مستمر ولا حياة لمن تنادي.
هذا هو نتيجة غياب الوعي وعدم احترام قانون السير.
سكان الحي فقدوا الإحساس بالأمان بسبب التهور.
كل يوم نسمع عن حوادث مماثلة بنفس الطريقة، إلى متى؟
أين هي الرقابة المرورية الصارمة للحد من هذا التهور؟
الله يحفظنا من حوادث السير، راه كل دقيقة خطر.
بعض السائقين لا يحترمون حتى إشارات التوقف.
كيف يُسمح بالرجوع للخلف في طريق نشطة دون مراقبة؟
لا بد من مراجعة قوانين السير حسب خصوصيات كل منطقة.
يجب تحميل المقهى جزءاً من المسؤولية إن كان يعرقل المرور.
المطلوب إجراءات حقيقية لا وعود فقط.
يجب تركيب كاميرات للمراقبة وردع المخالفين.