المواد الغذائية عند “محلات 5 دراهم” تستنفر سلطات الدار البيضاء
هبة بريس ـ الدار البيضاء
لجأ العديد من أصحاب محلات “5 دراهم” لترويج المواد الغذائية خلال شهر رمضان بأسعار رخيصة أقل بكثير من تلك التي تباع بها في المتاجر و الأسواق الكبرى.
و تحولت تجارة المواد الغذائية لدى أصحاب محلات “خمسة دراهم” لمصدر دخل و تجارة مربحة خلال شهر رمضان، حيث يكثر عليها الإقبال في ظل ضعف القدرة الشرائية لعدد كبير من المواطنين و رغبتهم في التقليل من المصاريف اليومية غير مبالين بحودتها و لا تواريخ صلاحيتها.
هذا الأمر استنفر المصالح المختصة بجهة الدار البيضاء سطات التي قررت شن حملة مراقبة لتلك المحلات للتأكد من سلامة المنتجات الغذائية المعروضة للبيع خاصة في ظل حديث يروج على أن أغلبها منته الصلاحية و يتم تغيير التواريخ به من خلال طابعات خاصة تباع أيضا في الأسواق.
اي نعم هي رخيصة ولاكن الفخ عند اشتراءكمية كبيرة من اي شيء وخصوصا المواد الغدائية
صراحة تمن في متناول جميع الزبائن نتمن فقط ان تكون التوارخ الانتاج جيدة
يجب عليهم التأكد من سلامة المنتجات الغذائية المعروضة للبيع
السم في الدسم
غرضكم ان تضيقوا على هؤلاء البسطاء لتأكل الحيتان الكبيرة اصحاب الاسواق الممتازة
لا حول ولا قوة إلا بالله
واش بغيتو تخنقو المواطن
حتى السلع الرخيصة دزتو ليها
خليو الناس يعيشوا
انا داري خاوية من مستلزمات شهر رمضان ماذا افعل ؟
اللي بغا الغالي يمشي ليه و اللي ماعندو باش يفرح وليداتو ويحسسهم حتى هو جايب القفة عامرة را غادي يمشي لمحلات 5 دراهم
انا اعيش في النرويج…وفي المحلات الكبرى اصبحت تباع مواد منتهية صلاحيتها…هناك مجموعة من المواد التي لا تفسد بعد انتهاء تاريخ الصلاحية. لكن هناك مواد تفسد ربما قبل تاريخ الصلاحية…فتتغير لونها وشكلها وراءحتها…وشكرا…
دبا غير بغاو اخنقو المواطن وتاجر البسيط اما الجودة ديال المنتوجات فيه تواريخ جديدة