كندا ..القضاء بمونتريال يصدر حكم إدانة في حق “هشام جيراندو”

قضت المحكمة العليا بكيبيك الكندية، بإدانة المدعو هشام جيراندو، بتهمة “الازدراء” وفرضت عليه غرامة قدرها 2000 دولار.

ويأتي قرار إدانة هشام جيراندو على خلفية شكاية تقدم بها محام بمدينة الدار البيضاء يتهمه من خلالها بنشر منشورات تشهيرية ضده واتهامه بازدراء المحكمة بعد أن تجاهل أمر المحكمة العليا في كيبيك، في يوليوز 2023، والذي يأمره بإزالة منشورات تشهيرية تتعلق بصاحب الشكاية، وهو ما اعتبرته القاضية غيلين بيوجيه أن سلوكا “يكشف عن حالة من العناد واللامبالاة تجاه أمر المحكمة”.

وعلمت صحيفة “لابريس” الكندية أن جيراندو مشتبه به كذلك في تحقيق أجرته دائرة شرطة مدينة مونتريال (SPVM) لتهديده قاض مغربي أصدر قرارات بشأن الهجمات الإرهابية في عام 2000.

مقالات ذات صلة

‫95 تعليقات

  1. إذا كان مايقوم به هشام هو الكشف عن المفسدين أعداء النجاح وأصحاب المصالح الشخصية وعملاء الغرب والفرونكوفنية والمطبعين،فنا أقول له كمغربي واصل على بركة الله ،لان الدفاع عن مصالح المغرب فرض عين على كل مغربي.

  2. رائحة التآمر على البلاد وخدمة أعداء الوطن تشم من ذلك الشخص. …..هناك أجندة خارجية مؤدى عنها يخدمها. ……

  3. المحامي تقرص.المسكين بحال معظم المحامين. القضاء صعيب تاكل فيه الحلال حتى في دول الغرب.

  4. مهما يقول القائلون، 98% مما يفشي به هذا الرجل إما صحيح وإما يستوجب التحقيق. انصحه فقط أن يكون يقضا لأنه يزعج الكثيرين وكثيرون يتربون به فلا يجب أن يعطيهم فرصة لإسكاته.

    1. العجب وكل العجب ممن يدافعون عن المفسدين في هدا الوطن رغم انهم يجاهرون بفسادهم وافسادهم لهدا الوطن ….ياتي قلة ويدافعون عنهم هنا ؟؟؟

  5. إدا كان هدا الرجل يكشف المستور من مما يتسبب في اضاعة الحقوق الإنسانية للمواطن المغربي ويكشف عن المتلاعببن والمستغلبن لاموال للدولة مما يسمى بالمال العام فعلينا أن نساله ونحاوره عن الوتاءق والحجج التي تنير الطريق امامه لتجعله بتكلم بجراة قوية فهو شمعة تحترق لتنير لمن يهمه الامر ليبحت ويسال عن الموضوع اما السجن واسكات الشخص فهدا ضلم واعتداء على القانون الديموقراطي واعتراض على تقدم البلاد وتشويه لسمعتها

  6. المغرب ينخره الفساد ، أنا ابن الشعب وأشاهد كل شيء بأم عيني ، والله لو طلبت حقك ، سيقلب كل شيء ضدك ، هذا الشخص ليس ملاك ولكن على الأقل يضغط على لوبيات الفساد وله تأثير قوي ، نحن لا نريد لوطننا الغالي سوى الازدهار …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى