الرئيس الإيراني يرحب بدعوة تلقاها من الملك السعودي لزيارة المملكة

أعرب الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي الأحد عن ترحيبه بدعوة تلقاها من العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز لزيارة الرياض بهدف ترسيخ التقارب بين البلدين كما أعلن مسؤول في الرئاسة الإيرانية.

وأعلن مساعد الشؤون السياسية لمكتب الرئيس الايراني محمد جمشيدي في تغريدة أن “الملك السعودي دعا في رسالة الرئيس الإيراني إلى زيارة المملكة ورحب بالاتفاق بين البلدين الشقيقين وطالب بتعزيز العلاقات بينهما” مضيفا أن رئيسي “رحب بهذه الدعوة وأكد استعداد بلاده لتعزيز التعاون”.

من جهته أعلن وزير الخارجية الايراني حسين امير عبداللهيان الأحد أن البلدين اتفقا على اجتماع مقبل لوزيري خارجيتهما.

وأشار إلى “ثلاثة مواقع” مقترحة “لعقد هذا اللقاء” بدون تحديدها.

مقالات ذات صلة

‫9 تعليقات

  1. ربما هذه العلاقات الدبلوماسية الثنائية بين البلدين الشقيقين السعودية وإيران يدفعان إلى القضاء على الإرهاب وهذا ما جعل التعاون وتطوير العلاقات الدبلوماسية بينهما.

    1
    1
  2. إيران لانشكل خطر على المملكة العربية السعودية وإنما اسرائيل هي من تشكل خطر على الدول العربية الإسلامية..

    2
    1
  3. إعادة العلاقات الدبلوماسية الثنائية بينهما يدل على هناك احتمال مصالح سياسية اكثر من اقتصادية ، ايران تعرف جيدا ماذا تخبئ ولا داعي للتفسير…..

  4. إيران لاتوجد لها دولة صديقة وهذا ما جعلني في حيرة .. كيف يعقل الرئيس الإيراني يرحب بدعوة تلقاها من الملك السعودي…

  5. نتمنى ان تكون العلاقة الدبلوماسية الثنائية بينهما في مصداقية وشفافية وليس خضعة من طرف إيران…

  6. هذه العلاقات الدبلوماسية بين السعودية وإيران ستعزز من التعاون وتطوير الاستثمارات فيما بينهما بالتوفيق لهما.

  7. سبحان الله بالامس كانت إيران عدوا للمملكة العربية السعودية وكانت العلاقات الدبلوماسية بينهما منقطعة وكيف يعقل الآن تعيد إيران علاقاتها الدبلوماسية مع المملكة العربية السعودية شئ غريب وغير واضح….

  8. أعتقد أنها لغة المصالح الإيرانية مع إعادة العلاقات الدبلوماسية بين المملكة العربية السعودية والفاهم يفهم….

  9. إنها سياسية فقط بين ايران والمملكة العربية السعودية فكيف يعقل استئناف العلاقات الدبلوماسية بينهما شئ غامض وغير مفهوم!!!! إنها الضربة القاضية على المملكة العربية السعودية بإعادة العلاقات الدبلوماسية بين إيران..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى