شكيب بنموسى يطلق منصة “مدرستنا.ما”

أعلن شكيب بنموسى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة عن إطلاق منصة “مدرستنا. ما”.

المنصة، حسب بلاغ الوزارة، عبارة عن “استمارة موجهة إلى جميع المواطنات والمواطنين للمشاركة في المشاورات الوطنية حول تجويد المدرسة العمومية”.

وأفاد البلاغ أن هذه الآلية الإلكترونية على الرابط التالي : www.madrastna.ma/projects/questionnaire

المنصة ستساهم، حسب البلاغ من “رصد آراء ومقترحات كافة المواطنات والمواطنين حول سبل تحقيق المدرسة التي يتطلعون إليها وتستجيب لانتظاراتهم

مقالات ذات صلة

‫2 تعليقات

  1. كان هذا سابقا عندما تطلب الوزارة من المدرسين كتابة تقارير يذكرون فيها المشاكل التي تعترضهم والحلول التي التجاوا إليها والاقتراحات التي يرونها صائبة لحل هذه المشاكل لم نكن ندري إن كان أحد يقرأ ما كتب…وها هي الوزارة اليوم تطلب من الآباء اقتراحاتهم لإصلاح التعليم ربما حتى أن فشل التعليم .نتمنى أن يعطى الاهتمام لكل الاقتراحات وتنفيذ ما يصلح لأبنائنا

  2. مجرد تساؤل.
    هل يصلح العطار ما أفسد الدهر !!!؟؟؟
    حسب بعض العارفين وما ينشر في وسائل الإعلام، لم يبق إلا التكبير أربعا على المدرسة المغربية.
    يبدو أن الوزير يجهل أو اختار تجاهل واقع القطاع الذي يشرف عليه. ومهما يكن فالمنصة التي أطلقها لا تعدو أن تكون ذر للرماد في أعين المغربيين. لأن ما تعانيه المدرسة لا تصلحه أراء المغربيين، تحتاج إرادة سياسية لحد الآن غائبة وارء خبراء ومهنيين يسعون لأجل مدرسة وطنية متمسكة بثوابت المغربيين من لغة ودين.
    هذه بعض أراء المغربيين حول واقع مدرستهم:
    بتاريخ22/04/2022، قال زهير واسيني ما نصه:
    “إهمال المدرسة العمومية خلال السنوات الأخيرة مؤشر على خطأ في التقدير لم يعد بالإمكان اليوم عدم تصحيحه”انتهى
    بتاريخ05/05/2022، قالت فاطمة الزهراء صدور ما نصه:
    “في المقابل، اتهم الأستاذ التلميذة بإقامة علاقات مع خمسة أساتذة”انتهى
    بتاريخ22/05/222، قالت نبيلة منيب الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد ما نصه:
    “الجهل المؤسس الذي تنتجه المدرسة المغربية تكرّس بالجهل المقدس، باستغلال الدين، وصارا متوازيين”انتهى
    بتاريخ:11/11/2021، قال الداعية رضوان بن عبد السلام عن من يرفض تمدرس بناته ما نصه:
    “نعم، يحق له ذلك، أنا متفق معه 100 ٪، المدرسة كانت قديما للتربية والتعليم. أما الآن، أصبحت منبعا للفساد والجهل، ويمكنك الوقوف أمام باب المدارس والثانويات وستظن أنك واقف أمام دار الدعارة” انتهى
    بالإضافة إلى فرنسة لغة التدريس وتهويد المناهج المدرسية التي طالها حتى الطعن في أهل البيت، وأقصد هنا قصة الطعن في زواج السيدة عائشة أم المؤمنين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى