حزب “فوكس” يُطلق حملة لمقاطعة المنتجات الغذائية المغربية
بعدما طالب الحزب الإسباني اليميني المتطرف “فوكس”، بتعليق تأشيرات الدخول إلى أوروبا على المغاربة يخوض الأخير هجمة اخرى لم تكن متوقعة ولا مدروسة
الحزب الذي لا يكف عن مهاجمة المغرب كان قد قدم مقترحه لمجلس النواب الإسباني، في 27 نونبر 2020، يتضمن اقتراح تعليق إصدار أو منح تأشيرات الدخول إلى أوروبا للمغاربة عاد من جديد ليُطلق حملة لمقاطعة المنتجات الغذائية المغربية بسبب إلحاقها خسائر كبيرة بالشركات الإسبانية.
وأعلن حزب “فوكس” حملة المقاطعة مبررا هذا العداء بكون الصادرات الغذائية المغربية ذات جودة سيئة
ويحاول هذا الحزب جاهدا اقناع وزارة التعليم ان تنخرط في الحملة، بل يضغط أيضا على مؤسسات حكومية من أجل الانخراط فيها.
تجدر الاشارة ان حزب ” فوكس ” سال مداده كثيرا من التصريحات والمواقف المعادية للمغرب والمغاربة، ووصفهم بنعوت عنصرية في عدد من الصحف التابعة لليمين المتشدد الإسباني والأوروبي
والذي نفسه بغير جمال
لا يرى في الوجود شيءا جميلا
نحن هم الآخرون سندعوا الى مقاطعة سلعهم، ونرى من هو الخاسر الأكبر، وليتذكروا قرار المغرب بتغيير طريق عودة المهاجرين المغاربة والخسارة التي تكبدتها اسبانيا
لا أحد يستطيع مقاطعة المنتوجات المغربية لجودتها العالية.
قال تعالى:”وان عدتم عدنا”.
العداء يولد العداء، ماذا ينتظر المغرب من إسبانيا ان تسفق له على ما يقوم به تجاهها؟ أمر عادي أن تتحرك الأحزاب التي في قلبها غي وبغض تجاه المغرب لتصدر منها هذه التصريحات
نحن لا يهمنا أمرهم مجرد حزب كافر،وغبي ولا يعرف ما يقدم وما يؤخر والقافل تمر والكلاب تنبح
نقول لهدا الحزب العنصري.من يزرع شیء يحصده.ونطالب المغرب,بمنع دخول كل من ينتمي الی هدا الحزب,الی المغرب.
مجرد حرب كلامية ….لكسب الثقة من الساكنة لعلها تصوت لصالحهم ..
Le Maroc importe plus que l’Espagne achète chez nous
C’est l’Espagne qui sera perdante
arrêtez de parler religion ici le plus important c’est de donner un minimum sociaux au marocain pour rester au maroc et arrêter l’immigration , pourquoi les jeune quitte le maroc (a cause des islamistes car trop de loi contre la liberté des citoyen et manque d’aide social ) le jour au le maroc décide de faire 1000 dh minimum pour les gens qui
ne travaille pas a la recherche d’emploi tout le monde restera et développera le pays c’est sa le maroc de demain l’Europe ne veux plus d’immigration attention au chef des gouvernement car ils seront visé de doigt par l’union européenne
القافلة تسير و الكلاب تنبح عداء واضح من اسبانيا بجميع مكوناتها كما يقال الكفر ملة واحدة.
فوكس حزب ملحد وكافر وخبيث ويعادي كل ماهو اسلامي ويكره العرب كلهم من المحيط إلى الخليج. ولايستثني أية دولة عربية أو مسلمة. واياك ياجارتنا الشرقية ان تفرحي بما يقوله عن المملكة المغربية الشريفة التي وقفت لاسبانيا الند للند وأكثر لأنه يعنيك كما يعني المغرب.فالمغرب اصبح رقما صعبا على كل الأعداء.
على المغاربة ان يتعلموا قواعد الاستهلاك الذي يقوم على الافضلية الوطنية حيث نتاكد من بلد المنشآ قبل شراء السلعة لتشجيع الصناعات المحلية كل ما كان ذلك ممكنا. فلا يعقل ان نشتري عصائر اسبانيا او البرازيل او فرنسا او تركيا او مصر المغرب يمتلك عدد من الماركات الوطنية او العالمية التي تصنع في المغرب وتشغل مغاربة وتؤدي الضرائب والرسوم لفائدة الدولة والجماعات الترابية ….
هذا الكلب ستكون نهايته وخيمة في الحقل السياسي.
سيعود المغرب كما كان وسندك اضلاعكم كما فعل طارق بن زياد ومحمد عبد الكريم الخطابي.
يبدوا انكم تريدون انوال : الجزء الثاني.
قاهرهم المغرب بعدما فتح البوابة الأفريقية وزاد تسويق منتوجاته فيها
الحمد الله ان المغرب اصبح قوة اقتصادية و تلك المضايقات لدليل علي ان المغرب اصبح يوجعهم و يضربهم في الصميم و العالم اصبح قرية و من لم يريد السلع المغربية فهناك دول تحتاجها و لنا كل الاسلحة لمواجهة العقاب
هنا والان اذركت ان بلادي المغرب اصبحت تشكل منافسا شرسا على المستوى الدولي وهذا يفرحني كثيرا واتمنى كذالك وعلى المستوى الداخلي
هل سَتُقَدِّمُ أَرَانْتْشَا ڭُونْسَلِيسْ لَايَا (Arancha Gonzalez Laya) و المدعو أَبَاسْكَالْ(*) سانْتِيَاڭُو ”دِي كُومْپُوسْتِيلَا” (Abascal Santiago de Compostela) (*) لُعْبَةَ الفروسية الإسپانية العنصرية و العدائية و المُسَمَّاةُ “ماتاموروس” (Matamoros) (**) لِِإدْرَاجِها في التراث الثقافي لليونسكو؟
(*): أَبَاسْكَالْ (أَبَا عَسْقَلْ) اِبْنُ عَمِّنَا البعيد الموريسكي وسليل أجدادنا البعيدين المُورُو الأندلسيون لَا يُضَاهِيهِ في الحقد و الكراهية إلا زَمُّورْ الجَزَائِرِي. يذهب الأمر بهما الإثنين إلى أن يكرهوا أُصُولَهُمْ و إِخْوانَهُمْ بِالدَّمِ حَتًّى!
(**): ”ماتاموروسْ” تعني بكل بساطة وبطبيعة الحال عندالإسپان العنصريين ”اُقْتُلِ المُورُو” و بِعِبارَةٍ أَدَقَّ، ”اُقْتُلِ الْمَغَارِبَةَ” و بِعِبارَةٍ أَوْسَعَ ”اُقْتُلِ الْعَرَبَ” و بتعبير أَوْسَعَ و أَوْسَعَ ”اُقْتُلِ الْمُسْلِمِين”.
هذا غيض من فيض مما تركته لهم الحاقدة إزابيلا الْجِدُّ كَاثُولِكِيَة (Isabela la Muy Catolica) في وصاياها العنصرية ضد المورسكيين (Moriscos) و أجدادهم المورو (Moros).
ياللعار ! و تَبّاً لَكَ يَا أَبَا عَسْقَلْ الْكَارِهُ لِذَاتِه.