اربع نقط تحسب لسعيد امزازي عند تاطيره لندوة حول قانون الاطار

ربيع بلهواري _ هبة بريس

يحسب للوزير لسعيد امزازي تمكنه من ادوات الخطاب اثناء تقديمه لقانون الاطار كارضية نقاش في القاء التواصلي الذي اقيم بفاس والدي اراد له ان يكون تفاعليا. حيث تقمص دور التربوي المتسلح برزمانة من المفاهيم التربوية والبيداغوجية مما يدل على تمرسه المهني في هذا القطاع ذي الروافد السوسيوثقافية، وعن مداخلته هاته يسجل ما يلي
1.على مستوى اللغة: اسلوب جله بالعربية الفصحى السليمة نحوا وتركيبا و دلالة ومعنى، ثم بعضا منه بالدارجة العامية كما انه استطاع التحدث لما يقرب من ساعتين من الزمن.
2.على مستوى المضمون، بناء محكم، افكار واضحة، إلمام كبير بجميع الملفات من الابتدائي إلى العالي، تمكن واضح من كل المقتضيات التنظيمية والبيداغوجية المتعلقة بالمنظومة.
3.على مستوى التاثير كان الالقاء مقنعا حيث استطاع التحكم في ارهاصات الندوة من البداية إلى النهاية.
4 على مستوى الإيمان بالمنظومة، اتضح بالملموس انها عقيدة تسكن السيد الوزير وتؤرقه ويعيش فيها وبها، ويؤمن بأهميتها ومستعد للدفاع عنها،

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. التطبيل شيمة الضعفاء كيف يقال على من أخطأ في نطق كلمة متوجين أنه ضابط للغة ووو إلا إذا كان تطبيلا

  2. يظهر أن كاتب المقال من عبيدات المرمى و طبال صحيح .للاسف في المغرب اصبح كل شيء مأجور حتى الاقلام و الحياحة بجوج فرنك هز بالعرام.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى