رئيس مجلس جماعي بالرشيدية يسخر من شوباني ويدعوه ومجلسه للتكوين بالمجان

في رده على رسالة سبق للحبيب شوباني ان وجهها لوالي جهة درعة تافيلالت في موضوع حضور دورة تكوينية سينظمها مجلس الجهة لفائدة اعضاء مجالس الجماعات يوم الجمعة 17 ماي الجاري في موضوع “مسؤولية اللجان في تدبير شؤون المجلس “، قال رئيس المجلس الجماعي للملعب بإقليم الرشيدية العالوي المهدي “بأن جماعة ملعب مستعدة لتوفير خبراء اكفاء في جميع المجالات لتكوين مجلس الجهة رئيسا واعضاء بدون مقابل في أفق تأهيله لأداء مهامه المنوطة به على الوجه السليم” .

واضاف العالوي في نفس الرسالة والتي حصلت “هبة بريس” على نسخة منها ” أن الجماعات المحلية بإقليم الرشيدية بما فيها جماعة ملعب هي في أمس الحاجة الى مشاريع تنموية اقتصادية واجتماعية في مختلف المجالات تعود بالنفع على الساكنة تماشيا مع السياسة الرشيدية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده التي تجعل التنمية في صلب اهتماماته”.

وقال العالوي في نفس الرسالة “بأن طلب الشوباني بعقد دورة تكوينية لفائدة اعضاء مجالس الجماعات يبقى بدون فائدة وما هو الا مزيدا من هدر المال العام ، وأن موعد عقد الدورة التكوينية في يوم الجمعة 17 ماي الجاري على الساعة الواحدة زوالا يصادف مراسيم صلاة الجمعة “.

وطالب العالوي من الشوباني “في حالة رغبته في التكوين الاتصال بالرقم الهاتفي للنائب الاول لرئيس المجلس الجماعي للملعب “.

مقالات ذات صلة

‫3 تعليقات

  1. عطاه العصير برافو عليه؛ الجهة خاصها مشاريع تنموية ماشي التكوين الخاوي و أصلا إلا خاص تكوين للموظفين علاش يخدموهم فرئاسة الجهة يمشيو اخدمو فبلايص اخرين و يجيبو موظفين أكفاء اللي يزيدو بالجهة للقدام.

  2. عليه ان يكون اول من يعمل باقواله ويلتحق بمدرسة ليحصل على شهادة الدروس الابتدائية “حقيقية” والتنمية التي يتحدث عنها هو نفسه من عرقلها في الجماعة التي يرأسها لازيد من عقد من الزمن .طيلة ترؤسه لهذه الجماعة لم ير ساكنتها منه اي اثر يذكر لعمله ماعدا المشاريع الوهمية التي يبذر فيها أموالا طائلة دون فائدة تذكر.
    اما الخطابات الرنانة الفارغة فلا حاجة للمواطن المقهور بها.

  3. نطالب رحيل الشوباني لبلده قلعة السراغنة لن يحس لمشاكلنا الا واحد منا يبدأ المشروع في النصف يقف خدعة المواطنين ارحل دهب لتازرين ضننا انه أتى لمشاكلنا لكن بالعكس اتي لوليمته وكاد أن تكون أيامه الأخيرة في حادثة ارحل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى