أمام السفارة المغربية …نشطاء مغاربة بفرنسا يتضامنون مع “سجناء الريف”

المغاربة ذاكرتهم قوية …. ولن ينسوا أبد كيل الشتائم والنعوت التي نعتهم بها هؤلاء الانفصاليون … فقط من يريد الركوب على الموجة هم الذين تناسوا هذا وأقصد الأحزاب التي لم تعد أحزابا … اضف إليهم المتاجرون بحقوق الانسان والذين يخدمون أجندة أعداء الوطن وبعض المحامون الفاقدون للشعبية والمصداقية … لن ننسى أن هؤلاء رفعوا خرقة خلال احتجاجاتهم عوض رفع العلم الوطني …وكانوا يحرمون على الجميع رفع العلم الوطني ويعتبرون ذلك جريمة في عرفهم الانفصالي … وكم مرة ضايقوا وعنفوا كل من حاول ذلك وسط المظاهرات … لقد أطلقوا تسمية العياشة على المغاربة … لكن المغاربة الأحرار قالوا نعم إذا كان العياشة هم من يقولوا عاش الملك فنحن أكثر من عياشة … الحكم كان مخفف على هؤلاء الخونة … الذين أحرقوا سيارات رجال الأمن الذين هم مفخرة المغرب الذي يعيش الاستقرار، وحاربوهم بالحجارة وأحرقوا مساكنهم … لهذا فهم يسحقون أحكاما قاسية أكثر من هذا لجبر ضرر المغاربة أجمعين… ولعنة الله على المنافقين

12 شخص اللي بانو في هذه الوقفة ولا يغير من وقوفهم شئ هم يعلرفون القانون لأنهم في فرنسا بلد القانون ولكن جهلهم كبير إذ أن الأحكام تغيرها المحاكم الأعلي درجة وليس الوقفات الخاويه من معناها القانون فوق الجميع في المغرب أو في فرنسا واقول لهم صافي تصورتوا سيروا في حالاتكم