
الجزائر على حافة الانهيار الاقتصادي والمالي بعد سقوط أسعار النفط
هبة بريس
تتلقى الجزائر، الدولة الإفريقية الغارقة في التبعية المطلقة لعائدات النفط، ضربة اقتصادية موجعة بعد الانهيار الكبير لأسعار الذهب الأسود في الأسواق العالمية خلال شهر أبريل 2025، في سقوط لم تعرفه منذ ثلاث سنوات.
وبحسب مصادر إعلامية جزائرية، فقد تراجع سعر برميل “برنت” إلى 60,96 دولارًا فقط يوم 30 أبريل، بخسارة يومية بلغت 0.16%. أما الخام الأمريكي “WTI”، فقد هوى بدوره إلى 58,07 دولار، بخسارة يومية وصلت إلى 0.24%.
لكن الكارثة تتجلى في الأرقام الشهرية: “برنت” فقد 15,5% من قيمته خلال أبريل وحده، فيما خسر “WTI” أكثر من 18,5%، في انهيار لم يسجَّل منذ نونبر 2021.
ويرى خبراء أن الأزمة لم تكن مفاجئة بالكامل، بل بدأت ملامحها تظهر منذ مارس، قبل أن تتفاقم نتيجة توترات تجارية متصاعدة بين واشنطن وبكين، إلى جانب بوادر تباطؤ حاد في الاقتصاد الأمريكي، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الإفريقية APA.
وفي هذا السياق، تجد الجزائر نفسها عارية أمام أزمة تهدد تماسكها المالي، في ظل نظام لم يفكر يومًا في تنويع مصادر الدخل، وواصل سياسة الإهمال والتبعية.
ومع استمرار هذا الانحدار، يُتوقع أن يضطر النظام إلى قرارات تقشفية قاسية لن يدفع ثمنها إلا المواطن الجزائري البسيط، في حين تظل ثروات البلاد تحت تصرف قلة تحتكر القرار والثروة في دولة الجنرالات.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
و ماذا عن سعره المرتفع ببلادنا ؟؟؟؟
إوا العجب بقاو فيكم الجزائريين وما بقاو فيكم المغاربة لي رغم هبوط ثمن النفط مازال يباع بأعلى ثمن في المغرب. وبا…
الجزاير على شفة انهيار اقتصادي والمغاربة انهيار اجتماعي لعدم استفادتهم من انهيار سعر المحروقات التي لازالوا يكتوون بلهيبها .هل يعقل ان المغاربة لازالوا يشترون اللتر للكازوال بالسعر الذي كان عليه منذ ارتفاعه عالميا
الله يعطيهم شي شمصيبة فين يتهلهاو خرجو علينا وعلى رأسهم 50 عام وهوما كيمولو في كيان وهمي ماطفروه ما خلاونا نخسره فلوس التسلح في التنمية لقينا راسنا مجبورين هبل تفو جنس مصطي
الجزائر كتبان غارقة فالتبعية للبترول وماكاين لا بديل لا خطة ب
الجزائر كتبان غارقة فالتبعية للبترول وماكاين لا بديل لا خطة ب
الهبوط ديال الأسعار فضح هشاشة الاقتصاد لي ماعندوش تنويع
الجنرالات دايرين الثروات فجيوبهم والشعب كيعيش التقشف
الحكومة خاصها تتحمل المسؤولية على هاد الوضع لي وصلو ليه
كان خاصهم يفكرو فمصادر دخل أخرى من زمان
كان خاصهم يفكرو فمصادر دخل أخرى من زمان
الجنرالات دايرين الثروات فجيوبهم والشعب كيعيش التقشف
كان خاصهم يفكرو فمصادر دخل أخرى من زمان
الهبوط ديال الأسعار فضح هشاشة الاقتصاد لي ماعندوش تنويع
الجنرالات دايرين الثروات فجيوبهم والشعب كيعيش التقشف
الهبوط ديال الأسعار فضح هشاشة الاقتصاد لي ماعندوش تنويع
الحكومة خاصها تتحمل المسؤولية على هاد الوضع لي وصلو ليه
الهبوط ديال الأسعار فضح هشاشة الاقتصاد لي ماعندوش تنويع
كان خاصهم يفكرو فمصادر دخل أخرى من زمان
عجيب نرى العيب في الآخرين والعيب فينا. إلى نزل الثمن 60 $ , و عندنا فلمغرب مزال زاييد على 10 دراهم. 11,5 و 12.70. Dh.
العالم كيتغير والاعتماد على النفط بوحدو ما بقى كاف
المواطن البسيط هو لي غادي يخلص الثمن ديال هاد الأزمة
الجنرالات دايرين الثروات فجيوبهم والشعب كيعيش التقشف
العالم كيتغير والاعتماد على النفط بوحدو ما بقى كاف
الازمة الحالية غادي تكشف بزاف ديال الحقائق المرة
العالم كيتغير والاعتماد على النفط بوحدو ما بقى كاف
الجنرالات دايرين الثروات فجيوبهم والشعب كيعيش التقشف
الازمة الحالية غادي تكشف بزاف ديال الحقائق المرة
المواطن البسيط هو لي غادي يخلص الثمن ديال هاد الأزمة
الحكومة خاصها تتحمل المسؤولية على هاد الوضع لي وصلو ليه
الجزائر كتبان غارقة فالتبعية للبترول وماكاين لا بديل لا خطة ب
الهبوط ديال الأسعار فضح هشاشة الاقتصاد لي ماعندوش تنويع
العالم كيتغير والاعتماد على النفط بوحدو ما بقى كاف
العالم كيتغير والاعتماد على النفط بوحدو ما بقى كاف
الازمة الحالية غادي تكشف بزاف ديال الحقائق المرة
المواطن البسيط هو لي غادي يخلص الثمن ديال هاد الأزمة
المواطن البسيط هو لي غادي يخلص الثمن ديال هاد الأزمة
الجزائر كتبان غارقة فالتبعية للبترول وماكاين لا بديل لا خطة ب
الجنرالات دايرين الثروات فجيوبهم والشعب كيعيش التقشف
المواطن البسيط هو لي غادي يخلص الثمن ديال هاد الأزمة
الازمة الحالية غادي تكشف بزاف ديال الحقائق المرة
كان خاصهم يفكرو فمصادر دخل أخرى من زمان
الحكومة خاصها تتحمل المسؤولية على هاد الوضع لي وصلو ليه
الازمة الحالية غادي تكشف بزاف ديال الحقائق المرة
المواطن البسيط هو لي غادي يخلص الثمن ديال هاد الأزمة
العالم كيتغير والاعتماد على النفط بوحدو ما بقى كاف
الحكومة خاصها تتحمل المسؤولية على هاد الوضع لي وصلو ليه
انهارت الأسعار وانهارت الجزاءر ولا زال اثمنة الكازوال كما هي عندنا في المغرب ولا زال فرعون المغرب يمتص ويحتكر جيوب المغاربة
فلنا لا تتكلمون عن اثمنة الكاربيران في بلدنا المغرب احسن بلد في العالم
لمادا لم تهبط هده الاسعار في المغرب الصراع بين المغرب و الجزائر يستفيد منه الفاسدين عبيد فرنسا و يدفع ثمنه شعب البلدين لا تعليم لا صحة لا صناعة …………