
جرسيف.. العثور على جثة فتاة قاصر داخل مرأب منزلي
هبة بريس – جرسيف
في واقعة يلفها الغموض، هزّت الهدوء المعتاد للقطب الحضري”غياطة” بجرسيف، عُثر على جثة فتاة تبلغ من العمر 16عامًا داخل مرأب منزلي.
وبحسب المعطيات التي حصلت عليها الجريدة، فإن الطفلة كانت تقيم رفقة والدتها بمرأب مكترى، حيث عثر عليها جثة هامدة، ما أثار حالة من الذهول في صفوف الساكنة، ودفع المصالح الأمنية إلى الدخول على الخط بشكل عاجل.
الواقعة استنفرت مختلف الأجهزة الأمنية والسلطات المحلية، التي حلت بالمكان فور التبليغ عن الحادث، حيث باشرت الشرطة القضائية عمليات المعاينة وجمع الأدلة، بينما تم نقل الجثة إلى مستودع الأموات في انتظار ما ستسفر عنه نتائج تقرير الطب الشرعي الذي أمرت به النيابة العامة المختصة.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
هذه الفواجع تذكرنا بضرورة تحصين الأسر الهشة.
حادثة مؤلمة تهز وجدان أي إنسان.
فقدان فتاة في عمر الزهور أمر يقطع القلب.
يجب الكشف عن الملابسات في أقرب وقت ممكن.
كيف لفتاة بهذا العمر أن تقيم في مرأب؟
من الضروري توفير دعم نفسي للأم التي تعيش فاجعة.
صدمة كبيرة لسكان الحي وكل من عرف الفتاة.
نتمنى أن لا تتكرر مثل هذه الحوادث.
الهدوء الذي عرفه الحي لا يمنع من توخي الحذر مستقبلاً.
نأمل ألا يكون هناك شبهة جنائية وراء الحادث.
رحمها الله، وأسأل الله الصبر لأهلها وذويها.
يجب انتظار نتائج التحقيق قبل إصدار الأحكام.
مرأب لا يمكن أن يكون بيئة آمنة للعيش.
أين كانت الجهات الاجتماعية لحماية القاصرات في مثل هذه الظروف؟
غياب الأمن الاجتماعي قد يكون أحد الأسباب غير المباشرة.
من المسؤول عن هذه المآسي المتكررة؟
رحم الله الفتاة وأسكنها فسيح جناته.
حياة القاصرين يجب أن تكون أولوية في السياسات العمومية.
يجب أن تُعامل مثل هذه القضايا بحساسية ومسؤولية.
على الجهات المختصة مراجعة أوضاع السكن غير اللائق.
الفتاة ضحية ظروف قاسية يجب معالجتها.
الفقر والهشاشة الاجتماعية عوامل لا يمكن تجاهلها.
يجب التحقيق بجدية في ملابسات هذه الوفاة الغامضة.
قضية لا يجب أن تمر مرور الكرام.
قضية تستحق تسليط الضوء عليها إعلامياً ومجتمعياً.
المجتمع مطالب بالتضامن واليقظة لحماية أفراده.
نأمل أن يكشف تقرير الطب الشرعي الحقيقة كاملة.
الحادث يكشف عن جوانب مظلمة من الواقع اليومي.