مع اقتراب العيد.. توافد قياسي للجالية المغربية على أرض الوطن

هبة بريس ـ الدار البيضاء 

أيام قليلة أصبحت تفصلنا عن عيد الأضحى، هاته المناسبة التي تحظي برمزية و مكانة اعتبارية خاصة لدى المغاربة، الأمر الذي يدفع الآلاف من مغاربة العالم لتزجية العيد في أرض الوطن.

و في هذا الصدد، شهدت مختلف المعابر الحدودية للمغرب و في مقدمتها ميناء طنجة المتوسط و كذا مطار محمد الخامس الدولي حركية غير معهودة خلال اليومين الماضيين.

و استقبل مطار محمد الخامس في الساعات الماضية المئات من الرحلات التي تضاعفت وتيرتها خمسة أضعاف عن المعتاد بسبب الإقبال الكبير لمغاربة أوروبا و الخليج و أمريكا و كندا لقضاء العيد في المغرب.

كما باتت السيارات المرقمة بترقيم أجنبي تنافس نظيرتها المحلية في شوارع عدد من المدن، حيث لا يمكن أن تمر من أي شارع دون أن تسترعي انتباهك سيارة وافدة من إيطاليا أو إسبانيا أو فرنسا أو دول أخرى.

مقالات ذات صلة

‫12 تعليقات

  1. الجالية المغربية قهرتوها بالغلا في التيكتات د الطيارة , تشجيع السياحة فين اودي !!! استحيوا

  2. يقول من مغاربة العالم مضلوم ومهان من طرف الوكيل العام السابق بورزازات اب سنة٢٠١١:

    الجيل الأول من مغاربة العالم كان يقتصد في الأكل والشرب والسكن والملبس وفي كل شي من أجل إرسال العملة الصعبة إلى المغرب مند الستينات ومازال ولكن يعانون الامريين مع بعض المسؤولين الفاسدين بقطاع العدل امتال الوكيل العام السابق بورزازات اب الدي ضلم واهان مواطنين بالرشيدية وتنغير وورزازات وزاكورة وعوض محاسبته كما يطالب الجميع تم تعيينه مستشار بمراكش واخيرا احيل على التقاعد أين المحاسبة أين ربط المسؤولية بالمحاسبة يجب محاسبة جميع الفاسدين امتاله وفي جميع القطاعات بدءا به لاني انا من ضحاياه سنة ٢٠١١بورزازات وعانيت ماديا ونفسانيا وما زلت اعاني اتمنى ان يحاسب في الدنيا قبل الآخرة اللهم امين يارب العالمين لانه بدون حل مشاكل وقضايا الجيل الأول من مغاربة العالم فإننا سنخسر الأجيال القادمة من أبنائهم الدين اصبحو يفضلون قضاء عطلتهم ببلدان أخرى وحتى الاستثمار بها لانه لا يمكن للابن ان يرى ابوه وهو مضلوم يترامى بين الادارات لعشرات السنين وفي الاخير يجد نفسه بين حلين كلاهما مر اما ان يسمح في حقه او عمله وغالبا يسمح في حقه ويرجع إلى عمله وهو مصاب بالاعصاب والسكر وارتفاع الضغط بسبب بعض المسؤولين الفاسدين امتال الوكيل العام السابق بورزازات اب اللهم قد بلغت لاني مازلت اعاني مند ٢٠١١

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى