مفاوضو طالبان في طريقهم للقصر الرئاسي تمهيدا لتسلم السطلة
ذكرت وكالة أسوشيتد برس أن مفاوضي طالبان يتجهون إلى القصر الرئاسي تحضيرا “لنقل” السلطة. كما وعد وزير الداخلية الأفغاني يعد بـ”انتقال سلمي للسلطة إلى حكومة انتقالية”.
كما أفادت مصادر في القصر الرئاسي لمراسل “الحرة” أن الرئيس الأفغاني أشرف غني، وافق على نقل السلطة، مشيرا إلى وجود أنباء عن وصول قيادات طالبان إلى العاصمة عن طريق مطار كابل الدولي.
وقال ثلاثة مسؤولين أفغان للوكالة إن طالبان دخلت ضواحي العاصمة كابل. وأشار المسؤولون الذين تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هويتهم لأنهم غير مخولين بالكشف عن المعلومات، إلى أنه لم يكن هناك أي قتال حتى الآن.
ودخل مقاتلو طالبان في مناطق كالكان وقراباغ وباغمان.
وأفاد مراسل الحرة أن قائد الجيش الأفغاني أصدر أوامر لكافة قطاعات الجيش والقوات الأمنية في كابل بإطلاق نار علي كل من يحاول نشر الفوضي في كابل .
وقال قائد الجيش: “الوضع في كابل تحت السيطرة”. وأضاف: “هناك محاولات لجر المدينة نحو الفوضي وتم إصدار الأوامر للقوات الافغانية بإطلاق الرصاص فورا على أولئك الذين يحاولون نشر الفوضى”.
ولم يعترف المتمردون على الفور بوجودهم في العاصمة. لكن المكاتب الحكومية بدأت فجأة في إرسال العمال إلى منازلهم في وقت مبكر من يوم الأحد حيث حلقت طائرات هليكوبتر عسكرية في سماء المنطقة.
وقال ناطق باسم حركة طالبان الأحد، إن المتمردين تلقوا أوامر بالبقاء عند مداخل كابل وعدم دخول المدينة، بعد الانهيار الكامل للقوات الأمنية في البلاد.
ما نلاحظ أن شعب الافغان يريد حكم شرع الله في أرضه
ما كان لله دام واتصل وماكان لغير الله انقطع وانفصل
مانستنتج ان الحرب الأفغانية الصينية قادمة.. والمتخلفون سيحرقون من أجل الوهم …. .
لانحتقر بان حركة طالبان بأنها حركة صغيرة متمردة .انا الواقع فطالبان التي تنتمي إلى قبيلة باشطوا لها نفوذ كبيرة في جميع أنحاء البلاد شمالا وجنوبا اما مايسمى بالحكومة الأفغانية فهي مجموعة من العلمانيين .لا يملكون اي اتباع في البلاد ولا يتعاطف احدا معهم .. ولولا الدعم الغربي والامريكي خاصة اسقطت حكومة مالا في الأسبوع الأول.
إن هؤلاء امراء الحرب الذين كانوا يكسبون اهميتهم من زهق الأرواح وسفك الدماء ان يتركوا افغانستان تعيش بسلام وعلى طالبان ان توقف الحرب فورا والدخول في مفاوضات من أجل إعادة الحكم إلى أصحابه هو وهم الشعب الافغاني الذي يكفيه ما عاناه من الاحتلال الامريكي دون بارقة أمل.شرع الله لا يعني ان يعيش الناس في حروب وجوه وفقر الى مالا نهاية فقال الله تعالى(طه ما انزلنا عليك القرآن لتشقى)
لست مع او ضد طالبان لكوني لا اعرف الكثير عنهم ولكن ارى أنها حركة مواصلة في المجتمع الافغاني وحركة مقاتلة بمعنى الكلمة لا السوفيات ولا امريكا استطاعت هزيمتها
بعيداً عن عن هذه التمثيليات الحقيقة الغائبة هي ماهي التفهمات بين أمريكا وطالبان . فخروج أمريكا باي شكل كان له معنى واحد هو رجوع طالبان للحكم.
بعيداً عن التمثيليات الحقيقة الغائبة هي ماهي التفاههمات بين أمريكا وطالبان فخروج أمريكا باي شكل كان له معنى واحد هو رجوع طالبان للحكم
من كان يعتقد ان جماعةمن الطلبة من حفظ القران في المدارس الباكستانية خلال السنوات الماضية ستصبح بهذه القوة والاصرار الذي دفع امريكا إلى الانسحاب من افغانستان وكأن هذه الجماعة قد مسحت كل الجماعات الجهادية بالبلح واستبدلت الفسيفساء الدينية والعرقية والثقافية والحضارية بافغانستان
النموذج الواحد ماتفرضه طالبان على الجميع هذآ الكل الذي تراه في حكم المهزومين والعاجزين فأين تبخر المجاهدين الافغان والمجاهدون العرب الذين قاموا السوفيات واين هم المجاهدون الشيعة بزعامة قلب الدين واين هم الاقوام ذو الأصول التي ترجع الى آسيا الوسطى كل هذه أسئلة مطروحة؟؟؟؟
هل طالبان تبد ما قبلها الحقيقة أن العالم تقع به جرائم ضد الإنسانية في صمت وتخفي.
نلاحظ منذ حرب الفيتنام وأمريكا تكسب حروبها بانتهازية وقدارة .اذا كانت لها مصلحة في ذالك البلد ستتدخل بشى الوسائل ولكن بعد استنزاف انهاك الأطراف المتقاتلة
لا افهم لماذا تضهر لنا دائما جماعات بين قومين إرهابية بعد بداية كل ولاية رئاسية أمريكية في عهد بوش الابن أسلحة الدمار الشامل والقاعدة في عهد اوباما والقاعدة وطالبان في عهد ترامب داعش والأن في عهد بايدن طالبان مرة أخرى،!!!!