تمارة .. مدير مؤسسة تعليمية يعتدي على حارسة عامة وينعتها ب”الحمارة”
أقدم مدير مؤسسة تعليمية، صباح يومه الخميس، على الاعتداء بالسب بعبارات نابية على اطار بالمؤسسة.
وحسب التلاميذ الذين عاينوا الواقعة، فقد تعمد مدير ثانوية مولاي علي الشريف، الاعتداء بكلمات نابية على حارسة عامة بنفس المؤسسة على مرأى ومسمع من الجميع .
وأضاف ذات الشهود، أن المدير هاجم المعنية بالأمر بعبارات غير لائقة ناعتا إياها ب”الحمارة، الكلبة”، قبل أن يتدخل عدد من المتواجدين لمحاولة اسكاته.
وأمام هذه الواقعة، طالب عدد من آباء وأولياء التلاميذ المصالح المعنية بالتدخل لردع المدير الذي وجب أن ينتظر منه تلقين أبجديات العلم والتربية، بدل عبارات السب والقذف المرفوضة.
هذا المدير لا يمكن أن يعتدي حتى على تلميذ.فبالأحرى إطار بالمؤسسة لما يتميز به من أخلاق رفيعة ومستوى عال في التربية
السلام عليكم، انا اشك في صحة الخبر، المدير الحالي لتلك المؤسسة كان مدير المؤسسة التي اعمل فيها، وطوال ثلاث سنوات التي جمعتي به لم اشهد له اي تصرف من هاد القبيل. وان سألت حتى تلاميذ المؤسسة الكل سوف يخبرك انه انسان مترفع عن هذه السلكيات الدنيئة.المرجو التأكد من صحة الخبر قبل النشر لأنه قد يشوه صمعة انسان باطلا.
السلام عليكم، المدير المعني بالامر كان مدير المؤسسة التي اعمل فيها، وطيلة الثلاث سنوات التي جمعتني به لم ارى منه الا كل الاحترام والتقدير. المرجو الانتباه لمثل هذه الاخبار الزائفة لانها تشوه سمعة انسان باطلا. لماذا لم يتم اخد رأي المدير في الخبر؟ واضح ان هناك تحيز للحارسة العامة. كصحافة مسؤلة المرجو توضيح وجهة نظر الطرفين في النازلة.
السلام عليكم، المدير الحالي لمؤسسة مولاي علي الشريف كان مدير المؤسسة التي اعمل بيها، وطيلة ثلاث سنوات التي جمعتني به لم اشهد له اي سلوك من نوعية هذه السلوكيات المتذنية. المرجو التحقق من الخبر لانه تشوهوه سمعة انسان باطلا. هناك تحيز واضح للحارسة العامة حيث لم تشيرو لرأي المدير في الواقعة.
مدير ثانوية ابن تاشفين أعرفه منذ كان مديرا بخريبكة ثم الصخيرات و تامسنا! مثال للطيبوبة و التواضع و الأخلاق الحميدة مع الأطر و التلاميذ على السواء! لا شك أن في الأمر مكرا مدبرا ضد سمعة المدير! هادشي راه حشومة و عيب
قرأت الخبر واستفسرت الامر من خلال أحد الزملاء العاملين معه، خاصة أنه جمعتنا به فترة تصحيح إنجازات تلاميذ الباكبلوريا ولم نرى منه سوى حسن الاستقبال ولاإحترام التام، وأكد لي زميلي أن هذا خبر عار من الصحة، ووجب بالتالي التحري قبل نشر الاخبار التي تمس أعراض الناس,,,
من أبجديات الصحافة تحري الدقة في نقل الخبر مع لزوم الحياد وعدم تفضيل طرف على الآخر.أنتم بخطكم التحريري هذا جعلتم من السيد المدير متهما .وبالمناسبة فقد سبق لي العمل معه .وقد كان مثالا يحتذى به في العمل وذماثة الأخلاق….وتبقى الكلمة الفصل في هذا الموضوع لدوي الاختصاص
السيدة الحارسة العامة مشهود لها باستفزازالتلاميذ والاباء وخاصة الامهات وكثير من زملائها في العمل كما ان الشرطة المدرسية سبق وان تدخلت لفك نزاعاتها مع الامهات في ثا.م.علي الشريف خلال هذه السنة الدراسية..كما ان سمعتها السيئة في التعامل مع المتعلمين تجد اصداءها في ثا.العربي الدغمي بتمارة وقبلها بدار السلام بالرباط..عكس مدير المؤسسة الهادئ ..هذه من اللواتي كان ينبغي ان تستفيد من المغادرة الطوعية ..لان الفعل التربوي يحتاج كثيرا الى الاستماع للمتعلمين وتشجيعهم وهذا ما لا يتوفر للاسف في المعنية بالأمر..ناهيك عن تقاعسها في اداء المهام الادارية المنوطة بها كحارسة عامة ..اما على مستوى الاداء المعلومياتي فحدث ولا حرج..جمعية الاباء عرفت انتعاشة كببرة هذه السنة حيث فتح مدير المؤسسة الباب لفريق العمل ما دام الهدف مصلحة المتعلمين والرفع من أداء المؤسسة .والمدير يعمل ويجتهد في اطار الادارة المواطنة التي تسعى جاهدة للعمل لتقديم الخدمات للمرتفقين بكل اصنافهم بالنجاعة المطلوبة وما نتائج البكالوريا لهذه السنة الا مؤشر ضمن مؤشرات اخرى للسمعة الطيبة للمؤسسة..للاسف كان على الجريدة ان تتوخى ولو قليلا من البحث والدقة قبل نشر الخبر..اما اذا كان الهم هو الاثارة واطلاق الاحكام المسبقة والجاهزة فذاك امر آخر..يتبع
اعرف هذا المدير كمدير سابق للمؤسسة التي اعمل بها واشهد أنه إنسان ذو اخلاق عالية وشديد الحرص على التعامل بكل احترام مع كل زملائه واستنكر ما تم قوله في حقه
و الله العظيم يشهدلهذاالسيد بحسن معاملته وسلوكه و سعةخاطره طيبوبته في التعامل عكس الحارسة العامة كل هذا إفتراء
اعرف هدا المدير كاطار تربوي دو اخلاق عالية ويتعامل بكل احترام مع الجميع
استنكر بشدة هذه المؤامرة القذرة التي ومن خلالها تريد هده السيدة النيل منه لتواصل السيطرة على كل المؤسسة وعلى دواءرها كما كانت من قبل.
وللاشارة الكل يعرف من يتفوه بالكلام النبي والساقط سواء مع التلاميد او غيرهم.
حسبي الله ونعم الوكيل في الظلمة من المنافقين.
لقد عاينت حادثة عرضية غريبة خلال حراستي بهذه المؤسسة، حيث إن هذه الحارسة العامة المدعية قامت باستفزاز تلميذ بالسنة الأولى باك علوم! كان هذا التلميذ في منتهى الهدوء و لم يعرها أي اهتمام خلال إنجاز الامتحان رغم أنها أمرته بشكل فظ بنزع قبعته. اتقوا الله في هذا المدير فهو من أطيب خلق الله! لا بد للأطر العاملة بالمؤسسة أن يردوا الاعتبار للمدير الطيب و يصلحو ذات البين لأنها متقدمة في السن و على الأرجح من خلال طريقتها في التعامل فهي على ما يبدو لا تعي ما تفعل و تقول
كحارس عام للخارجية عملت مع السيد المدير المذكور ااعلاه لمدة خمس سنوات واشهد شهادة حق أن اخلاق السيد ممتازة جدا ولم يسبق أن صدر منه أي سلوك من هذا القبيل , بالعكس كان يتصف بحسن المعاملة والتصرف وانكار الذات.
من باب الشهادة هذا المدير من أطيب خلق الله و لقد عملت معه بخريبكة. مثال القدوة الصالحة للجميع و لا يؤذي أي أحد في السر و العلن على السواء. على العاملين بمؤسسة مولاي علي الشريف إنصاف هذا الرجل و السعي في إصلاح ذات البين . الخبر كيدي و مدبر بليل بلا شك! الأعمال بالخواتيم
لا انكر ماقاموا به الأستاذة من اجلي حينما اشتكيت لها من سلوك السيد المدير من ما قام بع من تحرش ضدي حينما أذخلني الى مكتبه …..
أشهد أمام الجميع بجدية الأشتاذة في العمل أولا ، كأستاذة متميزة و جدية سهرة على تربية أجيال و أجيال مايفوق 30سنة و أنا أشتغل معها بثانوية دار السلام. و التاريخ يشهد بذلك ، ثانيا جديتها و إخلاصها في العمل و حبها لأبناء الشعب و إعانتها لهم ماديا و معنويا كحارسة عامة تألقت أيضا في الإدارة التربوية . تركت بصمتها التي لايمكن أن ينساها تلاميذ المؤسسة أو الأطر التعليمية. وفقها الله لفعل الخير
اشهد ب مدى جدية أستاذتنا العظيمة الحارسة العامة و للأسف غادرتنا و تركت بصمتها بالمؤسسة (الانسان لي كايخدم ب جد مكايبغيه حد و يشتغل بالمذكرات الوزارية و يطبق التشريع المدرسي)
مهما كان من الواجب على السيد المدير أن لايتلفظ بهذه العبارات. لأنه مربي.
الحارسة هي انسانة منحلة أخلاقيا و الله لكل الأسف على أن التعليم فيه ناس مثلها نرسل أبناءنا لتلقي العلم و الأخلاق و لكن للأسف يواجهون انسانة منحلة و دون أخلاق كل كلماتها نابية
أناشد السلطات المعنية باتخاذ الإجراءات اللازمة في حق هذه السيدة التي لا تمت للجسد التعليمي و التربوي بصلة نظرا لاخلاقها الرذيئة و سلوكها الهمجي دون ذكر الفاظها النابية التي أستحي من سماعها كلما حضرت للمؤسسة انا و ابنتي