
مراكش.. أستاذة تعتدي جسديًا على تلميذ قاصر في السويهلة ولجنة تحقيق تدخل على الخط
هبة بريس – مراكش
حلت لجنة تابعة للمديرية الإقليمية للتعليم بمراكش، صباح اليوم الأربعاء 16 أبريل 2025، بمدرسة ابن النفيس الابتدائية بدوار الراكب بجماعة السويهلة، وذلك عقب تعرض تلميذ قاصر لاعتداء جسدي مفترض من طرف أستاذة تشتغل بالمؤسسة.
ووفق المعطيات المتوفرة، فإن أسرة التلميذ تقدمت بشكاية رسمية إلى وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بمراكش، تتهم فيها الأستاذة بتعنيف ابنها داخل الفصل الدراسي، ما تسبب له في إصابات استدعت نقله إلى المستشفى لتلقي الإسعافات الأولية، إلى جانب تعرضه للإهانة أمام زملائه، وهو ما انعكس سلبًا على حالته النفسية.
اللجنة التي باشرت مهامها فورًا بعد توصلها بإشعار بالواقعة، استمعت لعدد من الشهادات داخل المؤسسة، من تلاميذ وأطر تربوية وإدارية، في إطار جمع كافة المعطيات التي ستُبنى عليها الإجراءات التأديبية والإدارية اللازمة.
الواقعة خلفت حالة من الغضب والاستياء في أوساط أولياء الأمور، الذين طالبوا بتوفير بيئة تعليمية سليمة تحفظ كرامة التلاميذ وتصونهم من أي اعتداء محتمل داخل أسوار المؤسسات التعليمية.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X
الأستاذ هو الضحية و ليس التلميذ .عندما كان التلميذ يضرب في المدرسة خرجت لنا عبد الله كنون و علال الفاسي و بن بركة….أم الآن ف المسؤلين لا يريدون للتلاميذ أن يتعلموا حتى يخلوا لهم الجو و يصنعون جيلا فارغا.
يجب تلقين دروس مستمرة للأطر التربوية في البداغوجية لان المعلم او الاستاذ أصبح همه الوحيد هو كسب الاموال فقط ولايهمه التلميذ التعليم أصبح عندنا تجارة وليس تربية ولامواطنة ولا أخلاق بل غرضهم هو ربح مزيذ من الأموال يجب تكوين المعلم قبل تكوين التلميذ لأن فاقد الشيء لا يعطيه
قضيت 35 سنة في التعليم وعندما أمر بقرب مؤسسة تعليمية اتنفس تنفسا عميقا وأحمد الله أنني لم أصب بداء السكري او ضغط دم او تلف في دماغي من كثرة الضغط الذي يمارس الأطفال على صحة رجل التعليم والله مع هذا الجيل حتى ولو استعملت أفضل نظريات علماء التربية فانك لن تنجح في كبح جماح سلوكاتهم التي لا تترك للأستاذ مجالا مريحا للتدريس .وأصبحت هذه المهنة من المهن التي يذل فيها الانسان ويهان يوميا ويعنف ويقتل . تجد إنسانا يتبجح وينتقد الاستاذ. هو لا يستطيع حتى تربية طفل او طفشان في منزله وبالأحرى من يواجه عصابات داخل القسم بكثرة التشويش على عمل الاستاذ بسلوكات في بعض الأحيان تخرجه عن جادة الصواب إضافة إلى بعض المسؤولين الذين ياتون ببذلاتهم الزرقاء وربطت النق الحمراء لبجلدوا رجل التعليم بقوانين ونظريات لا تنطبق على واقعنا
عندما تعرض تلميذ للتعنيف من طرف أستاد او أستاذة سال الحبر من كل المنابر توبيخا للاستاذة . و لو ان العكس هو الذي وقع لكان الحال غير الحال .
لا يجب أن يكون العنف سلوكًا متداولًا بين المعلمين
على كل معلم أن يدرك أهمية دوره في تشكيل شخصية التلاميذ
من غير المقبول أن يتعرض أي تلميذ للاعتداء من أي جهة كانت
التربية والتعليم لا يعنيان استخدام العنف، بل توفير بيئة صحية وآمنة
كل طالب يجب أن يشعر بالأمان في مدرسته، ويجب أن لا يكون هناك مكان للتنمر أو العنف
من غير المقبول أن تكون المعلمة سببًا في الألم النفسي للتلميذ
التلاميذ يحتاجون إلى بيئة تعليمية تحترم حقوقهم وتخلو من العنف
حادثة مؤلمة، ويجب أن تكون بداية لمراجعة شاملة في النظام التعليمي
يجب أن تكون هناك آلية لتقديم الشكاوى من قبل التلاميذ وأسرهم
العنف لا يحل أي مشكلة، والتلاميذ يجب أن يُعاملوا بالاحترام والرحمة
الأطفال يحتاجون للراحة النفسية في المدرسة، مش مزيد من العنف
العنف المدرسي يجب أن يُعاقب بقوة وبدون تهاون
التلاميذ يحتاجون إلى بيئة تعليمية تحترم حقوقهم وتخلو من العنف
لا يجب أن تكون المدرسة مصدر خوف للتلاميذ، بل مكانًا للتعلم والنمو
يجب أن تتخذ الوزارة إجراءات لضمان عدم تكرار هذه الحوادث
هذه القضية بحاجة لتحقيق دقيق من السلطات
هذه الحوادث تظهر الحاجة إلى إعادة تقييم طريقة التعامل مع الأطفال في المدارس
يجب أن تكون المدارس مكانًا آمنًا لجميع التلاميذ
من المهم أن نُعلم أطفالنا كيف يواجهون العنف وكيف يطلبون المساعدة
نتمنى أن يتم حماية التلميذ الضحية من أي أضرار نفسية بعد الحادث
إذا كانت الحادثة صحيحة، يجب أن يكون هناك عقاب رادع
لا يجوز التهاون في التعامل مع العنف في المدارس، ويجب أن تكون هناك عقوبات حاسمة
على الجميع تحمل مسؤولياتهم في حماية أطفالنا
التربية والتعليم لا يعنيان استخدام العنف، بل توفير بيئة صحية وآمنة
تحتاج المؤسسات التعليمية إلى تعزيز الرقابة على الممارسات التربوية
يجب أن نكون أكثر حساسية لما يحدث داخل المدارس وأن نتحرك بسرعة في حالة حدوث أي مشكلة
من المهم أن تلتزم كل الجهات المعنية بحماية الأطفال داخل المؤسسات التعليمية
لا يجب السكوت على أي اعتداء جسدي ضد التلاميذ
أي شخص يعتدي على تلميذ يجب أن يُحاسب بشدة
المسؤولية على الجميع، سواء كانت المعلمة أو الإدارة المدرسية
على الأهالي أن يكونوا أكثر متابعة لما يحدث لأطفالهم في المدرسة
هذه الحوادث تزيد من فقدان الثقة في المؤسسات التعليمية
لا يجب أن يُسمح لأي شخص في المدرسة باستخدام العنف ضد الأطفال
من المهم أن تتم معالجة مثل هذه الحوادث بشكل سريع وحاسم
يجب تعزيز الرقابة على السلوكيات داخل المؤسسات التعليمية
إذا كانت هذه الحادثة صحيحة، فهي صدمة كبيرة للمجتمع
العدالة يجب أن تأخذ مجراها، ويجب أن تُحاسب المعلمة إن ثبتت الإدانة
الأطفال يحتاجون للراحة النفسية في المدرسة، مش مزيد من العنف
يجب وضع آليات لحماية الأطفال من أي نوع من العنف داخل المدارس
الحماية النفسية للأطفال جزء أساسي من التعليم الحديث
الضحية يحتاج إلى دعم نفسي من متخصصين بعد هذه التجربة
يجب أن تكون المدارس بيئة آمنة بعيدًا عن أي نوع من أنواع العنف
حادثة مؤلمة، ويجب أن تكون بداية لمراجعة شاملة في النظام التعليمي
المجتمع كله يجب أن يتعاون للقضاء على ظاهرة العنف داخل المدارس
لا يمكن تبرير الاعتداء الجسدي في أي ظرف كان
إصدار تقرير شامل حول الحادث ضروري لطمأنة أولياء الأمور
التحقيق في مثل هذه القضايا ضروري لحماية حقوق الأطفال
الأهالي بحاجة إلى ضمانات لحماية أطفالهم من أي شكل من أشكال العنف
العنف لا يحل أي مشكلة، والتلاميذ يجب أن يُعاملوا بالاحترام والرحمة
التعليم ليس فقط نقل معارف، بل تربية وأخلاق
من غير المقبول أن يتعرض أي تلميذ للاعتداء من أي جهة كانت
يجب أن تكون هناك دورات تدريبية للمؤطرين والمعلمين لتجنب مثل هذه الحوادث
أطفالنا لا يجب أن يتحملوا المسؤولية عن سلوكيات الكبار
العنف داخل المدارس ظاهرة يجب القضاء عليها تمامًا
لا يجب أن يحدث هذا مجددًا في أي مؤسسة تعليمية
المدارس مكان للتعليم، مش للتعنيف
الحل يكمن في تغيير الثقافة التربوية داخل المدارس
المدارس ليست فقط لتعليم المناهج الدراسية، بل لحماية الأطفال أيضًا
بناء الانسان هو المقدم الاول على حقوقه
يجب احترام الأستاذ والمدرسة
يجب إعادة مكانة المعلم المربي داخل المجتمع كفى دفاعا عن صحة التلميذ النفسية والتي اوصلتنا الى الحظيظ
من الضروري أن تكون التحقيقات شفافة وأن يظهر الجميع الحقيقة
كل طالب يجب أن يشعر بالأمان في مدرسته، ويجب أن لا يكون هناك مكان للتنمر أو العنف
نحتاج إلى ثقافة احترام حقوق الطفل في كل المؤسسات التعليمية
اظن ان تكوين المعلم بصفة عامة اراه فلشلا لا مستوى له عندما نرى مثل هديه الاحداث
يجب أن تكون هناك آلية لتقديم الشكاوى من قبل التلاميذ وأسرهم
من غير المقبول أن تكون المعلمة سببًا في الألم النفسي للتلميذ
القضية تحتاج إلى محاسبة كل من له علاقة بالحادثة
على الإدارة المدرسية أن تتخذ الإجراءات المناسبة لحماية التلاميذ
التحقيق في الحادث يجب أن يكون شفافًا ويُعلن عنه
المجتمع يجب أن يتعاون لضمان أن مدارسنا تصبح أماكن آمنة لكل التلاميذ
على كل معلم أن يدرك أهمية دوره في تشكيل شخصية التلاميذ
لا يجب أن يكون العنف سلوكًا متداولًا بين المعلمين
الأطفال حقهم في الأمان والكرامة في بيئتهم الدراسية
من غير المعقول أن يُسمح للمعلمين بتجاوز الحدود مع التلاميذ