لقجع يدعم الأسود ويحثهم على الحفاظ على روح الفريق

أفاد الموقع الرسمي للجامعة الملكية لكرة القدم، أن فوزي لقجع رئيس الجامعة، عقد عصرالسبت 16 يونيو 2018، لقاء بلاعبي وطاقم المنتخب الوطني بمقر إقامتهم بفورونيج.

وفي بداية هذا اللقاء؛ الذي يأتي بعد مباراة الأسود أمس أمام منتخب إيران برسم الجولة الأولى عن المجموعة الثانية من نهائيات كأس العالم فيفا بالأراضي الروسية؛ أكد لقجع أن المغاربة فخورون بما حققه المنتخب الوطني لحد الآن. فالهدف كان هو تحقيق التأهل إلى هذا العرس الكروي والتواجد بين 32 منتخبا مشاركا بعد عشرين سنة من الغياب.

وأشار رئيس الجامعة، إلى أن حضور الآلاف من مشجعي المنتخب إلى روسيا هو بمثابة حافز للعناصر الوطنية لتحقيق الأفضل وتجاوز نتيجة أمس، كما حثهم على العمل من أجل منح الجمهور لحظات من السعادة والفرح.

وفي السياق ذاته، ذكر لقجع مكونات بعثة المنتخب الوطني بأن الشعب المغربي فخور بالمشاركة في كأس العالم بروسيا، كما افتخر دائما بمشاركاتنا السابقة والاجيال التي رفعت العلم المغربي كإنجاز جيل 1986 والذي فاز أنداك على منتخب البرتغال، وجيل 1998 والذي رغم هزيمته أمام منتخب البرازيل إلا أنه بصم الذاكرة الكروية بحضور نجوم كبار من بينهم مساعد المدرب حاليا مصطفى حجي.

ومن خلال هذا اللقاء، شدد رئيس الجامعة على أن الجميع كان يعي مدي قوة المنتخبات التي سيواجهها الأسود في هذا المحفل العالمي، وأن خسارة مباراة واحدة لا تعني أن المغرب قد خسر المعركة، مؤكدا على ضرورة الحفاظ على روح المجموعة، والإيمان بقدرة النخبة الوطنية على تحقيق الأفضل في هذه المنافسة.

مقالات ذات صلة

‫2 تعليقات

  1. أولا من أنت حتى تتحدث باسم الشعب المغربي.
    ثانيا أهذا هو ما جاد به اجتهادك بخصوص الفشل ضد إيران. بدلا من أن تطلب من الجهاز التقني إعطاء تفسيرات موضوعية.
    ثالثا هل هذا هو الكلام الذي سيدفع اللاعبين إلى مضاعفة الجهد…
    و ختاما أنت مسؤول إداري و يجب أن تعمل فى خفاء بعيدا عن الطاقم التفني

  2. المغاربة سءموا من المشاركة فقط….نحن نريد النتاءج الايجابية….ما فاءدة الاموال الطاءلة التي تصرفونها على اللاعبين و المدرب الاجنبي اذا لم تكن هناك نتاءج ايجابية…كفى من الانتكاسات كفى من تبدير المال دون فاءدة….المنتخب بعد الهزيمة امام ايران يعد خارج المسابقة…والطامة الكبرى هي المبارتين امام البرتغال و اسبانيا….فيارب متكونش النتيجة ثقيلة بزاااااااااااف.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى