حملة تضامنية واسعة من الجماهير المغربية مع بوهدوز

عقب الخطأ الذي ارتبكه مهاجم المنتخب المغربي، عزيز بوهدوز، وتسجيله هدفا ضد مرماه، تسبب في خسارة فريقه أمام إيران، انتشرت على نطاق واسع بمواقع التواصل الاجتماعي حملة تضامنية مع اللاعب.

وجاءت الخطوة من قبل فئة عريضة من الجماهير المغربية، التي حاولت التصدي للهجمة الشرسة التي تعرض لها بوهدوز، بالرغم من انهياره باكيا بعد اللقاء، واعتذاره للمغاربة.

وذكر المشاركون في الحملة، الوقائع المشابهة التي حدثت مع لاعبين كبار بالمونديال، من بينهم الحارس الإسباني، أندوني زوبيزاريتا، الذي سجل ضد مرماه في كأس العالم 1998، متسببا في خسارة منتخب بلاده أمام نيجريا، إضافة إلى تطرقهم لكون اللاعب يتيم الأبوين.

ودعت الحملة إلى تقديم الدعم المعنوي لبوهدوز خاصة ولاعبي المنتخب عامة، بدل السب والشتم، كون لعبة كرة القدم، بها ربح وخسارة ويمكن أن يحدث الأمر نفسه مع أي منتخب.

مقالات ذات صلة

‫6 تعليقات

  1. العيب ماشي عليه العيب راه على هاك لي دخلو الماتش و الاقصاءيات كلها لعبها ببوطيب.اشرف حكيمي في الريال داءما في الجهة اليمنى و سجل اهدافا من هناك مع الريال..امرابط مهاجم و داءما لعب وراء المهاجم دابا مدافع ايمن اذن رونار يرى ما لا يراه الجميع.

  2. خويا راه الخطا وارد ا ماشي مشكل المشكلة هي الشفارة لنهبوا خيرات البلاد و مكيخافوش لا من الله ولا من عبدوا لعب الاخوان بكل راحة و استمتعوا باش تربحوا الا ما استمتعتوش راه ماكاين رباح

  3. Bien sûr tout le monde peut faire des erreurs. Si on avait marquer des buts on aurait éviter la défaite. Il ne faut pas faire porter le chapeau à ce garçon au point de le démoraliser. On a perdu un match de sport, pas la guerre.

  4. قلبي معك يا يوحدوز سأتذكر دوما وأبدا والله شاهد علئ ما أقول الأشياء الجميلة التي أهدتنا إياها والقادم أحسن ان شاء الله وحظ سعيد في قادم الأيام ًاسودً

  5. قدر الله ما شاء فعل. الحمد لله على كل حال. نصيحة للاعبين لا لتقبيل الكرة أو الأرض.لا تدخلو في أمور تمس التوحيد والعقيدة. الله أسهل عليكم. وتذكر إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله.

  6. أظن أن اللاعبين عرفوا الٱن في أي مرمى سيسجلون الأهداف. و تلك خطوة إيجابية في مسيرة كرة القدم المغربية. هذا من شأنه تشجيع الدول منحنا أصواتهم لإحتضان كأس العالم في القرن القادم.فعسى أن تكرهوا شيئا و هو خير لكم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى