“الأحرار”: “ما يحدث في غزة مأساة حقيقية”

هبة بريس

نوه المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار، بالمبادرة الإنسانية لجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، رئيس لجنة القدس، التي تهم توجيه مساعدات طبية إلى سكان غزة، جزء كبير منها من ماله الخاص، وهو ما يشكل تفعيلا ملموسا لنداءات جلالته، الذي أكد غير ما مرة، على أهمية التحرك الدولي العاجل لضمان وصول المساعدات الإنسانية بدون قيد لسكان غزة، ومن جميع المنافذ، وتأكيده على ألا تكون هذه المساعدات رهينة بأي شكل من الأشكال للسياسات والصراعات.

وفي ذات السياق، عبر الحزب عن اعتزازه “التجمع الوطني للأحرار” بالروابط الأخوية التي تجمعه مع القيادات الفلسطينية، حيث استقبل مجموعة من أعضاء الحزب مطلع هذا الأسبوع وفدا فلسطينيا، يضم مجموعة من الشخصيات، يترأسهم السيد أشرف الأعور وزير شؤون القدس.

وشكل اللقاء مناسبة عبر خلالها أعضاء الحزب عن استنكارهم لما يحدث في غزة من مأساة حقيقية، مع استمرار الحصار المطبق من طرف سلطات الاحتلال، منوهين في ذات السياق بمختلف مبادرات جلالة الملك، نصره الله، لفك الحصار عن ساكنة غزة، ودعمه للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية على أساس حل الدولتين.

مقالات ذات صلة

‫11 تعليقات

  1. كل ما أقوله في هذا اليوم المباركة من يوم الجمعة هو اللهم انصر اخواننا الفلسطينيين وحرر فلسطين 🇵🇸 والمسجد الأقصى من المحتليين الصهاينة.

  2. كانوا عليكم ان تلغيوا مهرجان موازين وغيرها من المهرجانات وبهذا تكوّنوا قد تضامنتم مع اخواننا الفلسطينيين..

  3. الجهاد الإسلامي ثم الجهاد حتى يأتي النصر اللهم دمر أعداء الدين وانصر الحق ان الله على كل شيء قدير.

  4. نتمنى إيقاف النار على قطاع غزة وندعوا إلى الهدنة وضبط النفس وأن تتدخل الدول العربية الإسلامية في اسرع وقت ممكن لأنها أصبحت كارثة إنسانية دموية كبيرة والله العظيم شيىء مؤسف تشاهد مثل هذه الهجمات على أرض فلسطين 🇵🇸.

  5. التجمع الوطني للأحرار يدعو إلى توحيد فلسطين ودائماً في الخدمة العامة فمنذ سنوات عديدة وهو في المقدمة والكل يشهد له بذالك.

  6. إنه موقف تابث وموزون تجاه القضية الفلسطينية بالنسبة للمغرب بسيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله دائما وأبدا سباقا للخير.

  7. المغرب شعبا وملكا يدعم فلسطين وهذا دليل على موقفه الراسخ تجاه القضية الفلسطينية .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى